أحبتي أعضاء ساحة العرب مساؤكم رضى من المولى عز وجل...صدقوني لم ولن أمل وجودي بينكم ولكن للضرورة أحكام واحتراماً لكثير من الاسماء التي تعايشت من كلماتهم وكان لكلماتهم الاثر الطيب في نفسي وكان هناك بعض الالم ولكن لا يهم ما دام الاثر الطيب هو الأكثر..
هاكرز طيب
ظل البروق
سحاب الحروف
الملك ميداس
معاندالهم
شاعر برايفيت
صعب مثلي تعشقين
كنت أحبك
هذه كلها أسمائي ومنذ هذه اللحظة لن أكتب بها واي علاقة بيني وبين هذه الاسماء انتهت منذ هذه اللحظة التي اخط بها سطوري انتهت اي علاقة بيني وبين هذه الاسماء ولن اكتب بها.!!؟؟
ريد روز
ساموي
غضب الامواج
االأخطبوط ( تعرف اين تجدني ما دمت متابعاً لي وتعرفني على حقيقتي)
الف شكر لأحتضانكم نبضي بين حنايكم اشكركم من القلب. اما أنتِ أترك لك أخر مدادي ليست ذكرى ولكنها عقاب الأنقياء.
هاكرز طيب
ظل البروق
سحاب الحروف
الملك ميداس
معاندالهم
شاعر برايفيت
صعب مثلي تعشقين
كنت أحبك
هذه كلها أسمائي ومنذ هذه اللحظة لن أكتب بها واي علاقة بيني وبين هذه الاسماء انتهت منذ هذه اللحظة التي اخط بها سطوري انتهت اي علاقة بيني وبين هذه الاسماء ولن اكتب بها.!!؟؟
ريد روز
ساموي
غضب الامواج
االأخطبوط ( تعرف اين تجدني ما دمت متابعاً لي وتعرفني على حقيقتي)
الف شكر لأحتضانكم نبضي بين حنايكم اشكركم من القلب. اما أنتِ أترك لك أخر مدادي ليست ذكرى ولكنها عقاب الأنقياء.
-------------------------------------------------------------------------------
[frame='7 80']
شرك شاهق. والمكان هواء بغير قيمص، وعيناك ترتقبان
سقوطي.
سأمهلني كي أزيّن قبري، فهاتي يديك إلى جسدي،
وامسحي بين عيني كيما أرى مهرجان الفجيعة.
عند مرايا اكتئابي يمر الهواء بغير هواء، ويسقط أول
العصف. هاتي يديك إلى جسدي كي أرى جثتي، أو
أزين خاتمتي بفضاء التعاريف.
لي موعد باهظ سأعدّ له ما استطعت من الخوف والنوم والحزن
والجسد الهش. لي لغة لا تجيد افتراسي، لهذا أدخن حريتي
وأصيح بأعلى انكساريَ:
"طوبى لمحض التفاهات،
للشرطي المسائي وهو يصبّ الحروب على
حافظات القمامة،
طوبى لهذي الخرائب.
طوبى لصوتي الذي يختفي بين حنجرتي وانفصامي.
طوبى لماء النعاس الذي في النصوص يقيم.
وطوبى لهذا القميص الذي الآن يخفي
ارتعادي ويوجز رعبي.
شرك شاهق. والهواء يمر بلا قامة في ممر الهواء، وهذا
النهار يجلل صاريتي باحتساب الهوية.
[ ماذا سيأتيك منهم سوى الرعب؟ ما ذا سوى الإحتراب
على كرة لا تكلف غير الملايين من جثث؟]
شرك شاهق. والنهار يؤخر ساعته ساعتين. الهواء يمر
بلا قامة في فراغ القميص. قميص بغير صباح.
[ستنأى إذن في مدىً يتبعثر من شدة الخادرات
وتكتب شعراً كثيراً تصدّره في القناني،
فأين المكان الذي تقتنيه؟]
يمر الهواء بلا شارة. وضجيج الخديعة ملتهب في الرماد
المسمى دمي.
كم ذا نحرك أسئلة في
سطور التذكر ثم نغني وننسى. وكم كائناً من خطانا مررنا
على عرية دونما فطنة فتناسل لوماً ثقيلاً كشاي الظهيرة،
واحتشد الحزن والنوم والخوف.
كم ذا أقول لأنثاي شدّي على حطبي وافتحي ساعديك لمجد
الينابيع، كم ذا نغني وكم ذا تضيع الأغاني البهيجة
والأرض تقتات من وحشتي.
شرك شاهق يعتريني[/frame]
-الحقيقة التي لم تريها هي هنا.. معجزتي الحروف ومعجزتك اللا صدق
[frame='4 80']
شرقت في طقس الندى، من حانة الذكرى إلى حقل رخيم.
ليس لي الا النبيذ الضخم أرفعه على شرفي
وأروي منه نرجسة الخراب. على دمي
تمشي المسرات التي ضيعتها في زحمة
الذكرى، وأنسى في طقوس كآبتي أني قليل.
وجعي يحاصرني على الطرقات، محتدما، ويغلق عند أول شارة
جسدي، ويرمي جثتي في جوهر العدم المضئ.
على ظلام سافر أرمي اشتباهاتي فيكتمل الظلام،
ويبتدي تعبي الطويل.
قدما، على ضلع هزيل، أقتفي موتي، وابني عرش ميلاد
قديم فوق ماء حامض.
أنمو على قصف الحروب، على اشتباك والغ
في صيد أحلامي، وأنمو في شتات جارح. لا شيء
إلا الفقر في صدري، وصوت الموت في العمر البسيط،
وليس إلا ذلك الضلع الهزيل.
يتراكض العمر القصير، فأختفي في سدة النسيان، مرتديا
غموضي واختلافاتي،وأهذي في تسرب لوعتي كيلا يجئ
الموت يقنصني.
أثرثر في نعاسي. لا أنادي غير مأوى احتمي بهبائه،وأرتب
الفوضى البهية في سرير الوعي.
متكئاً عليّ أقودني في زحمة التاريخ أو في جوهر
العدم السميك وليس لي الا شرودي.
شرقت في تعبي، وخانتني حدودي.
فحملت أيام الندامة، وانطفأت على ظلام مقفر.
شرقت في طقس اغترابي، ناثراً وطنا يمزقني
وأرضا في حشود دمي المشاغب تستطيل.
يمتصني هذا الشتاء وطفرة الأنثى، ويربكني تحالف هذه الدنيا عليّ.
وإذ أنازل وهم ما اسميه تاريخ البطولة ابتني غيما
وأحلاما لأوغل في عراك باهظ. وأغط في صيد
النساء، مخلصا جسدي من الشجن الذي ينتابني.
أنثى تضيعني، وأنثى ترتضيني عاشقاً، لكنها لا ترتضي
بذهاني الدوري. هذي صورتي في دفتر الذكرى،
وفي النار التي تنسل صارخة وتشرب زيت أضلاعي،
وتنهض في نشيدي.
قدما، على عطب يقدسني، ويمحو سيرتي أكبو، وأنضج
كبوتي. وأقول لي
لا تفزعنك فرحة ميسورة في يومك المغتاظ، اكبو،ثم
أنشب في خميرة صبحي المنحل بعض قتامتي.
أسعى إلى نوم أبارك سحره كيلا يجئ الموت يقنصني.
وهأنذا اهيئ للعماء رماده، وأنام من فرط الدخان على
نبيذ شائك. وأقول لي.
أهلا حفيد الكرام
على كوكب من رعاة أراهن أني الغنيمة، وفي سبع ٍ وعشرين بؤسا
أزف ضياعي الي. وفي زمن حائل يترامى عذابي، ويمشي
الرعاة على حفنة من بقايا سمادي.
لماذا – إذن – أحتمي بصداعي؟ لماذا الرماح تسلمني لرعاة
غليظين، في كوكب عاثر؟ هل أدق نفيري، وأبدأ عصر
الحداد؟
يشردني موكبي. والرعاة السميكون يختصمون على سلطة من يباس ورغو. وقلبي من فرط أنثى يدوخ. على كوكب طائش يتنادى الرعاة، ويتحدون عليّ، لاكتشف سر نزيفي لهم.
بيد أني اخبئ امطار روحي، وأوغل في ثكنات الرقاد.
شمس كانت تهجس في معراجي
وتضئ نعاسي.
وأنا أثوي بين شفاه عارمة.
شمس كانت تصعد في أبراجي
حين أفقت وجدت اللاشيء يطوقني.
ودمي يتدحرج في النقصان،
وجدت خطاي وقد فقدت خطوتها.
حين أفقت وجدت اللاشيء يغني.
ووحيدا – حيث الشارع يرقص – كنت أفتش عن قدمين
فتدهمني الشبهات.
شكراً لكم
\\
شكراً عليكم
//
شكراً لكِ من القلب
طلال[/frame]