تعد اللغة الركن الأساسي في إرساء قواعد الإسلام في صدور المسلمين والضابط الحقيقي للحفا ظ على شخصية الدين بارز ة للعالم الإسلامي والغربي،وبناء الشخصية الإنسانية المتكاملة ،وهي التي تفضي إلى إيجاد بذور الأصولية والأسلمة في نفوسنا .
وقد كنا نصبر ونتصابر رغم الانتكاسات والإخفاقات المتلاحقة في الواقع العربي ،ذلك لأننا حفاظنا على الوعاء الذي نعده معينا لنا ودواء للنفوس المريضة من الأحداث مهما كثرة الأدواء والهجمات المتتالية على صدر ديننا ولغتنا العربية وحسبنا أن الخالق عز وجل تكفل وتعهد بحفاظ هذا الدين ولغته
إلا أن الخطر الذي الذي يحدق بنا من الغرب لا يمكن أن نوازيه بالخطر الذي صنعه أصحاب القررات الذين ترعرعوا في كنف بلدهم الغالي ،لقد رأينا قرارات هؤلاء (المتأمركة) والتي أرخت على سياسات بلدنا وسنرى وسيراها جيلنا المسكين المتعاطف مع كل الأقوال والأفعال التي يتخذها أصحاب الذقون الناعمة والسلطان الدائم حتى ولو على حساب ديننا ولغتنا
هاهي أميركا طالبت برأس التربية الإسلامية ،من أصحاب القرار في بلدنا ودونما تفكير في التبعات سلمنا أول أمانة من الأمانات التي أسندت إلينا إلى أيد طالما لطخة بمختلف أنواع الجرائم والتقتيل والمس بحرمات المسلمين التي حفظت في عهد النبي والصحابة -عدلت فأمنت يا عمر -والتابعين والمخلصين لله والذين ماتوا في سبيل الحفاظ على أمانة الله على هذه البسيطة ،وصون الأعراض والحرمات
وإذا ما طبقنا هذا الأمر على لغتنا الغالية سيكون ذلك بمثابة الطلقة الأخيرة في ينبوع اللغة العربية وجذورها
أيها العمانيين الأشاوس فلنستعد ونهيء العدة والعتاد فقط فقط فقط لمشاهدة الطلقة
وقد كنا نصبر ونتصابر رغم الانتكاسات والإخفاقات المتلاحقة في الواقع العربي ،ذلك لأننا حفاظنا على الوعاء الذي نعده معينا لنا ودواء للنفوس المريضة من الأحداث مهما كثرة الأدواء والهجمات المتتالية على صدر ديننا ولغتنا العربية وحسبنا أن الخالق عز وجل تكفل وتعهد بحفاظ هذا الدين ولغته
إلا أن الخطر الذي الذي يحدق بنا من الغرب لا يمكن أن نوازيه بالخطر الذي صنعه أصحاب القررات الذين ترعرعوا في كنف بلدهم الغالي ،لقد رأينا قرارات هؤلاء (المتأمركة) والتي أرخت على سياسات بلدنا وسنرى وسيراها جيلنا المسكين المتعاطف مع كل الأقوال والأفعال التي يتخذها أصحاب الذقون الناعمة والسلطان الدائم حتى ولو على حساب ديننا ولغتنا
هاهي أميركا طالبت برأس التربية الإسلامية ،من أصحاب القرار في بلدنا ودونما تفكير في التبعات سلمنا أول أمانة من الأمانات التي أسندت إلينا إلى أيد طالما لطخة بمختلف أنواع الجرائم والتقتيل والمس بحرمات المسلمين التي حفظت في عهد النبي والصحابة -عدلت فأمنت يا عمر -والتابعين والمخلصين لله والذين ماتوا في سبيل الحفاظ على أمانة الله على هذه البسيطة ،وصون الأعراض والحرمات
وإذا ما طبقنا هذا الأمر على لغتنا الغالية سيكون ذلك بمثابة الطلقة الأخيرة في ينبوع اللغة العربية وجذورها
أيها العمانيين الأشاوس فلنستعد ونهيء العدة والعتاد فقط فقط فقط لمشاهدة الطلقة