المسرحية
عشت حياتي معتقدا بأن الدنيا مسرحا و أنا المتفرج الضاحك الباكي أحيانا حسب فصول المسرحية ... فقط متأثرا بأحداثها...
و لم أتوقع قط أن أعيش المشاكل التي أراها في التلفاز أو أقرؤها في الروايات...
كنت أتخيل نفسي كيانا غازيا يعيش متغلغلا و متسربا بين أحداث و مشاكل الآخرين فقط متفرجا....
و لم يخطر على بالي قط انه سيسند لي دور البطولة في احد فصول المسرحية...
عشت حياتي معتقدا بأن الدنيا مسرحا و أنا المتفرج الضاحك الباكي أحيانا حسب فصول المسرحية ... فقط متأثرا بأحداثها...
و لم أتوقع قط أن أعيش المشاكل التي أراها في التلفاز أو أقرؤها في الروايات...
كنت أتخيل نفسي كيانا غازيا يعيش متغلغلا و متسربا بين أحداث و مشاكل الآخرين فقط متفرجا....
و لم يخطر على بالي قط انه سيسند لي دور البطولة في احد فصول المسرحية...