" أنت التي أشقيتني "
ما أجمل الشقاء عندما ترمقه عيناي في ملامح رجل عشق الأنثى
أنا ما طلبت الحب يغمر مهجتي ألما ... وما جعلت الخوف يرقد في عرين ذلك الرجل الذي طالما عشق الأنثى ....
إنما دخلت عالما أجوفا خلى من بعض الهوى في متاهات الغرام
اعذرني سيدي ... فالحب حين أغلق عينيه كيما يُسمِعُك بعض الحنين ... قتلتُ فيه الأمل ..... نعم أهواك ... وكلي شوق لمرقد كلماتك على سطور قلبي الفارغ .... ولكني بتُ أتحايل على الوقت كيما ... يغمرني الألم ... فأتعلم كيف أغدر
اعذرني سيدي ....
لست أغتال دقائق اللحظات حتى أغمرك حبا وولها ... لكنني أقتات من رمل الحياة حبا .... قاسيا ... يبعدني عن عالم اللاحياة
أستميحك عذرا ... أيها الكاره للأنثى
فبدوني لستَ تقوى مع الحياة خلودا .... ولن تتوانى اللحظات عن إسماعك الأسى بعد غيابي .... فلقد تعلمتُ جيدا كيف أغترف الحب من قلب رجل عاشق للأنثى مثلك ....
نعم أقولها .... كنت أهوى ذلك القلب الذي طالما أطعمني الهوى على طبق من مرجان .... وكنت أعشق تلك اليد الحانية على مشاعري عندما تتهالك الحياة في جوارحي ....وكنت مولعةً بذلك النبض الذي أسمعتني إياه مع كل ليلة أسمع فيها صوتك ....
ولكن
الحياة علمتني الغدر حين غدر بي من فيها .....ولست أختلق عذرا واهيا أختفي خلف براثنه ........ ولكني منذ أن غبت عني ... وجدتُ نفسي تنتهي مع الغروب .... وعندما عدتَ وجدتها لا تستطيع العودة .
اعذرني ... فبرغم عشقي الأزلي ذاك .... لم أعلم غير أنك ما تزال أنت الذي عشق في داخلي الأنثى
ما أجمل الشقاء عندما ترمقه عيناي في ملامح رجل عشق الأنثى
أنا ما طلبت الحب يغمر مهجتي ألما ... وما جعلت الخوف يرقد في عرين ذلك الرجل الذي طالما عشق الأنثى ....
إنما دخلت عالما أجوفا خلى من بعض الهوى في متاهات الغرام
اعذرني سيدي ... فالحب حين أغلق عينيه كيما يُسمِعُك بعض الحنين ... قتلتُ فيه الأمل ..... نعم أهواك ... وكلي شوق لمرقد كلماتك على سطور قلبي الفارغ .... ولكني بتُ أتحايل على الوقت كيما ... يغمرني الألم ... فأتعلم كيف أغدر
اعذرني سيدي ....
لست أغتال دقائق اللحظات حتى أغمرك حبا وولها ... لكنني أقتات من رمل الحياة حبا .... قاسيا ... يبعدني عن عالم اللاحياة
أستميحك عذرا ... أيها الكاره للأنثى
فبدوني لستَ تقوى مع الحياة خلودا .... ولن تتوانى اللحظات عن إسماعك الأسى بعد غيابي .... فلقد تعلمتُ جيدا كيف أغترف الحب من قلب رجل عاشق للأنثى مثلك ....
نعم أقولها .... كنت أهوى ذلك القلب الذي طالما أطعمني الهوى على طبق من مرجان .... وكنت أعشق تلك اليد الحانية على مشاعري عندما تتهالك الحياة في جوارحي ....وكنت مولعةً بذلك النبض الذي أسمعتني إياه مع كل ليلة أسمع فيها صوتك ....
ولكن
الحياة علمتني الغدر حين غدر بي من فيها .....ولست أختلق عذرا واهيا أختفي خلف براثنه ........ ولكني منذ أن غبت عني ... وجدتُ نفسي تنتهي مع الغروب .... وعندما عدتَ وجدتها لا تستطيع العودة .
اعذرني ... فبرغم عشقي الأزلي ذاك .... لم أعلم غير أنك ما تزال أنت الذي عشق في داخلي الأنثى