السلام عليكم أخي
موضوع رائع..
من المعروف إن لكل شي لما خلق له فالنهار خلق للنشر والليل خلق للراحة ولكن زماننا اختلف فالليل أصبح نهارا والنهار أصبح ليلا وخصوصا في هذا الشهر الكريم
ولكن يوجد فرق بين من يسهر للعبادة وبين من يسهر ف الهو واللعب ؟ بمعنى هل أضرار السهر تصيب كلا الشفئتين لأن الله تعالى يقول:" تتجافى جنوبهم عن المضاجع" وكذلك يأمرنا الله بالسهر في ذكره قوله:" قم الليل إلا قليلا" ألا يعتبر هذا سهرا؟
مودتي..

موضوع رائع ، نافع ،
بارك الله فيك ونفع بك
في ميزان حسناتك إن شاء الله

متابعه:)

في الحقيقة

الطرح رائع وقد شمل الكثير من الاسباب وقد ورد في ردود الاعضاء الكرام الحلول لتفادي مضار السهر
والاكيد بان ما زاد عن حده انقلب ضده . وهذا امر يجب ان يعلمه اي شخص يعبث بصحته من خلال السهر
يجب ان نراعي التوازن في النوم الاستيقاض وعدم اكراه الجسد والعقل وتحميلها فوق طاقتهما .
والجسد وما يحتوي هما امانه لدى الانسان . ويجب عليه ان يحافظ على هذة الامانة وحمايتها من الاضرار

لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ





تقديري

just_f