دوماً ما نجد في ملاهي الحياة انسان لا يفقهون إلا تلك الثرثره حينما لا يستطيعون تحقيق مبتغاهم .. فنجد التلويث والتشويه بين السنتهم تأخذ مكان واسع خاصتاُ ما بين الاصدقاء أو الصديقات .. لعل هذه الحيل تبعد الكثيرون من طريق هذا الذي نعشقه .. فلجأت هذه بحيل تلك اللسان مع الاتفاق بين شافيفها الحمراء ان تقول ما تشاء تقوله .. ولكن هناك عقول تستطيع تميز الحقائق .. وبنسج الخيال ايضاً نستطيع تصور الاشياء ..مساءا رائع .. وتنال الاعجاب ..
منذ زمن..
وأنت تهتفين..
وتتهميني بأني التبس الحماقة..
والكبرياء..
وتقولين أيضا جبار عنيد..
وتنشرين الأخبار..
وتسيئين مع الناس فهمي..
وتثرثرين حينما آتي إليك..
لجميع صديقاتك ِ..
وتحرضيهن علىَ..
بقولكِ
يجرح القلوب..
بسهام نظراته..
حتى تتألمن ثم يمضى كعادته..
وإن تسألنه..
يسخر منكن..
لا يبالي من وجدان أي امرأة..
أو أسفار..
وأفكار أي منكن..
يسرق الكحل من العين..
ولا يحمل من المشاعر ذره..
وتمضين في حقائب ثرثرتكِ..
حتى تأتيني أحداهن لتقول..
أحسك تمرق بين شرا يني..
وتحتلني شرقا وغرباً..
وحينما أراك ارتبك..
وترتبك معي جميع مشاعري..
وتطعنني طعنه سريه..
لا تشعر بها تلك المروجة..
وتطفئ الحرائق المشتعلة..
في قلبي..
ونفسي..
فهذه شهادة إحدى جليساتك.!
فمنذ ولادتي..
لم التقِِ على شاطئ الحب..
بامرأة تجيد فن التسميات..
وتحظر الجان..
وتقلب الفنجان..
لجلب حبٍ من عالم الأوهام..
فاحملي أوهامكِ سيدتي..
واذهبي..
فانكِ معي لا تكونين شئً ..
فكوني بدائية..
كأول العصور..
ولا تركبي الأمواج..
فانه انتحار..
وتصبحين بلا حدود..
وخارج المراسي..
وتحتل جميع مدائنكِ..
وتكونين أسيرة في معصمي..
ولم اعد أعيركِ أي اهتمام..
أو للقانون حدود..
واختاري حياتك..؟
بعيدا من الحماقة..
وأنت تهتفين..
وتتهميني بأني التبس الحماقة..
والكبرياء..
وتقولين أيضا جبار عنيد..
وتنشرين الأخبار..
وتسيئين مع الناس فهمي..
وتثرثرين حينما آتي إليك..
لجميع صديقاتك ِ..
وتحرضيهن علىَ..
بقولكِ
يجرح القلوب..
بسهام نظراته..
حتى تتألمن ثم يمضى كعادته..
وإن تسألنه..
يسخر منكن..
لا يبالي من وجدان أي امرأة..
أو أسفار..
وأفكار أي منكن..
يسرق الكحل من العين..
ولا يحمل من المشاعر ذره..
وتمضين في حقائب ثرثرتكِ..
حتى تأتيني أحداهن لتقول..
أحسك تمرق بين شرا يني..
وتحتلني شرقا وغرباً..
وحينما أراك ارتبك..
وترتبك معي جميع مشاعري..
وتطعنني طعنه سريه..
لا تشعر بها تلك المروجة..
وتطفئ الحرائق المشتعلة..
في قلبي..
ونفسي..
فهذه شهادة إحدى جليساتك.!
فمنذ ولادتي..
لم التقِِ على شاطئ الحب..
بامرأة تجيد فن التسميات..
وتحظر الجان..
وتقلب الفنجان..
لجلب حبٍ من عالم الأوهام..
فاحملي أوهامكِ سيدتي..
واذهبي..
فانكِ معي لا تكونين شئً ..
فكوني بدائية..
كأول العصور..
ولا تركبي الأمواج..
فانه انتحار..
وتصبحين بلا حدود..
وخارج المراسي..
وتحتل جميع مدائنكِ..
وتكونين أسيرة في معصمي..
ولم اعد أعيركِ أي اهتمام..
أو للقانون حدود..
واختاري حياتك..؟
بعيدا من الحماقة..