الإنترنت ...بدايه لم يجد لها نهايه!!!*
محدثتكم إحدى ضحايا هذا العالم ..العالم الذي مهما كثرت عنه القصص والاقاويل تظل في أذهان البعض مجرد خرافات وبعثرة كلمات خطها مبدعو الأقلام...قصه م واقع شخصي ...ضحيه إحدى ذئاب المنتديات ..بالأخص هذا المنتدى
ألح عليها...رسم لهآ خطوط الواقع اللي باتت واضحه أمامها شيئا فشيء حتى اصبحت داخل حدود تلك الخطوط..تملكها بأحاسيسها الصادقه المليئه بالعفويه والبراءة...حتى تركوا عالم الإنترنت خلفهم ليصلو إلى المكالمات والرسائل ..
"هي" ما زالت ترسم نفسها بين جنبات حياته وبين سطور *صفحات يومياته...و "هو" ما زال يخط لهآ السطور ف عالم الوهم متوشحا ثوب الخروف ونبض قلب ذئب..
تُلح عليه بأنها بعُدت عن طريق ربها وتريد العوده إليه وأنها ستتخلى عنه ..في تلك اللحظه يلبس ثوب المغرم الولهان الذي لا يستطيع التخلي عنها*باعتبارها م عجائب الدنيا التي وجدها ولكن حظوظ الدنيا لم تضحك له بعد ويوهمها أنها ستكون بين احضانه في أقرب وقت فتتراجع عن رأيها آمله أن يأتي ذلك اليوم الذي تكون فيه هي يومه وحياته واليد التي تقلب صفحات يومه..
يحضر في ذهنها ماذا لو كان من الذئاب التي تسمع بها!! ولكن سرعان ما تتغافل عن ذلك وتتناساه*
مرت صفحات حياتها اليوم تلو الاخر..ما زالت تعيش على أكسجين ذلك الحب العقيم..لتأتي صفحة تطوي كل ما مضى بخاتمة تفجعها وترثيها على أحلامها..
تفاجئ باتصال هاتفي يلعنها دون سابق إنذار ..من وهبك الحق لتسلبي زوجي مني؟ بدت علامات الصدمه ع ملامحها..لتستقيظ من سباتها على واقع مرير..ذئب لديه زوجه اذاقها المر بخياناته راجية اليوم الذي يكن لهآ الحب وحدها وتنطق شفتيه بكلمات العشق لهآ وحدها...ورب منزل وأب *لأبناء..
رسم لهآ تفاصيل حياته ويومياته بكل واقعيه..كانت معه في كل لحظاته...كيف لم تزل شفتاه بكلمه ابني!! كيف استطاع كتمان سره بالرغم أنها كانت مستودع أسراره...كيف وقعت بين شباكه ؟ كيف تاهت في محيطه وتناست أمر ربها واستغفلت أهلها !! كل هذا وذاك رسم دوامة التساؤلات في ذهنها ...ولكن الإيمان في قلبها كان اقوى من تصاب بأزمة نفسيه..انسانه مليئة ومفعمه بالايمان لم تنسى ربها لحظه ولم تغب عنها عواقب ما تفعله ثانيه...احبته بصدق ولكن حبها لربها وكتابه كان اقوى ليردع أي صدمه..هو قد يكون تحسر على فرصه اضاعها...وابتسم ابتسامة الثعلب*
هي استرجعت نفسها وعادت إلى ربها لتكتب ما مرت به لتكون عبره لمن بعدها ..عادت مكسوره ومعدومة الثقه في "الرجل" اياً كان..معدومة الثقه في ما يسمى "حب"*
اقولها لكم...كفى عبثا بالقلوب...كفى خداعا
اخيتي...كوني حذره من الانجراف ورا الاهواء بحثا عن ما يسمى بالحب..دعي حبك لله هدف اسمى ورضى والديك على قائمة أهدافك..
الناس في هالمنتدى كل واحد يرتدي قناع الطيبه والمثاليه والاحترام ولسان المجاملات*
عودي واقرئي القصه مره ومرتين..هي واقعي الذي مررت به لم تشوبها الفبركه ولا الكذب*
من لم يخطر في باله مدى مصداقية هذه القصه فأقول له ها أنا هنا ولتسأل ما تشاء ..لك القصه بتفاصيلها أن شئت ولكن بعيد عن الفضول*
عبرة فهل من معتبر!!!
محدثتكم إحدى ضحايا هذا العالم ..العالم الذي مهما كثرت عنه القصص والاقاويل تظل في أذهان البعض مجرد خرافات وبعثرة كلمات خطها مبدعو الأقلام...قصه م واقع شخصي ...ضحيه إحدى ذئاب المنتديات ..بالأخص هذا المنتدى
ألح عليها...رسم لهآ خطوط الواقع اللي باتت واضحه أمامها شيئا فشيء حتى اصبحت داخل حدود تلك الخطوط..تملكها بأحاسيسها الصادقه المليئه بالعفويه والبراءة...حتى تركوا عالم الإنترنت خلفهم ليصلو إلى المكالمات والرسائل ..
"هي" ما زالت ترسم نفسها بين جنبات حياته وبين سطور *صفحات يومياته...و "هو" ما زال يخط لهآ السطور ف عالم الوهم متوشحا ثوب الخروف ونبض قلب ذئب..
تُلح عليه بأنها بعُدت عن طريق ربها وتريد العوده إليه وأنها ستتخلى عنه ..في تلك اللحظه يلبس ثوب المغرم الولهان الذي لا يستطيع التخلي عنها*باعتبارها م عجائب الدنيا التي وجدها ولكن حظوظ الدنيا لم تضحك له بعد ويوهمها أنها ستكون بين احضانه في أقرب وقت فتتراجع عن رأيها آمله أن يأتي ذلك اليوم الذي تكون فيه هي يومه وحياته واليد التي تقلب صفحات يومه..
يحضر في ذهنها ماذا لو كان من الذئاب التي تسمع بها!! ولكن سرعان ما تتغافل عن ذلك وتتناساه*
مرت صفحات حياتها اليوم تلو الاخر..ما زالت تعيش على أكسجين ذلك الحب العقيم..لتأتي صفحة تطوي كل ما مضى بخاتمة تفجعها وترثيها على أحلامها..
تفاجئ باتصال هاتفي يلعنها دون سابق إنذار ..من وهبك الحق لتسلبي زوجي مني؟ بدت علامات الصدمه ع ملامحها..لتستقيظ من سباتها على واقع مرير..ذئب لديه زوجه اذاقها المر بخياناته راجية اليوم الذي يكن لهآ الحب وحدها وتنطق شفتيه بكلمات العشق لهآ وحدها...ورب منزل وأب *لأبناء..
رسم لهآ تفاصيل حياته ويومياته بكل واقعيه..كانت معه في كل لحظاته...كيف لم تزل شفتاه بكلمه ابني!! كيف استطاع كتمان سره بالرغم أنها كانت مستودع أسراره...كيف وقعت بين شباكه ؟ كيف تاهت في محيطه وتناست أمر ربها واستغفلت أهلها !! كل هذا وذاك رسم دوامة التساؤلات في ذهنها ...ولكن الإيمان في قلبها كان اقوى من تصاب بأزمة نفسيه..انسانه مليئة ومفعمه بالايمان لم تنسى ربها لحظه ولم تغب عنها عواقب ما تفعله ثانيه...احبته بصدق ولكن حبها لربها وكتابه كان اقوى ليردع أي صدمه..هو قد يكون تحسر على فرصه اضاعها...وابتسم ابتسامة الثعلب*
هي استرجعت نفسها وعادت إلى ربها لتكتب ما مرت به لتكون عبره لمن بعدها ..عادت مكسوره ومعدومة الثقه في "الرجل" اياً كان..معدومة الثقه في ما يسمى "حب"*
اقولها لكم...كفى عبثا بالقلوب...كفى خداعا
اخيتي...كوني حذره من الانجراف ورا الاهواء بحثا عن ما يسمى بالحب..دعي حبك لله هدف اسمى ورضى والديك على قائمة أهدافك..
الناس في هالمنتدى كل واحد يرتدي قناع الطيبه والمثاليه والاحترام ولسان المجاملات*
عودي واقرئي القصه مره ومرتين..هي واقعي الذي مررت به لم تشوبها الفبركه ولا الكذب*
من لم يخطر في باله مدى مصداقية هذه القصه فأقول له ها أنا هنا ولتسأل ما تشاء ..لك القصه بتفاصيلها أن شئت ولكن بعيد عن الفضول*
عبرة فهل من معتبر!!!