لماذا اخطاء الشباب طيش ... واخطاء الفتاة جريمه ...؟؟

  • لماذا اخطاء الشباب طيش ... واخطاء الفتاة جريمه ...؟؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    تحيه طيبه للجميع

    موضوع للنقاش
    عجبني فطرحته هنا لنستفيد من اّراّء جميع الاعضاء

    لماذا اخطاء الشباب طيش ... واخطاء الفتاة جريمه ...

    في ارتكاب الأخطاء !!.

    نجد ان المجتمع يفّرق بين الشاب والفتاة .
    فإذا ما تم ضبط شاب وفتاة في وضع مخل أو وضع غير ذلك في مكان خاص او عام .
    نرى الشباب يحصل على البراءة في فترة وجيزة , ويتغاضى المجتمع عن أخطائه ويتناساها .

    ونرى الشاب يواصل حياته وكأن شيئا لم يكن .
    على الجانب الأخر ,يتعامل المجتمع مع البنت المخطئة على أنها مجرمة ,
    أو منحرفة , فهي أخطأت في حق نفسها ,أسرتها ومجتمعها ,
    ونجد الكل في حالة ترقب للنيل منها .
    والحكم عليها بالإعدام , وتصبح منبوذة طيلة حياتها ,
    حتى فرصتها في الزواج تقل وقد تنعدم بعد أن تسقط
    من حسابات أي شاب يرغب يسعى الزواج .

    وانا لا أعني بكلامي هذا ان يتغااضى الانسان عن اخطاء
    البشر سواء كان شاب او فتاه ولكن يجب ان يعطى الانسان
    فرصه اخرى بحياته ولكني اعني بالرحمه والرفق بالفتاه

    فان كان الله وهو خالق كل شي وفوق كل شي جل وعلا
    يرضى ويغفر للكافر الذي عمل وعمل مايحلو له من ذنوب بعد توبته .....

    فنحن البشر لانستطيع ان نصفح ونجدد البسمه في حياة ناس ماتوا وهم احياااء!!!

    فهل من العدل تحتمل الفتاة وحدها هذا الوزر وتدفع ثمن خطئها طول العمر ........؟؟؟

    وهل نطلق العنان للشاب لكي يجرب .
    لكي يخطئ بحجة "الطيش " والنزوات ....؟
    وما هي مسئولية المجتمع ...؟


    وتقبلوا فائق إحترامي..


  • :
    وقفة..بسيط أنفس فيهـآ عن رغبةٍ حمقـآء..بالضحك،،
    :
    ماذا ننتظر من مجتمع متهـآلك..!!
    أفكارٌ خاطئه ولّدوهـآ..بأنفسهم..وبقيت حتى يومنا هذا..تسيطر على أفكارنا..للأسف،،
    /
    حين تُخطأ حواء..فهي تُخطأ بنظري..ولاأرضى بالتجاوز عنهـآ
    ولكن بنظري أيضاً..آدم حين يُخطأ..يكون قد أخطأ..ولاأرضى بأي عذرٍ كان بالتجاوز عنه..!!
    ،
    المشكلة..بالنـآس في زمننا هذا..توعظ البنت بدون الولد
    القرآن..جاء فيه هكذا..للبنت..
    هل يعنى انه اتت على حوااء ..!! و ادم؟
    الذنب..واحد سواء من ذكر ولاأنثى
    لكن الأفكار البالية..رسمت لهم بأن ذنب البنت أكبر
    البنت تحمل شرف العائلة..؟
    اما الولد فهو يحمل اسم العائلة
    قمة التنـآقض..ماا داام يحمل أسم العائلة..فهو أكيد يحمل شرف العائلة معه..
    لكن مااذاا نقول.!!
    الله المستعاان
    :
    المسألة أكبر من هالـ كلام..!!
    ربـِ..آرحم الراحمين..يعفو ويصفح..! بغض النظر عن جنس عَبدّهـ
    الناس بدنيتنـآ.. تسامح الذكر..بس الأنثى لا..!!
    اذاا لمااذا..؟
    ماأبرر للمخطئه..لكن ايضاا لاأرضى بالظلم
    نسامح الأثنين..او نسخط على الأثنين..!!
    \
    دمتم،،
    و صــآرت النــــآس تقفي بعــد م تـــآخذ غرضهــآ~
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    هكذا فهمت موضوعك بهذه الطريقة وأستغفر الله على كلماتي التي سأخرجها لكن من أجل إيضاح شيء للفائدة

    أكبر خطأ و حدث مع أبونا آدم عليه السلام كان عقابه أن الله أخرجه من الجنة

    طيب ( يا رب ) أحنا إيش ذنبنا ؟؟؟ (
    استغفر الله العظيم ) ذنبنا أننا أولاد آدم عليه السلام ولم يقم بإنجابنا في الجنة وإنما في الارض :)

    أتمنى أن تفهمون ما أرمي إليه بذكري جريمة أبونا آدم عليه السلام ...


    أعود لموضوعك من خلال بعض النقاط /

    أولاً- الذكر والانثى إذا إرتكبوا جريمة الزنا يتم معاقبتهم بنفس العقاب ولا فرق بينهم نهائياً . يعني ما فيه فرق بين الذكر والانثى شرعاً.

    ثانياً- الذكر بعد الجريمة لا يفقد شيء جسدي .... أما الانثى تفقد شيئاً جسدياً ( غشاء البكارة ) وهذا شرف العائلة الحقيقي !!!

    ثالثاً - الذكر يحمل اسم العائلة والانثى تحمل اسم العائلة لا فرق بينهم سوى أن الانثى تحمل شيء أخر وهو أغلى شيء فإذا فقدته فقدت كل شيء أخلاقياً ومعنوياً واجتماعياً ولن تستطيع إخفاء ذلك وهذا هو السبب أن لا يستطيع أحد التغاضي عنه لأنه شيء جوهري فأينما ذهبت سيظل يلاحقها في كل مكان .

    رابعاً - الذكر في حالة واحده وهي منتشرة جريمة ( اللواط ) يعامل بأشد مما تعامل الأنثى يصبح منبوذ بصدق من الجميع حتى من الله وهل تصدقون أن عرش الرحمن يهتز بعنف عند حدوث تلك الجريمة . وعقوبة تلك الجريمة الموت رمياً من أعلى مكان لكلا الطرفين . بينما جريمة الزنى الجلد لكلا الطرفين ويقبل الله التوبه في حالة جريمة الزنى إذا لم كان الطرفين غير متزوجين ويتم تزويجها بالقوة حتى يتحملا عاقبة ما فعلاه ولكي يتحمل الاثنين مع بعضهما إثم ما إقترفاه . أما جريمة اللواط فلا توبة لها ولا يوجد لها حل ولا أي شيء .

    إذا الأنثى ليست مظلومة في حالة أنها أخطئت بدون وعي أو أن أحداً ضحك على عقلها أو مثل هذه الاشياء هناك بعض الاشياء يستطيع البشر فعلها من أجل التكتبيم على الجريمة ومنها الزواج بين طرفي الجريمة لكي لا يعلم الناس بذلك الجرم .

    أما الذكر إذا أجرم الويل له من الجميع في الدنيا والويل الشديد له في الاخرة من الله . ولا يستطيع البشر إيجاد حل لهذه الجريمة سوى الرجم من أعلى مكان في المدينة وسيعلم الناس جميعهم وسيكون أكبر عار يلحق بالعائلة .

    أخيراً أيها الاناث لا تظنون أنكن مظلومات ، فالله قد أنصفكن حتى في العقاب .

    ولا يحمل العيب إلا من به عيب !!!!!!!!!!!! أكان ذكر أم كان أنثى

    فترفعن عن مثل هكذا مواضيع .

    محبتي الاخوية واحترامي :)
  • الخليل كتب:




    أما جريمة اللواط فلا توبة لها ولا يوجد لها حل ولا أي شيء .


    أخي الكريم أنا لا أوافقك الرأي في قولك السـابق حيث قال عز جلاله :
    "
    قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ " [الزمر:53].


    فمن خلال الأية الكريمة نستنتج بأن الله عز وجل يقبل التوبة العبد عن أي معصيةٍ إرتكبها
    وبالطبع لابد أن تتوفر فيها كـل شروط التوبة وهي
    :
    - أن تكون التوبة خالصة لوجه الله لا رياء ولا سمعة ولا من أجل الدنيا.
    - الإقلاع عن المعصية.
    - الندم على ما مضى.
    - العزم على عدم العودة إليها.
    - رد المظلمة إلى أهلها إن كانت دما أو مالا أو عرضا.
    - أن لا تبلغ الروح إلى الحلقوم.
    - أن لا ينزل العذاب.
    - أن لا تطلع الشمس من مغربها.

    هذا والله أعلم ..

    :)


  • ali3tibar كتب:

    أخي الكريم أنا لا أوافقك الرأي في قولك السـابق حيث قال عز جلاله :
    "
    قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ " [الزمر:53].


    فمن خلال الأية الكريمة نستنتج بأن الله عز وجل يقبل التوبة العبد عن أي معصيةٍ إرتكبها
    وبالطبع لابد أن تتوفر فيها كـل شروط التوبة وهي
    :
    - أن تكون التوبة خالصة لوجه الله لا رياء ولا سمعة ولا من أجل الدنيا.
    - الإقلاع عن المعصية.
    - الندم على ما مضى.
    - العزم على عدم العودة إليها.
    - رد المظلمة إلى أهلها إن كانت دما أو مالا أو عرضا.
    - أن لا تبلغ الروح إلى الحلقوم.
    - أن لا ينزل العذاب.
    - أن لا تطلع الشمس من مغربها.

    هذا والله أعلم ..

    :)




    هلا أخي الكريم :)


    هناك فرق بين ( يقبل الله التوبه ) وبين ( لا توبه لها ) ولا أريد أن أتحول نحوي وأجادلك في الكلام .

    ربما يكون كلامك صحيح ولكن هذه الجريمة من أكبر الكبائر وفعل لم يسبق لأي أحد فعله من العالمين سوى قوم لوط والذي أنزل الله بهم أشد العذاب .

    التوبة للصبي الصغير ممكنه أما الذي أصبح كبير في السن يعني بعد سن المراهقة لا يستطيع التوبه منها من أجل أن يتوب الله عليه . #j

    وهذا ما قصدته بالتوبه أما بالنسبة للمغفرة فالله غفور رحيم يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء .

    الله لا يغفر الكبائر .

    قال الله: "إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلًا كَرِيمًا"

    ولنعد إلى الآيه الكريمة ( الذين أسرفوا على أنفسهم ) هم الذين يرتكبون الذنوب البسيطة وهي أصغر الكبائر ويقبل الله توبتها .

    ولكن الكبائر الكبيرة منها الشرك بالله وشهادة الزورهناك عقاب سماوي في الاخرة ستمتلء جهنم منهم وسيكونون ( خالدين فيها )

    إذا هناك فرق بين الذنوب وبين الكبائر وبين التوبة من الشيء وبين أن يقبل الله التوبه .

    احترامي اخي الفاضل ومحبتي الاخوية الصادقة :)
  • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    بارك الله فيك أختي طارحة الموضوع ولكنه موضوع مكرر , طرح سابقا عدة مرات لذا اعتذر لغلقه
    وأتمنى أن تبحثي عن المواضيع قبل طرحها ربما تكون مكرره

    ستجدين روابط المواضيع المشابهه له
    هنـــــا
    وهنــــا
    [SIGPIC][/SIGPIC]
    اللهـــم زد من يحبني جنـــونــا بــي
    وامنــح من يكرهنـــي نعمــة العقــل