المرض الأول في العالم ،، !

    • المرض الأول في العالم ،، !

      في رأيكم الشخصي ،، لو طلب منكم تصنيف أخطر مرض في العالم ،، ماذا تحددون .. ،، في توقعي الخاص هو مرض ٌ نفسي ٌ اولا .. فالأمراض النفسية أخطر دقة ً .. وأشد ترابطا .. وأعقد اكتشافا ً ،، وأخطر معالجة ً .. وأدق حساسية ً .. ثانيا أراه من حيث ( النوع الفئوي ) هو ( مرض عدم تقبل الذات ) أي عندما يرفض الإنسان نفسه .. يتعقد من طوله .. أو قصره .. او لونه .. أو شكله ،، أ و من عاهات يعانيها في كل الجسد .. او من مجمو عة مترابطات شكلت له ( عدم التقبل والرفض لنفسه )) مدخلات كثيرة نمنحها انسيابية َ التخلل ِ لتضع لنا خارطة طريق نحو ذلك .. وبالمقابل هناك خارطة طريق رائعة لجعل نفسك رائعا .. مستمتعا مهما كانت الظروف .. مارأيكم ؟؟ هل صنفت المرض نوعا .. وخطورة .. ام لكم رأي مختلف .. .. ثم هنا صيدلية مقترحة من خلال خبراتكم ؟
    • حتى في علاقاتك مع الآخرين .. من أقرب محبيك .. ضع التفسير الجميل للأشياء .. لاتضع (((( المباعدة )))عنوانا .. كن مع ((المقاربة )).. المقاربة للتأويل حول بعدهم وتقديرهم لغيرك .. وبقائك قويا أنيقا .. جميلا .. مستشعرا كونك الخاص ،،، كثير من العلاقات الزوجية وانفكاكها والعلاقات مع الأصدقاء .. بدات تنتهي من خلال رفض تقبل قوة الذات ،، والتشكك في مقدراتها .. ورفض التأثير الداخلي لإيجابية الذات حول الذات .. !
    • المتذوق كتب:

      هل تشعر برفض القبول لذاتك أحيانا ؟؟
      نعم... وبناءً على ما اُسرد اعلاه ردي هو كالاتي:
      ليس دائما عنصر المقاربة تعتبر نقاء لمن حولك... مغالطات التفكير والتحليل
      تجعلك ضحية الصفاء الذي بداخلك
      كم وكم من البشر وضعناهم في المقدمة وهم لا يستحقون
      قد تكون ظروفنا اجبرتنا على ذلك ... وقد يكون البشر اجمل في البدايات
      ولكن ف النهاية هم يبدلون البشر كدفتر يحتاج الى تقليب اوراقه
      يبحثون عن المناسب الامثل لهم
      سحقا لذاتي التي انجذبت لهم نتيجة الصفاء الداخلي ...
      وسحقا لقيم تهبط بنا الى القاع

      نعم نكرت ذاتي حين اصبحت الطيبة سذاجة في قاموسهم
      وما اكثرها بهذا الزمن!!
      وما زلت انكرها حتى اتخلص من بقاياهم ......
      وللاسف حتى لو تحقق ستكون ذات مشوهة بين ما هو صائب وخائب...
      ولو فعلتها سأجرم بحقها

      ::
      مودتي
    • best hope كتب:

      نعم... وبناءً على ما اُسرد اعلاه ردي هو كالاتي:
      ليس دائما عنصر المقاربة تعتبر نقاء لمن حولك... مغالطات التفكير والتحليل
      تجعلك ضحية الصفاء الذي بداخلك
      كم وكم من البشر وضعناهم في المقدمة وهم لا يستحقون
      قد تكون ظروفنا اجبرتنا على ذلك ... وقد يكون البشر اجمل في البدايات
      ولكن ف النهاية هم يبدلون البشر كدفتر يحتاج الى تقليب اوراقه
      يبحثون عن المناسب الامثل لهم
      سحقا لذاتي التي انجذبت لهم نتيجة الصفاء الداخلي ...
      وسحقا لقيم تهبط بنا الى القاع

      نعم نكرت ذاتي حين اصبحت الطيبة سذاجة في قاموسهم
      وما اكثرها بهذا الزمن!!
      وما زلت انكرها حتى اتخلص من بقاياهم ......
      وللاسف حتى لو تحقق ستكون ذات مشوهة بين ما هو صائب وخائب...
      ولو فعلتها سأجرم بحقها

      ::
      مودتي

      البقايا والتخلص ،، والبشر والمنظور ،، والمباعدة والمقاربة ،، والقاموس الحقيقي للأشياء .. قد يكون المنجز تم ونحن لازلنا نفسر الكمات في المعجم والمعالج الروحي والمعجم اللفظي المشترك بيننا وبينهم ،، ولكن أليس ربما هناك قاموس أرفع من قواميس بعض البشر ،، مهما دخلوا للغة القاموسية تقديرا منا في زمن ،، ربما هوالقاموس الروحي من سيجعل كل القضايا امتزاجية او استقلالية .. ذات قوة فنية عميقة جدا فقط لتتعلق بالانطلاقات النفسية ،، وللشراع الخاص أن ينطلق ،، وللمظلة أت ترتكز ،، وللأنفاس أن تشم عطرا مختلفا رغم قربهم .. فهم ليسوا كل شئ بالقرب منا .. مهما اقتربوا .. روعة صدق حرفك تمنحنا رقيا .. زادكِ ربي حفظا وركما وحبا ربانيا ملهما .. ملهما للغاية ملهماً حتى اعمق استشعار ،، فلربما القضية استشعار ،،