سلام من الله عليكم..
أسعدني كوني أول المشاركين في طرحك هذا أخي والذي راق لي كثيرا..

أصبح شبابنا يقضون وقتا لا بأس فيه خلف هذه المواقع أمثال التويتر والفيس بوك وغيرها..
في نظرتي فالتويتر لا يفرق شيئا عن موقع التواصل المشهور ( الفيس بوك )..
فكلاهما يعد سلاح ذو حدين..
له الوجه الطالح وكذلك الصالح.. وللمشاركين حرية الإختيار..
إما يعود بالنفع لمستخدميه أو عكس ذلك..
فكثيرا ما تسبب هذه المواقع سوء تفاهم بين الشعوب قد تكون سببا في كثير من الاهتزازات الملحوظة في كيان دول الوطن العربي في وقتنا الحاضر..
لذا ينبغي توخي الحذر عند النشر تجنبا لفتن ستكون مفتاح لحروب دامية..

أنا لا أدعي بأني بعيد عن مثل هذه المواقع.. لا وكلا لن يكون..
فأنا أحد هؤلاء المشاركين فيها..
ولكن عند إستخدامهما أحكم عقلي فيما هو مصدر للفائد لي... وأترك ما يلامس قلب عقيدتي وينافيها..

فياربي أصلح شبابنا وشتت من أراد بنا شرا ورد كيده في نحره..

لربما يكون قولي على محمل الصواب تارة أو عكس ذلك.. فأنا أؤمن بهذا القول..
رأيي صواب يقبل الخطأ.. ورأي الأخرين خطأ يقبل الصواب..

ودي وإحترامي..