زينات نصار تعجبني بكل خاطرة تكتبها تفضلوا و تمتعوا ................
تدعي المعرفة ، تدعي الذكاء ، تقرأ كل لغات العالم
ولا تستطيع قراءة حكاية حبي لك الذي تفضحة عيناي .
تحدثني بعمق الرجل الذي خبر الحياة ، أسمعك بلهفة
وحنان العاشقة التي تتمنى عليك ألا تصمت ، و تقرأ أفكاري
تفسر تصرفاتي ، تتحدى معلوماتي ، ولكنك تعجز عن قراءة الحب في عيني !!!!
أتعمد أن التقيك ، أن أتحدث إليك ، و أشعر أن كل من حولي يكتشف أحاسيسي
نحوك ، و يعرف بحكاية حبي لك ، فالحب تفضحة العيون ، و أنت رغم كل معرفتك
جــــــــــــــــــــــــــــاهـــــــــــــــــــل لهــــــــــذه اللغــــــــــــــــــــــــــة !!!
كم مرة تعمدت أن تلتقي نظراتنا ، على أمل أن تفهم ، لكنك حين تنظر إلي
أشعر أنك تحفظ لون عيوني ورموشي ، ولا ترى ما خلفهما .............
أحياناً أخاف أن تضطرني إلى تبسيط الأمور ، فأقول لك إني أحبك ، لكن
الاعتراف الأول ليس من فضائل الأنثى .
المرأة يا سيد المعرفة تحتاج إلى كلمة واحدة ، إلى دفعة صغيرة من الحنان
لتتفجر كل عطاءاتها و تغرقك أحياناً حتى الاختناق ، بقصائد الحب ، و حكايات الشوق
الذي لا يتنهي ، و أنا أنتظر خطوتك الأولى ، أو اشارة الانطلاق ، لأركض من أجلك إلى آخر الدنيا .
جربت معك كل مكر الانثى لأزرع نبتة الحب في قلبك ، و أغلفها بشمس ربيعي الدائم
لكنك بدأت في معاملتي كعقل ، و أنا أريدك أن تكتشف فيَ العاطفة ........
أحياناً كنت أشك في انوثتي التي لا تراها ، في قدرتي على اختراق حواجز الرفض
والجهل التي بنيتها أنت بيننا ............
و كلما رأيتك تمنيت لو أمزق كتب العالم ، و أهجر لغات الناس ..
فأحلى الكلمات أكتبها لك في عيني ...
و أنـــــــــــــــــــــت لا تجيــــــــــــــــــــد القــــــــــ
ــــراءة تدعي المعرفة ، تدعي الذكاء ، تقرأ كل لغات العالم
ولا تستطيع قراءة حكاية حبي لك الذي تفضحة عيناي .
تحدثني بعمق الرجل الذي خبر الحياة ، أسمعك بلهفة
وحنان العاشقة التي تتمنى عليك ألا تصمت ، و تقرأ أفكاري
تفسر تصرفاتي ، تتحدى معلوماتي ، ولكنك تعجز عن قراءة الحب في عيني !!!!
أتعمد أن التقيك ، أن أتحدث إليك ، و أشعر أن كل من حولي يكتشف أحاسيسي
نحوك ، و يعرف بحكاية حبي لك ، فالحب تفضحة العيون ، و أنت رغم كل معرفتك
جــــــــــــــــــــــــــــاهـــــــــــــــــــل لهــــــــــذه اللغــــــــــــــــــــــــــة !!!
كم مرة تعمدت أن تلتقي نظراتنا ، على أمل أن تفهم ، لكنك حين تنظر إلي
أشعر أنك تحفظ لون عيوني ورموشي ، ولا ترى ما خلفهما .............
أحياناً أخاف أن تضطرني إلى تبسيط الأمور ، فأقول لك إني أحبك ، لكن
الاعتراف الأول ليس من فضائل الأنثى .
المرأة يا سيد المعرفة تحتاج إلى كلمة واحدة ، إلى دفعة صغيرة من الحنان
لتتفجر كل عطاءاتها و تغرقك أحياناً حتى الاختناق ، بقصائد الحب ، و حكايات الشوق
الذي لا يتنهي ، و أنا أنتظر خطوتك الأولى ، أو اشارة الانطلاق ، لأركض من أجلك إلى آخر الدنيا .
جربت معك كل مكر الانثى لأزرع نبتة الحب في قلبك ، و أغلفها بشمس ربيعي الدائم
لكنك بدأت في معاملتي كعقل ، و أنا أريدك أن تكتشف فيَ العاطفة ........
أحياناً كنت أشك في انوثتي التي لا تراها ، في قدرتي على اختراق حواجز الرفض
والجهل التي بنيتها أنت بيننا ............
و كلما رأيتك تمنيت لو أمزق كتب العالم ، و أهجر لغات الناس ..
فأحلى الكلمات أكتبها لك في عيني ...
و أنـــــــــــــــــــــت لا تجيــــــــــــــــــــد القــــــــــ