حمداً لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين، موضوعنا اليوم عن
"الاستهزاء بالشباب الملتزمين" يوجد والله الحمد في مجتمعنا فئة من الشباب الملتزمة في زمن الانتكاسة وحب الشهوات والضياع وانقلاب المفاهيم فئة ما زالت تحاول وتحاول بكل ما بوسعها ان تقف عند قدميها وتصمد في وجه المغريات المحيطة بها وبالرغم من الاستهزاءات التي تواجهها وهذه الاستهزاءات تكاد معروفة في مجتمعناا ومنتشرة بكثرة للاسف الشديد فالشاب الملتزم او لنقل الذي يعي ويخاف من عاقبة الغيبة والنميمة
عند الله نجده اذا ما وجد اهله او اصحابه قابعون في الحديث عن فلان وعلان يسرع في نصحهم الا انه يواجه في المقابل كلمات تشعره بالاحراج وتجعله في موقف حرج كالغه الدراجة عندنا"خف علينا المطوع" "لا تخلي من عمرك شريف مكة " " خف علينا شريف مكة" "اذا لم يعجبك الكلام اذهب ولا تصير لنا مطوع" " صاير شريف مكة"
واذا رأروا شاب مواضب علي الذهاب الي المسجد وقراءة القرآن نعتوه بمسمي "المطوع" او لا يطيقون المشي معه ...وكأن الذهاب الي المسجد والتناصح اصبحت في زمننا هذا مقتصرة ع امام المسجد و المتعمق في بحور امور الدين
بالاضافة اذا ماا اطلق الشاب لحيته نعتوه بالارهاااااابي المسمي الذي سممته به عقولهم الدول الماسونية
وغيرهاا من المواقف ......واذا جئناا الي الجنس الاخر (الفتيآت) فالفتاة المرتدية الحجاب الشرعي بطريقة صحيحه بمعني لا يكون هناك براسهاا سنام كسنام الابل وتكاد لا تضع المساحيق نجد من ينظر اليهاا بنظرة المتخلفة المرجعية او بنظرة تملؤهاا استهانة واذا اتيت لي نصح اخواتهاا في امور الدين كعدم تاخير الصلاة وغيرها من الامور تواجه فالمقابل كلمات قاسية كـــ "احتفظي نصايحك لنفسك" ...... اسال الله الهداية أهكذا وصل بنا الحال لدرجة الاستهزاء بامور ديننآ؟؟؟؟
مواقف غريبة لا ادري اسبابهاا ولكن اسبابهاا الحقيقية قد يكون قلة الوازع الديني وكثرة الملهيات في زمن المغريااات والشهوات بانتظاااار ارائكم
"الاستهزاء بالشباب الملتزمين" يوجد والله الحمد في مجتمعنا فئة من الشباب الملتزمة في زمن الانتكاسة وحب الشهوات والضياع وانقلاب المفاهيم فئة ما زالت تحاول وتحاول بكل ما بوسعها ان تقف عند قدميها وتصمد في وجه المغريات المحيطة بها وبالرغم من الاستهزاءات التي تواجهها وهذه الاستهزاءات تكاد معروفة في مجتمعناا ومنتشرة بكثرة للاسف الشديد فالشاب الملتزم او لنقل الذي يعي ويخاف من عاقبة الغيبة والنميمة
عند الله نجده اذا ما وجد اهله او اصحابه قابعون في الحديث عن فلان وعلان يسرع في نصحهم الا انه يواجه في المقابل كلمات تشعره بالاحراج وتجعله في موقف حرج كالغه الدراجة عندنا"خف علينا المطوع" "لا تخلي من عمرك شريف مكة " " خف علينا شريف مكة" "اذا لم يعجبك الكلام اذهب ولا تصير لنا مطوع" " صاير شريف مكة"
واذا رأروا شاب مواضب علي الذهاب الي المسجد وقراءة القرآن نعتوه بمسمي "المطوع" او لا يطيقون المشي معه ...وكأن الذهاب الي المسجد والتناصح اصبحت في زمننا هذا مقتصرة ع امام المسجد و المتعمق في بحور امور الدين
بالاضافة اذا ماا اطلق الشاب لحيته نعتوه بالارهاااااابي المسمي الذي سممته به عقولهم الدول الماسونية
وغيرهاا من المواقف ......واذا جئناا الي الجنس الاخر (الفتيآت) فالفتاة المرتدية الحجاب الشرعي بطريقة صحيحه بمعني لا يكون هناك براسهاا سنام كسنام الابل وتكاد لا تضع المساحيق نجد من ينظر اليهاا بنظرة المتخلفة المرجعية او بنظرة تملؤهاا استهانة واذا اتيت لي نصح اخواتهاا في امور الدين كعدم تاخير الصلاة وغيرها من الامور تواجه فالمقابل كلمات قاسية كـــ "احتفظي نصايحك لنفسك" ...... اسال الله الهداية أهكذا وصل بنا الحال لدرجة الاستهزاء بامور ديننآ؟؟؟؟
مواقف غريبة لا ادري اسبابهاا ولكن اسبابهاا الحقيقية قد يكون قلة الوازع الديني وكثرة الملهيات في زمن المغريااات والشهوات بانتظاااار ارائكم
❤️