. حراسة القلب ...

    • . حراسة القلب ...

      [HR][/HR]


      youtube.com/user/010257217
      [MP3]https://archive.org/download/7rasatAlqalb/7rasat-alqalb.mp3[/MP3]
      الملخص الصوتي

      الإنسان ضعيف
      والشيطان ذئب ابن آدم
      والشهــــــــوات طـــــاغيــــة
      والــــدنيــــــــا همومهـــا قاتلــــة


      وحراسة القلب خصوصًا في الزمن ده
      وإضطرارك للإختلاط بالناس


      كان زمــــان
      تجد بعض السلف يأوي إلى مسجد
      في رباطات في المساجد
      قاعد مابيخرجش
      يبقى آخر حدود حياته حوائط المسجد
      وآخر مستوى نظره أن يرى وجوه المصلين


      النهاردة الأمر ده مش بالبساطة اللي إحنا متخيلينها دي
      القضية بقى إشكالها إنك لازم تختلط بالناس
      ولازم تتعامل مع الناس
      ولازم تقضي مصالحك
      ولازم تجري ورا أكل عيشك
      ولقمة الحلال


      في وسط الأجواء دي بقت حراسة القلب
      من الصعوبة بمكان

      بدا لي إن الحل الوحيد إن أنا ادي قلب لربنا بس
      وأعيش الدنيا من غير قلب


      الطريق إلى الله تقطع بالقلوب لا بالأقدام

      فلابد أن يكون القلب حيًا

      متشوفًا مستشرفًا للقرب من الله عز وجل

      أول طريق القرب إنك تعرف ربنا


      ************************
      [B]***


      درس بعنوان ... حراسة القلب ...
      لفضيلة الشيخ .. محمد حسين يعقوب


      للإستماع/المشاهدة/التحميل

      [/B]



      روح الانْسَان مِثل الزّهورْ ، كُلمَا ذَكر اللهْ أزهَر وَانشَرح صَدرهْ ، وَكلمَّا غَفل عَن ذكْرِ الله ذَبل وَأنقَبضَ صَدرَهُ. ...
    • كلما كان القلب حيا خاشعا لربه
      كلما يحمل من الراحه الكثير ولا يحمل هموم الدنيااا
      بارك الله فيك طرح رائع
      ☆☆☆الحمدلله ☆☆☆
    • حِرَاسَة القلب من المُؤَثِّرَات
      الشيخ/ عبد الكريم الخضير

      يَقُولُ النَّبِيُّ -عليهِ الصَّلاة والسَّلام-: ((نِعْمَ الرَّجُل عَبدُ الله لو كان يقومُ من اللَّيل)) ((نِعْمَ الرَّجُل عَبدُ الله)) مَنْ عَبْدُ الله هَذَا؟ هَذَا ابْنُ عُمَر الصَّحَابِيّ المُقْتَدِي المُؤْتَسِي الحَرِيصْ عَلَى التَّطْبِيقْ((نِعْمَ الرَّجُل عَبدُ الله لو كان يقومُ من اللَّيل))نَعْرِفْ حِرْصْ ابْن عُمَر على التَّطْبِيق تَطْبِيق السُّنَنْ حَتَّى أَدَّاهُ حِرْصُهُ هَذَا إِلَى الخُرُوج شَيْئًا يَسِيرًا عَمَّا يَفْعَلُهُ أَكَابِر الصَّحَابَة؛ لَكِنْ هَذَا مِنْ حِرْصِهِ عَلَى الخَيْر، ومَعَ ذَلِك يُسْتَثْنَى فِي أَمْرِهِ ((لو كان يقومُ من اللَّيل)) مَاذا فَعَل ابْنُ عُمَر؟ ابْنُ عُمَر بَعْدَ ذَلِك كَانَ لا يَنَامُ مِنَ اللَّيْلِ إِلَّا قَلِيلاً، الصَّحابِيُّ المُبَادِر بالتَّطْبِيق، لمَّا سَمِعَ النَّبِي -عليهِ الصَّلاة والسَّلام- يقُول: ((كُنْ فِي الدُّنْيَا كَأَنَّكَ غَرِيبْ أَوْ عَابِرُ سَبِيل)) ... مَاذَا قَال -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وأَرْضَاهُ-؟ كان يقول: "إذا أصْبَحْتَ فلا تَنْتَظِر المَسَاءْ، وإذا أَمْسَيْت فَلا تَنْتَظِر الصَّبَاح" نُصُوصْ فِي الكِتَابِ والسُّنَّة الصَّحِيحَة فِي البُخَارِي وغَيْرِهِ، ومع الأسف الشديد يأتي من يَكْتُب في الصُّحُف، يقول إنَّ الزُّهْد نَقْص وتَعْطِيل لِحيَوِيَّة هذهِ الحياة التِّي أُمِرْنا بِعِمَارَتِها! ويَسْخَر ويَسْتَهْتِر من الذِّين دَوَّنُوا في تَرَاجِمِ أهلِ العِلْم أنَّهُم وُصِفُوا بالزُّهْد، والنُّصُوص القَطْعِيَّة بينَ أيْدِينا، "إذا أصْبَحْتَ فلا تَنْتَظِر المَسَاءْ، وإذا أَمْسَيْت فَلا تَنْتَظِر الصَّبَاح" هذهِ النُّصُوص تُؤَكِّد قِيَام اللِّيل، وهو دَأْبُ الصَّالِحين، ومع الأسَف الشَّديد أنَّ كثيراً مِمَّن يَنْتَسِب إلى طلبِ العِلم نَصِيبُهُ في هذا الباب ضَعِيف إنْ وُجِدْ! فكثيرٌ ممَّن يَنْتَسِب إلى العِلم، وإلى طَلَبِهِ ابْتُلُوا بالمَوانِع وعدم بَذْلِ الأسْبَاب، فَتَرَى الوَاحِد مِنَّا يَسْهَر ويَسْهَر على ماذا؟ عَلَى القِيلِ والقَال مِنَ الكَلام المُبَاح -إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالى-، دَعُونَا مِمَّنْ يَسْهَر عَلَى المُحَرَّمْ؛ لَكِنْ المَسْأَلَة مُفْتَرَضَة فِي طُلَّابْ عِلْم، يَسْهَر عَلَى المُبَاح ثُمَّ بَعْد ذَلك إِذَا جَاءَ وَقْتُ القِيَام، رَجُل مُسْتَيْقِظ وبِكَامِل قِوَاهُ ولا يَحْتَاجْ إِلَى النَّوم، ويَحْضر الثُّلْث الأَخِير فَإِذا أَرَادَ أنْ يُوتِر بِثَلاث رَكَعَات أو خَمْسْ رَكَعَات، أَو سَبْع، أَوْ تِسِعْ تَجِدْهَا أَثْقَلْ مِنْ جَبَلْ؛ لِأَنَّ مَنْ يُمْضِي وَقْتَهُ فِي القِيلِ والقَالْ ولَوْ كَانَ مُبَاحًا لا يُعَان عَلَى مِثل هَذِهِ الأُمُور؛ فإنَّهُ فِي الغَالِبْ لا يُعَانْ عَلَى مِثْلِ هذِهِ الأُمُور، فَالمَسْأَلَة تَحْتَاج إِلَى احْتِيَاط، والقَلْب يَحْتَاج إِلَى حِرَاسَةٍ شَدِيدَة مِنَ المُؤَثِّرَات، ومِنْ أَعْظَمِ المُؤَثِّرَاتْ عَلَى القَلْب فُضُولُ الكَلام، دَعُونَا مِمَّن سَلَّطَ لِسَانَهُ عَلَى الأَخْيَارْ، ولَمْ يَحْتَطْ لِنَفْسِهِ وفَرَّقَ حَسَنَاتِهِ عَلَى فُلان وعَلَّانْ؛ لكنْ المَسْأَلَة فِيمَنْ لا يَقُول إلَّا مُبَاحاً، فِي الغَالِب لا يُعَان على القِيَام؛ فَإِنْ قَامْ لا يُعَانْ عَلَى حُضُور القَلْب، فَالمَسْأَلَة تَحْتَاج إِلَى اسْتِجْمَاع، والقَلْبُ يَحْتَاج إِلَى جَمعِيَّة، كَمَا قَالَ أَهْلُ العِلْم كابْنِ القَيِّم وغَيْرِهِ.
      روح الانْسَان مِثل الزّهورْ ، كُلمَا ذَكر اللهْ أزهَر وَانشَرح صَدرهْ ، وَكلمَّا غَفل عَن ذكْرِ الله ذَبل وَأنقَبضَ صَدرَهُ. ...
    • الشيخ يعقوب |( حراسة القلب )| منبر الجمعة 30-03-2012


      روح الانْسَان مِثل الزّهورْ ، كُلمَا ذَكر اللهْ أزهَر وَانشَرح صَدرهْ ، وَكلمَّا غَفل عَن ذكْرِ الله ذَبل وَأنقَبضَ صَدرَهُ. ...