ما ردك على كلامي....

    • ما ردك على كلامي....

      السلام عليكم ورحمة الله





      عندما تخسر ثقة الناس بك لتحاول جاهدا بكل الوسائل أن تعيدها وعندما تعود تفقد ثقتك بنفسك







      عندما تضحي بكل طموحاتك من أجل رفع شأن شخص غالي لتجده لا طموح عنده ولا قلب

      لو ظننت نفسك في القمة لتنظر للأعلى وتجد نفسك في قاع الأرض



      وكم من خيبة أمل عنوانها هو ضعفنا ,,,,, وكم من خيبة أمل عنوانها هو مسح كل نسمة أمل حتى نجد أن الموت هو حل لها


      ولــــكـــــن


      لن نجعل كل خيبة أمل تمر بنا تكون هي بداية ضعفنا .... كما أن هنالك خيبة هنالك أمل مشرق ينتظر كل من يحاول الوصول إليه



      سؤال واضح كيف تتعامل مع خيبة الامل؟؟!!
    • أبعث شكواي لرب العالمين وأرفع بصري إلى السماء وأردد ب حسبي الله ونعم الوكيل أرددها حتى أحس بأن غضبي قد سكن وبعدها أردد ب الحمد لله وأنا على يقين بأن لي ربا كريم جبار قوي متين قادر على كل شي وأنه هو الوحيد اللي بيفهمني وينفعني فمها قلت لإنسان فلن يفهمني وينفعني إلا بقدرته فأحس كأن شيئا بارد ينزل علي ويثلج صدري وينسيني ما أشعل صدري
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      لايجود خيبات في هذه الحياه
      أما دروس لم نتعلمها
      أو صدمات تزيد من أصرارنا لجنة الفردوس
      خيبات فقط عندما يمضي بنا العمر
      ولم نستعد لملاقات الأجل
      خيبات حقا عندما نتعلق بشي غير رب البريه
      ...........
      الخيبات ماهي من قواميسي
      أما أتعلم منها أو أدفن وأنا أحاول ذلك


      تحياتي أحيتي تقبلي مروري من هنا

    • فقط حدد مركز ( الترجمة ) الخاصة بك .. ،، مركز الترجمة لاتجعل الآخرين يتحكمون به .. حتى مراصدك السلبية الداخلية .. ،، أعد تدريس وتدريب مراصدك الداخلية في معهد الترجمة الذي تثق به .. بعدما ترجم .. الترجمة هي من يجعل حتى الحقيقة بعيدة ً عن الحقيقة ... . ثق أنك تملك بخيبات الأمل .. تجربة حياة .. هكذا أخبرني مركز الترجمة لدي َّ ،،، لكن استقبال الآخر يختلف .. أحيانا الإرسال شئ ٌ والاستقبل شئ ٌ آخر ًُ تماما ً ،،، فلننتبه .. الحديث لي ،،، ولغيري ،،،
    • السلام عليكم والرحمة
      :::
      الخيبة والانكسار والاصطدام بواقع غير متوقع هي جزء من اجزاء الحياة

      لا تكتمل الا بها... بلا شك لكل شخص حكاية كانت خلاصتها الخيبة ...
      لكن الاختلاف كيف نتلقى هذه الخيبة وكيف نتصرف حيالها؟
      القليل منا من يُحسن كيفية التعامل مع هكذا مواقف واحداث
      الاحباط المبدئي والانعزال لوقت معين وانفعال لفترة زمنية معينة تكون هي الحصيلة او النتيجة المبدئية
      ولكن بعد فترة .. والافضل انها لا تطول تكون القبول والتحليل للانطلاقة ....
      تحويل الامور الى ايجابية تامة هي القوة الحقيقية للفرد....
      بأغلب الاحيان تجري الامور في عكس شراعنا ... لذا لابد من التأقلم ومحاولة ايجاد توازن للمعادلة
      كذلك الرضى بالقضاء والقدر واختيار الله لعبده يظل افضل من اختيار العبد لنفسه تدفع الطاقة الروحية الراحة الداخلية
      وضخها دون توقف حتى يباشر الفرد في المحطة الثانية وهي ما بعد الخيبة للعمل والمواجهة
      تحت بند الايجابية ......
      ::
      مودتي

    • طائر الأمل كتب:

      أبعث شكواي لرب العالمين وأرفع بصري إلى السماء وأردد ب حسبي الله ونعم الوكيل أرددها حتى أحس بأن غضبي قد سكن وبعدها أردد ب الحمد لله وأنا على يقين بأن لي ربا كريم جبار قوي متين قادر على كل شي وأنه هو الوحيد اللي بيفهمني وينفعني فمها قلت لإنسان فلن يفهمني وينفعني إلا بقدرته فأحس كأن شيئا بارد ينزل علي ويثلج صدري وينسيني ما أشعل صدري

      نعم التصرف الحكيم اختي الغالية
      فنحن مخيرون في نوع حياتنا فاما ان نختار بان نكون تعساء.. تائهين
      أو أن تكون فينا حكمة و متفائلين بالغد وسعداء باليوم وأقوياء نواجه كل عثرة أو خيبة أمل بالرجوع الى الله
      وان نواجهها بقوة وايمان متجدد بأنه سيكون هناك شيء أفضل
      يقال


      نفسك مملوكة فلا تسلمها إلا لمالكها


      شكرا على المرور الطيب غاليتي
    • مشاعر لم تجد شاعر كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      لايجود خيبات في هذه الحياه
      أما دروس لم نتعلمها
      أو صدمات تزيد من أصرارنا لجنة الفردوس
      خيبات فقط عندما يمضي بنا العمر
      ولم نستعد لملاقات الأجل
      خيبات حقا عندما نتعلق بشي غير رب البريه
      ...........
      الخيبات ماهي من قواميسي
      أما أتعلم منها أو أدفن وأنا أحاول ذلك


      تحياتي أحيتي تقبلي مروري من هنا



      لكل منا طريقته الخاصة التي تساعده على الاستمرار رغم الخذلان والخيبة اللذين يطلان علينا أحيانا ويختفيان في احيان اخرى والخيبة
      الحقيقية هي كما اسلفتي سابقا عندما نتعلق بشيء غير رب البرية
      ويجدر بنا التعلم من الخيبات التي نواجهها في الحياة مهما كانت مؤلمة لانها تجارب مفيدة تصحح مسارنا.
      بعيدا عما ذكرتي ساتطرق معك الى نقطة ما
      [B]أحيانا قد يكون الشخص من هؤلاء الذين يتوقعون الكثير من الآخرين .. لأنه يعيش من خلالهم ولا يرى فيهم إلا مايحب وينسى أن النفوس متغيرة وأن قدرات الآخرين وإمكاناتهم تختلف فيتفاجأ حين تأتي الأمور بغير ما توقع عندها يشعر بأنه خذل. والسؤال هنا؛ هل هو الذي خذل نفسه أم أن الآخرين خذلوه؟
      [/B]
    • المتذوق كتب:

      فقط حدد مركز ( الترجمة ) الخاصة بك .. ،، مركز الترجمة لاتجعل الآخرين يتحكمون به .. حتى مراصدك السلبية الداخلية .. ،، أعد تدريس وتدريب مراصدك الداخلية في معهد الترجمة الذي تثق به .. بعدما ترجم .. الترجمة هي من يجعل حتى الحقيقة بعيدة ً عن الحقيقة ... . ثق أنك تملك بخيبات الأمل .. تجربة حياة .. هكذا أخبرني مركز الترجمة لدي َّ ،،، لكن استقبال الآخر يختلف .. أحيانا الإرسال شئ ٌ والاستقبل شئ ٌ آخر ًُ تماما ً ،،، فلننتبه .. الحديث لي ،،، ولغيري ،،،

      فلسفة راقت لي
      اشكرك اخي على التدخل والتوضيح
    • best hope كتب:

      السلام عليكم والرحمة
      :::
      الخيبة والانكسار والاصطدام بواقع غير متوقع هي جزء من اجزاء الحياة

      لا تكتمل الا بها... بلا شك لكل شخص حكاية كانت خلاصتها الخيبة ...
      لكن الاختلاف كيف نتلقى هذه الخيبة وكيف نتصرف حيالها؟
      القليل منا من يُحسن كيفية التعامل مع هكذا مواقف واحداث
      الاحباط المبدئي والانعزال لوقت معين وانفعال لفترة زمنية معينة تكون هي الحصيلة او النتيجة المبدئية
      ولكن بعد فترة .. والافضل انها لا تطول تكون القبول والتحليل للانطلاقة ....
      تحويل الامور الى ايجابية تامة هي القوة الحقيقية للفرد....
      بأغلب الاحيان تجري الامور في عكس شراعنا ... لذا لابد من التأقلم ومحاولة ايجاد توازن للمعادلة
      كذلك الرضى بالقضاء والقدر واختيار الله لعبده يظل افضل من اختيار العبد لنفسه تدفع الطاقة الروحية الراحة الداخلية
      وضخها دون توقف حتى يباشر الفرد في المحطة الثانية وهي ما بعد الخيبة للعمل والمواجهة
      تحت بند الايجابية ......
      ::
      مودتي



      قد تتقبلينها وتتعايشين مع مرارتها لأنك لا تملكين حلا آخر، وقد تضحكين وتديرين لها ظهرك متناسية هزائمك، وقد تنكسرين
      وتبقين متسائلة محاولة معرفة السبب رغم أن معرفتك بالسبب لن تغير من الواقع شيئاً، وقد تنظرين لنفسك في المرآة مبتسمة وأنت تستعدين لخيبة أمل أخرى، وقد تقررين مسح هذه الكلمات من قاموسك.

      أحيانا تكون طموحاتك أكبر من قدراتك فتتفاجئين أنك مكانك أو أنك لستي في المكان الذي كنتي ترغبين فيتولد لديك شعور بالخيبة،
      سؤالي لك هنا كيف تحولين كل هاذه السلبيات الى ايجابيات؟؟؟
    • ندى الريحان\ كتب:

      فلسفة راقت لي
      اشكرك اخي على التدخل والتوضيح



      [/QUOTE]
      شكرا لأنك تفمهتي المضمون .. وشكرا اكثر لأنها اوصلت مادة ً ما مضافة .. او مؤكدة .. الندى والريحان لكل منهما لغة .. ولامتزاجها معا ً لغة .. ولانفصال أحدها عن الآخر سبب وجيه او غير وجيه .. لكل ذلك فلابد من ملاحظة شعور الندى وشعور الريحان معا .. في كل حركة وسكون .. او قراءة متطلبات الندى ومتطلبات الريحان .. ومالذي يحدث في التفاعل الفلاني دون غيره .. مع تلك اللغة ستبقى خيبات الآمل تجارب أمل .. ونبض حياة ... أليس ربما الامر قابلا للملاحظة من ذلك النوع .. ؟
    • ندى الريحان\ كتب:

      فعلا اشكرك من اعماق قلبي على فلسفتك الرائعة اخي ...تسلم

      سلمك ربي ،، وزادك تذوقا .. أين تكمن روعتها بدقة مُحْكمَة ؟؟؟ بلغة الندى والريحان معا ً
    • سلام الله على الجميع..
      سؤال وجيه من شخص راقٍ مثلك أختي..

      ثقة الأنسان بنفسه هي بمثابة المحرك له والدافع لما هو أعظم في ما هو قادم من الأيام..
      فكم من أناس كانوا في ـعلى الرتب وانتكسوا في ما بعد.. وفقدهم لثقتهم بنفسهم هي السبب في ذلك..
      وكم من أناس صاروا أسياد قوم بعدما كانوا كأمثال باقي البشر.. والثقة بذاتهم هي من أعلتهم شرفا ومنزلة..

      ولكن كيف نواجه خيبات الأمل وما شابه؟؟
      نعم قد تكون قاسيه بعض الشيء مع هذا فنحن نحاول ترميم ما تهدم..
      وننظر في المشكله وأساسها..
      ومن ثم نستخلصها ونشرع في البناء..
      ولابد أن يكون عملنا مغطاً بالحذر.. لكي لا نرجع إلا نقطة البداية.. ونصاب بخيبة أمل قد تكون محطمة لنفوسنا..


      لربما يكون قولي على محمل الصواب تارة أو عكس ذلك.. فأنا سائر على هذه المقولة..
      رأيي صواب يقبل الخطا.. ورأي الأخرين خطأ يقبل الصواب..

      ودي إحترامي..
      صغيرتي فلتعُد تلك الأيام الخالية بيننا.. ولنُحيي ما كان من قبلُ فينا.. فأيامي عِجافٌ بدون مائَك وظمآنٌ أنا..
    • السلام عليكم

      موضوع جميل وطرح بسيط وجميل في نفس الوقت

      خيبة الأمل من الآخرين لا حصر لها و لا يمكن أن تتوقف

      لأننا نعيش في مجتمع متداخل من الناس ...

      أقصد المجتمع خارج البيت الذي تربينا فيه

      فقد نصطدم بواقع الإختلاف...


      ولكن مع هذا

      يجب أن لا نتوقف كثيرا عندما يخيب ظننا وأملنا بأحد ما أو عندما يتهمنا أحدهم بعدم الثقة ...

      لا بأس

      قد نتضايق ...كثيرا


      ولكن في النهاية أقول لنفسي...

      ما مشكلة هم الخسرانين ....#e


      يعني خلي ثقتك بنفسك أكبر ...

      و
      لا تهتمي ....:992779420:
    • وعليكم السلام أخيّه
      حياة البعض مليئة بمواقف بها الكثير من خيبات الأمل
      بعضهم يبقى قابع في الإنعزال والتفكير
      والبعض الأخر متفائل محلق في سماء التفاؤل
      رامياً ورائه ما لا يريد تذكره من الخيبات
      متمسكاً بمبدأ عسى أن تكرهوا شي وهو خير لكم
      موضوع جميل تُشكري عليه عزيزتي

    • شموخ سمائلية كتب:

      وعليكم السلام أخيّه
      حياة البعض مليئة بمواقف بها الكثير من خيبات الأمل
      بعضهم يبقى قابع في الإنعزال والتفكير
      والبعض الأخر متفائل محلق في سماء التفاؤل
      رامياً ورائه ما لا يريد تذكره من الخيبات
      متمسكاً بمبدأ عسى أن تكرهوا شي وهو خير لكم
      موضوع جميل تُشكري عليه عزيزتي



      كلام جميل ومنمق
      استغفر الله
    • وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      أسعد الله أوقاتكم بالخير

      سؤالكِ واضح أُختاه
      ولكن أحياناً لا نستطيع تحديد مواقف معينة
      فهي في وضع حي تختلف في التخيل

      وليست كُل المواقف مُشابهة
      أحياناً أيضاً يعتمد على الشخصيات

      ولكن سأُجيب بشكل عام
      خيبات الأمل مُدميه وموجعه بحق
      أستطيع أن أتغاض عن بعضها ولكن كثرتها
      تجعلني أرحل بصمت

      لسنا مُجبرين على أن نُصحح للأخرين دائماً
      إذا كان ذلك لا يهمهم


      ولكن أكبر خطأ أن نُعطي الشخصيات أمكنة خاطئه
      علينا دائماً التمهل في ترتيب الناس

      أبعد الله عنا وعنكم خيبات الأمل
      تقديري
    • ندى الريحان\ كتب:


      قد تتقبلينها وتتعايشين مع مرارتها لأنك لا تملكين حلا آخر، وقد تضحكين وتديرين لها ظهرك متناسية هزائمك، وقد تنكسرين
      وتبقين متسائلة محاولة معرفة السبب رغم أن معرفتك بالسبب لن تغير من الواقع شيئاً، وقد تنظرين لنفسك في المرآة مبتسمة وأنت تستعدين لخيبة أمل أخرى، وقد تقررين مسح هذه الكلمات من قاموسك.
      أحيانا تكون طموحاتك أكبر من قدراتك فتتفاجئين أنك مكانك أو أنك لستي في المكان الذي كنتي ترغبين فيتولد لديك شعور بالخيبة،
      سؤالي لك هنا كيف تحولين كل هاذه السلبيات الى ايجابيات؟؟؟


      اهلا بك عزيزتي
      :::
      حتى نتمكن من تحويل السلبيات الى ايجابيات لابد من التحليل الدقيق لأسباب الخيبة
      اختلاف الاسباب يؤدي الى اختلاف الاساليب المتخذة سواء كان للتأقلم او لحلها وتحويلها
      دائما ما نرجع الامور الى ذواتنا ... هناك احيانا فجوات في التخطيط ف نرسم امورا قد لا تكون معطياتها موجودة
      لذا الفشل يكون الحليف
      وقد نعطي اشياء قيمة اكثر مما تستحق واحيانا تكون على حساب اشياء اخرى .. ف تكون الخيبة مضاعفة هنا
      التريث ف التخطيط والتنفيذ والدراسة الحقيقية للهدف والاسلوب المتخذ لتحقيقه قد يقلص نسبة الخيبات ...
      ومن هنا علينا ان نأخذ دروسا... والفشل ليس الا مفتاح النجاح ....

      اما بالنسبة للأمور المتعلقة بأطراف اخرى ف ستكون نوعا ما معقدة اكثر
      لأنها تعتمد على طبائع وسلوكيات وقناعات الاخرين والتي من الصعوبة ان نجد حلا واحدا مطابقا للجميع
      بقدر الامكان اذا وجدت الخيبات علينا ان لا نركز عليها .. وعلينا ان لا نستنفذ الوقت الكثير للتحسر وغيرها
      بل علينا ان نفكر ف القادم.. ف الذي قضى قد مضى ولا يمكن ان نسترجعه
      علينا اشغال ذاتنا بالهدف المفيد......

      تكررت معي خيبات من حيث الجانب العملي بالحياة
      ولكل خيبة شكل مختلف.. لكن كلا الخيبتين ولدتا شعور وطاقة ايجابية بداخلي للتغيير
      نحن لا نرغب باهتزاز الذات... ولا نرغب بوجود من يحطم اهدافنا بالحياة
      لذلك علينا اثبات ذلك... والاثبات ليس بالحروف والكلمات... بل بالإنجازات
      ::
      مودتي

    • السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

      هوو عن طريق الرضى ولا أأكثر .. فإإذا كنت رضيت بما كتبه الله لي .. يزداد الأأمل لدي
      لا تيأس من صعوبة الطريق ؛ فالصراط المستقيم على ظهر جهنم ؛ ولكنّه طريقٌ إلى الجنة .$$f
    • التفاؤل دائما يعطي ثقة بالنفس ..

      لذا علينا أن نجعله رفيقا لنا

      على طول الطريق..

      ولنجعل الخيبات... سلما نرقى فوقه لنصل ﻷهدافنا و أمنياتنا...
    • سفاح رومانسي كتب:

      سلام الله على الجميع..
      سؤال وجيه من شخص راقٍ مثلك أختي..

      ثقة الأنسان بنفسه هي بمثابة المحرك له والدافع لما هو أعظم في ما هو قادم من الأيام..
      فكم من أناس كانوا في ـعلى الرتب وانتكسوا في ما بعد.. وفقدهم لثقتهم بنفسهم هي السبب في ذلك..
      وكم من أناس صاروا أسياد قوم بعدما كانوا كأمثال باقي البشر.. والثقة بذاتهم هي من أعلتهم شرفا ومنزلة..

      ولكن كيف نواجه خيبات الأمل وما شابه؟؟
      نعم قد تكون قاسيه بعض الشيء مع هذا فنحن نحاول ترميم ما تهدم..
      وننظر في المشكله وأساسها..
      ومن ثم نستخلصها ونشرع في البناء..
      ولابد أن يكون عملنا مغطاً بالحذر.. لكي لا نرجع إلا نقطة البداية.. ونصاب بخيبة أمل قد تكون محطمة لنفوسنا..


      لربما يكون قولي على محمل الصواب تارة أو عكس ذلك.. فأنا سائر على هذه المقولة..
      رأيي صواب يقبل الخطا.. ورأي الأخرين خطأ يقبل الصواب..

      ودي إحترامي..

      اذا هنا يجدر بنا ان لا نتخذ التعامل الليـّن مع هذه الخيبات عن طريق التعود عليها ، ولكن عن طريق الاعتراف بالخسارة رغم بغض الإنسان لها لقساوتها و الاعتراف بصعوبة العقبات واعتبارها بواقعية في الحياة، والتعلم من الأخطاء وتقدير المنافس (اعني خيبة الامل) ثم السعي للتفوق والإنجاز وترميم ما تهدم .هذا ماستخلصته من ردك الكريم اخي
      شكرا لمرورك الطيب وردك الجميل
    • بنت قابوس كتب:

      السلام عليكم

      موضوع جميل وطرح بسيط وجميل في نفس الوقت

      خيبة الأمل من الآخرين لا حصر لها و لا يمكن أن تتوقف

      لأننا نعيش في مجتمع متداخل من الناس ...

      أقصد المجتمع خارج البيت الذي تربينا فيه

      فقد نصطدم بواقع الإختلاف...


      ولكن مع هذا

      يجب أن لا نتوقف كثيرا عندما يخيب ظننا وأملنا بأحد ما أو عندما يتهمنا أحدهم بعدم الثقة ...

      لا بأس

      قد نتضايق ...كثيرا


      ولكن في النهاية أقول لنفسي...

      ما مشكلة هم الخسرانين ....#e


      يعني خلي ثقتك بنفسك أكبر ...

      و
      لا تهتمي ....:992779420:




      قد نصطدم بواقع الإختلاف.
      فعلا إذا توقفنا عن توقع أشياء من الآخرين، ورضينا بما يقدمونه لنا أيا ما كان، سيختلف الأمر تماما، وسنتعلم الرضا بما نحصل عليه أيا كان ومثلما قلتي هم الخسرانين والمهم ان تكون ثقتنا بانفسنا اكبر من الخيبة مهما كان حجمها
      اشكرك على المداخلة الطيبة عزيزتي
    • صدى التفائل كتب:

      ان من وجهة نظري في هذي الدنيا لاتوجد خيبة أمل بل أمل وتفائل موجود
      نحن بشر نسقط ولكن يجب ان ندفع انفسنا

      يقال ان الفشل ليس بالسقوط بل هو البقاء على الارض وعدم النهوض من جديد
      شكرا لمرورك الخفيف وطلتك البهية
    • شموخ سمائلية كتب:

      وعليكم السلام أخيّه
      حياة البعض مليئة بمواقف بها الكثير من خيبات الأمل
      بعضهم يبقى قابع في الإنعزال والتفكير
      والبعض الأخر متفائل محلق في سماء التفاؤل
      رامياً ورائه ما لا يريد تذكره من الخيبات
      متمسكاً بمبدأ عسى أن تكرهوا شي وهو خير لكم
      موضوع جميل تُشكري عليه عزيزتي



      عسى أن تكرهوا شي وهو خير لكم
      كلامك صح فربما كانت خيبتنا لشيء ما خير لنا
      لانه من المفروض إذا تحطم أحد آمالنا وخاب أحد توقعاتنا، فهذه ليست النهاية، ربما يكون موت أحد الآمال سببا في ميلاد أمل آخر جديد، وربما يكون الدرس الذي نتعلمه في هذه الحالة أنه كلما قلت توقعاتنا انخفضت فرصة تحطم آمالنا، وزادت فرصة تحقيق أهدافنا.
      شكرا على المرور الجميل والمشاركة الطيبة
    • إنسان في هذآ الزمان كتب:

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      أسعد الله أوقاتكم بالخير

      سؤالكِ واضح أُختاه
      ولكن أحياناً لا نستطيع تحديد مواقف معينة
      فهي في وضع حي تختلف في التخيل

      وليست كُل المواقف مُشابهة
      أحياناً أيضاً يعتمد على الشخصيات

      ولكن سأُجيب بشكل عام
      خيبات الأمل مُدميه وموجعه بحق
      أستطيع أن أتغاض عن بعضها ولكن كثرتها
      تجعلني أرحل بصمت

      لسنا مُجبرين على أن نُصحح للأخرين دائماً
      إذا كان ذلك لا يهمهم


      ولكن أكبر خطأ أن نُعطي الشخصيات أمكنة خاطئه
      علينا دائماً التمهل في ترتيب الناس

      أبعد الله عنا وعنكم خيبات الأمل
      تقديري



      علينا دائماً التمهل في ترتيب الناس


      واوقاتك بكل خير
      اشرتي الى نقطة مهمة بخصوص ترتيب الناس اختي وهنا اوجه لك سؤالا
      فمثلا قد تقضين فترة طويلة من حياتك في التقرب لإحدى الصديقات، وتمنحينها حبك واهتمامك وثقتك، وتفعلين الكثير من أجلها،ظنا منك انها مختلفة عن الاخريات وانها تحتل المرتبة الاولى بينهم.
      ومع مضي الوقت وازدياد ما تقدمينه لتلك الإنسانة، يرتفع سقف توقعاتك اتجاهها، وتنتظرين أن تقوم هي من أجلك بمثل ما تفعلينه دائما لأجلها بدون تردد، ودون أن تطلب هي منك.

      لكنك تفاجئين يوما عند حدوث أحد المواقف أن صديقتك الغالية التي طالما قدمت لها الكثير، ليست مستعدة لمنحك من اهتمامها ووقتها ومشاعرها ورعايتها ما يكفي! وهنا قد تشعرين بالندم على كل ما قدمته لهذه الصديقة، وقد توجهين اللوم لنفسك على سذاجتك وطيبة قلبك التي جعلتك تفترضين أن مشاعرها تجاهك تماثل ما تكنينه لها واستعدادها للعطاء هو نفسه استعدادك. وبالطبع ستتملكك خيبة أمل كبيرة جدا.
      من خلال هذا المثال البسيط كيف تستطيعين ترتيب الناس بطريقة تجنبك الاصطدام بخيبة من هذا النوع؟؟؟
    • best hope كتب:


      اهلا بك عزيزتي
      :::
      حتى نتمكن من تحويل السلبيات الى ايجابيات لابد من التحليل الدقيق لأسباب الخيبة
      اختلاف الاسباب يؤدي الى اختلاف الاساليب المتخذة سواء كان للتأقلم او لحلها وتحويلها
      دائما ما نرجع الامور الى ذواتنا ... هناك احيانا فجوات في التخطيط ف نرسم امورا قد لا تكون معطياتها موجودة
      لذا الفشل يكون الحليف
      وقد نعطي اشياء قيمة اكثر مما تستحق واحيانا تكون على حساب اشياء اخرى .. ف تكون الخيبة مضاعفة هنا
      التريث ف التخطيط والتنفيذ والدراسة الحقيقية للهدف والاسلوب المتخذ لتحقيقه قد يقلص نسبة الخيبات ...
      ومن هنا علينا ان نأخذ دروسا... والفشل ليس الا مفتاح النجاح ....

      اما بالنسبة للأمور المتعلقة بأطراف اخرى ف ستكون نوعا ما معقدة اكثر
      لأنها تعتمد على طبائع وسلوكيات وقناعات الاخرين والتي من الصعوبة ان نجد حلا واحدا مطابقا للجميع
      بقدر الامكان اذا وجدت الخيبات علينا ان لا نركز عليها .. وعلينا ان لا نستنفذ الوقت الكثير للتحسر وغيرها
      بل علينا ان نفكر ف القادم.. ف الذي قضى قد مضى ولا يمكن ان نسترجعه
      علينا اشغال ذاتنا بالهدف المفيد......

      تكررت معي خيبات من حيث الجانب العملي بالحياة
      ولكل خيبة شكل مختلف.. لكن كلا الخيبتين ولدتا شعور وطاقة ايجابية بداخلي للتغيير
      نحن لا نرغب باهتزاز الذات... ولا نرغب بوجود من يحطم اهدافنا بالحياة
      لذلك علينا اثبات ذلك... والاثبات ليس بالحروف والكلمات... بل بالإنجازات
      ::
      مودتي



      اهلا
      صحيح ماقدمته غاليتي فليس معنى تحطم الحلم الكبير أن تيأسي وتبقي واقفة مكانك تبكين على اللبن المسكوب، بل ما عليك فعله في هذه الحالة هو أن تتعلمي كيفية التغيير وايقاض الطموح بداخلك للتطور وتحقيق الأحلام ونيل الأهداف وذلك امر ايجابي اتجاه هاته المواقف.
      شكرا لك على التواصل والحوار الطيب غاليتي
    • اعذروني كتب:

      الحياة هي طريق ملئ بكل انواع خيبات الامل ولكن دامنا غرسنا الامل في قلوبنا لن نكل من العثرات وسنظل مستمرين في البحث عن النجاح اينما وجد

      صدقت فلا حياة بلا امل اخي الفاضل
      شكرا لك على المرور الجميل