وصل وزير الخارجية القطري خالد بن محمد العطية إلى القاهرة، فجر اليوم، في أول زيارة إلى مصر لمسؤول قطري منذ الانقلاب العسكري على الرئيس المنتخب محمد مرسي، كما ذكرت وكالة أنباء الشرق الأوسط.وقالت الوكالة إن الوزير القطري سيجري محادثات مع عدد من المسؤولين المصريين تتناول "العلاقات الثنائية بين البلدين والقضايا الإقليمية".
وتشهد مصر نشاطاً دبلوماسياً مكثفاً لتسوية الأزمة التي نشبت بعد انقلاب الجيش على الرئيس مرسي.
وكانت قطر أعلنت الجمعة وللمرة الأولى منذ الانقلاب العسكري على الرئيس مرسي عن إرسال مساعدات إلى مصر تتمثل بشحنة من الغاز الطبيعي المسال هبة إلى مصر لمساعدتها على تخفيف آثار أزمة المحروقات التي تعاني منها.
وكان أمير قطر السابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني قد وعد بتقديم مليارات الدولارات إلى مصر كمساعدات واستثمارات.
وتأتي زيارة وزير الخارجية القطري لمصر غداة لقاء عقد بين أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والعاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز في مكة المكرمة مساء الجمعة.
وكانت العلاقات بين البلدين متوترة خلال "الربيع العربي" وخصوصاً بشأن سوريا ثم مؤخراً مصر حيث تبلور التنافس بين قطر والسعودية اللتين تسعى كل منهما إلى بسط نفوذها في المنطقة.
إلا أن الشيخ تميم أكد في خطاب تنصيبه رغبته في إقامة علاقات جيدة مع "كل الحكومات وكل الدول" بينما شكك جزء من الرأي العام العربي في سياسة والده بسبب دعمه بلا تحفظ الإسلاميين الذين تولوا الحكم في بلدان "الربيع العربي".
هذا الخبر يتحدث عن انقلاب مصر , مصر بعد الثورة , الفلول , عزل مرسي , حماس ومصر ,
وتشهد مصر نشاطاً دبلوماسياً مكثفاً لتسوية الأزمة التي نشبت بعد انقلاب الجيش على الرئيس مرسي.
وكانت قطر أعلنت الجمعة وللمرة الأولى منذ الانقلاب العسكري على الرئيس مرسي عن إرسال مساعدات إلى مصر تتمثل بشحنة من الغاز الطبيعي المسال هبة إلى مصر لمساعدتها على تخفيف آثار أزمة المحروقات التي تعاني منها.
وكان أمير قطر السابق الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني قد وعد بتقديم مليارات الدولارات إلى مصر كمساعدات واستثمارات.
وتأتي زيارة وزير الخارجية القطري لمصر غداة لقاء عقد بين أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني والعاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز في مكة المكرمة مساء الجمعة.
وكانت العلاقات بين البلدين متوترة خلال "الربيع العربي" وخصوصاً بشأن سوريا ثم مؤخراً مصر حيث تبلور التنافس بين قطر والسعودية اللتين تسعى كل منهما إلى بسط نفوذها في المنطقة.
إلا أن الشيخ تميم أكد في خطاب تنصيبه رغبته في إقامة علاقات جيدة مع "كل الحكومات وكل الدول" بينما شكك جزء من الرأي العام العربي في سياسة والده بسبب دعمه بلا تحفظ الإسلاميين الذين تولوا الحكم في بلدان "الربيع العربي".
هذا الخبر يتحدث عن انقلاب مصر , مصر بعد الثورة , الفلول , عزل مرسي , حماس ومصر ,