[frame='6 80']
وأنتِ تغوينني
تغسلين خطاياكِ بما يغيث الأرض
ولا تلوحين لمجيئي المفاجىء
أراودكِ أغفو على أثامك وأهتف
أنا الخطيئه الحقه وأنتي االمراه الجديرة بأرتكابي
أخطاؤك البحر وترهات العشاق
لن أرجمك بعمري الناقص ولا أوقاتك بمواعيدي الهشه
لأنك دائماً تحتشدين في النشيد مغتصبه الشعر ومكلله بمديحه
لأنك دائماً الدهشه الباقيه بعد القصيدة لا تلوين علي ولا الوي.
تغلقين الأبواب عني وتوصدينك علي كي أسفك خوفي وأسكبُ فيكِ وحدتي
تتكونين من الخوف والكتمان
كذلك الموت غمد أنثوي ونعاس ذكر يسقط فيه....
كذلك أمراة تداري نعاسها ورجل يداري الأرق
اما قلت تمايلي علي لميني من أنحائك عاشقاً يحتذي بحروبه
القليله
للأحلام وحدها ينعس
وللعاشقه وحدها ينحني
المرأة التي توصد الأوراق وتكتب
أنت التي تسنديني منك ومن رياح تهب
تترنحين عني أذا باغتني قتل وتغمدين القصيده في بياض الورق كلما خذلك وقت وأسرع عن مواعيدك
لك أنــــــــــــا
وأنتِ للهواء
شتاءاتي الموحله وجسدي النحيل
كـــ رجلٍ رماني الوقت عند مواعيدك
أداري وحدتي بالقلق المستميت في أحوالك
تغمرين مساءاتك وتنسكبين كنهر أعمى علي
وردة ولن أتوجك بالرحيق
وكرجل ذاهل لن أشمك
وأنتِ للبيوت الموحشه
هكذا أرتديك فرواً وأرتجف منك
أحبك أقع فيك ولا أخرج الا بمعصيه وبعض أيدٍ تجرني
قلت دأئماً نتبادل الاوراق وأكثرنا يباساً يحترق
ولو أنك تودين بي أيتها الحامله لـــ سلة الليمون وما ينتابها من تفاح وخطايا، ليس لأنثى ذات الرائحه وليس للأقمار ذات الضوء، أنسكبِ على أوراقي لأخطك كوعورة الشعر،أنب أخذتك من الاخرين ومسرحي الأقنعة تتبادل الوجوه
اي أشتهاء يحمل أليك المقتل وانت ترمين الرجال من جسدك الغابر، ولو أنك تقتليني.. أحبك.. من فمك حتى العنق ..حتى لو كنتِ الباب المؤدي الى غموض اللحظة.
[/frame] تغسلين خطاياكِ بما يغيث الأرض
ولا تلوحين لمجيئي المفاجىء
أراودكِ أغفو على أثامك وأهتف
أنا الخطيئه الحقه وأنتي االمراه الجديرة بأرتكابي
أخطاؤك البحر وترهات العشاق
لن أرجمك بعمري الناقص ولا أوقاتك بمواعيدي الهشه
لأنك دائماً تحتشدين في النشيد مغتصبه الشعر ومكلله بمديحه
لأنك دائماً الدهشه الباقيه بعد القصيدة لا تلوين علي ولا الوي.
تغلقين الأبواب عني وتوصدينك علي كي أسفك خوفي وأسكبُ فيكِ وحدتي
تتكونين من الخوف والكتمان
كذلك الموت غمد أنثوي ونعاس ذكر يسقط فيه....
كذلك أمراة تداري نعاسها ورجل يداري الأرق
اما قلت تمايلي علي لميني من أنحائك عاشقاً يحتذي بحروبه
القليله
للأحلام وحدها ينعس
وللعاشقه وحدها ينحني
المرأة التي توصد الأوراق وتكتب
أنت التي تسنديني منك ومن رياح تهب
تترنحين عني أذا باغتني قتل وتغمدين القصيده في بياض الورق كلما خذلك وقت وأسرع عن مواعيدك
لك أنــــــــــــا
وأنتِ للهواء
شتاءاتي الموحله وجسدي النحيل
كـــ رجلٍ رماني الوقت عند مواعيدك
أداري وحدتي بالقلق المستميت في أحوالك
تغمرين مساءاتك وتنسكبين كنهر أعمى علي
وردة ولن أتوجك بالرحيق
وكرجل ذاهل لن أشمك
وأنتِ للبيوت الموحشه
هكذا أرتديك فرواً وأرتجف منك
أحبك أقع فيك ولا أخرج الا بمعصيه وبعض أيدٍ تجرني
قلت دأئماً نتبادل الاوراق وأكثرنا يباساً يحترق
ولو أنك تودين بي أيتها الحامله لـــ سلة الليمون وما ينتابها من تفاح وخطايا، ليس لأنثى ذات الرائحه وليس للأقمار ذات الضوء، أنسكبِ على أوراقي لأخطك كوعورة الشعر،أنب أخذتك من الاخرين ومسرحي الأقنعة تتبادل الوجوه
اي أشتهاء يحمل أليك المقتل وانت ترمين الرجال من جسدك الغابر، ولو أنك تقتليني.. أحبك.. من فمك حتى العنق ..حتى لو كنتِ الباب المؤدي الى غموض اللحظة.