بسم لله الرحمن الرحيم..


وبه نستعين..




هناك عده أمور تجعلك تصنع طفلا ناجحااا ومبدعااا في حيااه ..سأسردها لكم من خلال واقع أمهات مبدعات في تربية أبناءها...
حيث أن هذه القصص تعكس الواقع تماما..

في البدايه سوف يكون الطرح عن









جداول تسهل تعويد الأطفال على الصلاة جمعتها لگم في هذة الروابط.. اتمنى أن تكون ذات فائده

جدول لتعويد الطفل على الصلاه *
im42.gulfup.com/G0Jwv.png**
جدول لتعويد الطفل على الصلاه
im42.gulfup.com/hlccI.jpg*
شجرة الصلاة الأسبوعية
im42.gulfup.com/xj5hj.jpg
*شجرة الصلاة الشهرية
im42.gulfup.com/fucQY.jpg




إستفاده ممتعه..

كيف أتعامل مع طفلي من بعد التمهيدي وحتى الصف الرابع!!!

*-*لماذا برأيك اخترنا هذه المرحلة العمرية للطفل!!!
))أمور مبدئية لﻷم
))أتعامل مع طفلي بإيجابية فأحتويه واستشعر أنه أمانة علي المحافظة عليه.
))أغرس فيه أن المسلم يكون نظيفا بدنيا وكذلك روحيا فأبدأ بقولي له أنت هدية ربي لي.
ومن ثم أسأله :-
من أهداني إياك!!!

فيجيب الله.
بمثل هذا أغرس فيه العقيدة الصحيحة.
))أعود الطفل على أن يلقي السﻻم بطريقة صحيحة.
))أﻷم تكون قدوة لطفلها في كل شيء فهي كالمرآة بالنسبة له.

))أمور تعين اﻷم على تنشأت جيﻻ صالحا:-
1-تحفيظ الطفل القرآن الكريم.
2-تعويد الطفل على الوضوء قبل النوم.
3-قراءة اﻷدعية.
4-التذكير الدائم بالله مع شكر النعم .
))عدم السخرية بكافة أنواعه
ا
*-*التربية والتعليم حلقتان ﻻ يمكن فصلهما ولهما أسس أولية لتحقيق أهدافهما ..

))المحاور اﻷساسية التي تحدد شخصية الفرد وتدفعه للتفوق .:-
1الرغبة الجادة لدى اﻷم واﻹستعداد للعمل مع ابنها جنبا إلى جنب.
2-اﻹستفادة من خبرات اﻵخرين وتجاربهم وآرائهم.
3- أن تكون اﻷم قادرة على مواجهة كل الحاﻻت الصعبة خاصة في اﻹسبوع اﻷول.

))أهم الصفات التي يجب أن تتوفر في اﻷم :-
1-توسط شخصية اﻷم وحسن التعامل مع أبنائها كل حسب طباعه وشخصيته.
2-القدوة الحسنة في القول والفعل وينعكس باﻷثر الطيب على الصغار.
3-اﻹخﻻص في أداء رسالتها كأم مساندة ﻷبنائها.
4-اتصاف اﻷم بالصبر والحلم واحتساب اﻷجر من الله تعالى.

^_^أن يكون نهجها التعامل مع أبنائها بتواصل وترو
فالله سبحانه وتعالى يخاطب نبيه الكريم عليه أفضل الصﻻة والسﻻم بقوله (ولو كنت فظا غليظ القلب ﻻنفضوا من حولك).
)) العوامل المساندة في تنمية ذكاء الطفل
*قد يكون مجرد مﻻحظة اﻷم لطفلها منذ شهره اﻷول وتتبع النمو الذهني والعقلي ....
*حسن اختيار اللعبة للطفل من حيث مناسبتها لسنه والمرحلة الذهنية التي يمر بها...
))معوقات النمو الذهني للطفل :-
*عدم إعطاء اﻷهل الفرصة الطفل ليبدع كأن يواجه ذووه بالنهر المستمر بإستمراره على اﻹستكشاف في اﻷشياء من حوله واتهامه دائما بالشقاوة.
{جرب}
^_^احضن طفلك واطلب منه أن يذكر إحدى نعم الله عليه بقول :-
الحمد لله الذي أعطاني كذا ...
))ثم قم أنت بذكر نعمة أخرى ... ومن ثم دور طفلك ... وهكذا.
*-* ينتظر العنيد سماع اﻷمر كي يعانده لذلك تجنب اﻷوامر قدر المستطاع.
))التحكم في غضب الوالدين
))حاول تصمت عند الغضب وﻻ تتكلم إﻻ بعد أن تعد للعشرة (استغفر 10مرات ) في هذه الثواني التي ينتظر طفلك سماع ردة فعلك تجعل عقله يراجع تصرفه الخاطيء الذي بدر منه فيكون أكثر تقبﻻ.
عصبية الوالدين
متى يسمى الطفل عنيد!!!!

يسمى عنيدا عند ما:-

1- ﻻ تؤثر به المكافأت وﻻ التهديد.
2- ثقته بنفسه عالية ويرعب بالسيطرة ...
3- ذكاءه اﻹجتماعي حاد ويعرف متى ينتهي لفرض نفسه وإحراج غيره.
4- يتحمل اﻹنتقاد من غير أن يتأثر بل ويستمتع بذلك أحيانا.

:)يؤمن أنه بريء وصاحب حق وأن منبع المشاكل هم اﻵخرون.

مهارات التعامل مع الطفل العنيد
*-* عدم بدء الحوار بأسلوب نهي مثل:-
ﻻ تفعل كذا!!!!
مهارات التعامل مع العنيد
استخدام أسلوب التحدي .

الطفل العبثي ... هو اﻷعلى ذكاء
وسنواته اﻷربع اﻷولى هي التي تبني الذكاء بانعكاس تفاعل العوامل الوراثية مع البيئة التي يعيش فيها ، والقاعدة اﻷساسية لخﻻيا المخ هي
إما استخدامها أو موتها
فلذلك الحرص على استخدام الطفل لحواسه الخمس ...

أمهات عربيات تسرد قصصهاا مع تعاملها مع أبناءها..والطرق المثلى لتربية أبناءها.
وذلك من خلال مواقف مرت به بعض الآمهات.
منهااا هذه القصه الأولى:


*-*تٌجٍرٍبْہ أم فَيَ تٌرٍبْيَہ أبْنْآئہآ*-*




أنا يا بنات أم عاديه جدا زى اى ام فيكم عندى بنت عمرها سبع سنوات وولد عمره 4 سنوات ونص تعبت جدا جدا فى تربيه ولادى ولأنى ما برضاش بالغلط ومش بأقبلانصاف الحلول اتمنيت من قلبى ان ولادى يكونو على خلق وعلى دين ويكونو مميزين بتربيتى ليهم مش بمدارسهم ولا بلبسهم ولا مستوى معيشتهم

والحمد لله لحد دلوقتى ربنا كرمنى فيهم اخر كرم وبقو ولله اللحمد بالرغم من سنهم الصغير ألا انهم مضرب للمثل فى كل عيلتى وعيلة زوجى للأدب والاخلاق و حسن التربيه*لدرجة ان بنتى ولله الحمد فى العام اللى فات فى مدرستها اتكلمو عنها كمثال للبنت المؤدبه وازاى البنت المفروض تبقى وده كان فى يوم مجلس الابااء وكنت قاعده راسى*فى سابع سما وانا شايفه بنتى مثال للبنت المهذبه وجوزى يومها واحنا راجعين من المدرسه كان فخوور بيا وبالبنت وقالى شايفه نتيجة تعبك بقت ايه*واحنا مروحين اشترينا لجوجو حبيبة قلبى بوكيه ورد صغير تعبير ليها أننا فخورين بانها بنتنا*علمت ولادى
)) اداب الحديث*
))أداب الطعام
))*اداب قضاء الحاجه*
))أحترام الكبير
والعطف على الصغير*
))الصوت الهادى*
))حب الوالدين والبر بيهم*
))حب الأشقاء والعطف عليهم*
))حب الاقارب والاحسان ليهم
))*كرم الضيافه*
))اداب الطريق*
))اداب أستخدام الملكيات العامه
))*الثقه بالنفس والاعتماد على النفس
))حب الله والخوف من عقابه والطمع فى الثواب*
))حب الرسول عليه الصلاة والسلام وال البيت والصحابه الكرام
))كره كل ما هو بغيض ومنفر*النظافه الشخصيه ( البدن والملبس والمأكل والمشرب و المنزل )
والله يا بنات باحس بمتعه كبيره وانا باعلمهم واتعلم منهم ومعاهم وبهذب نفسى معاهم واتغيرت كتير قوى بيهم وليهم وبدعى ربنا من قلبى*يقدرنى واكمل المشوار على خير وينجحو فى حياتهم ويتفوقو فى دراستهم ويتفقهو فى دينهم*وان شاء الله المشوار طويل لكن مش صعب محتاج مننا صبر وطول باال وأقبال على الحياه*


للحديث بقية فترقبوا

ليكون طفلك فصيحا ومتعلما وذاكرته قوية

**من اراد ان يكون طفله فصيحا ويحب العلم وقوى الذاكره والحفظ

:)ضع كفك اﻻ‌يمن على راسه واقرا الفاتحه مره ثم ( يافتاح ياعليم ياحفيظ ) 7
مرات ثم اسم الله ( الرشيد ) 40 مره ثم سوره ( القدر ) 20 مره وانفث عليه

;)داوم على ذلك يوميا او اسبوعيا او بدايه كل شهر عربى تجد العجب..

لنكمل مسيرتنااا مع أمهات مبدعات

قصه أخرى نستخلص منها ثمار الكذب..عند الآطفال.


امرأة ذهبت بطفلها لطبيبِ نفسي تشكو كذبات طفلها المتزايدة، فرنّ الجوال وهي بالعيادة .فردّت وقالت لمن يتصل بها : أسفة أنا بالسوق !
فقال لها الدكتور : خَميرهُ فاسدهَ عجينتهآ فاسدهَ
حينما أتكاسل عن آداء النوافل أتذكر أبنائي ومصائب الدنيا !!
وأتأمل قوله تعالے : [ وكان أبوهما صالحا ]
فأرحمهم وأجتهد

» تفكير مُخلص . .
مشروعك الناجح هو ( أولادك ) ولنجاح هذا المشروع إتبع ماأخبرنا به الصحابي الجليل " عبد الله بن مسعود "
عندما كان يصلي في الليل وابنه الصغير نائم فينظر إليه قائلاً :
من أجلك يا بني ويتلو وهو يبكي قوله تعالى :
(وكان أبوهما صالحاً )
نعم إن هذه هي الوصفة السحرية لصلاح أبنائنا فإذا كان الوالد قدوة وصالحاً وعلاقته بالله قوية حفظ الله له أبناءه بل وأبناء أبنائه ،
فهذه وصفة سحرية و(معادلة ربانية )
كما أنه في قصة سورة الكهف حفظ الله الكنز للوالدين بصلاح جدهما السابع ويحضرني في سياق هذا الحديث أني كنت مره مع صديق عزيز عليَّ- ذو منصب رفيع بالكويت ويعمل في عدة لجان حكوميه – ومع ذلك كان يقتطع من وقته يومياً ساعات للعمل الخيري
فقلت له يوماً : " لماذا لاتركز نشاطك في عملك الحكومي وأنت ذو منصب رفيع ؟!"
فنظر اليَّ وقال : " أريد أن أبوح لك بسر في نفسي , إن لديَّ أكثر من ستة أولاد وأكثرهم ذكور , وأخاف عليهم من الانحراف وأنا مقصر في تربيتهم ولكني رأيت من نعم الله عليّ أني كلما أعطيت ربي من وقتي أكثر كلما صلح أبنائي "
د/ نبيل العوضي

[ATTACH=CONFIG]130432[/ATTACH]

[ATTACH=CONFIG]130433[/ATTACH]

[ATTACH=CONFIG]130434[/ATTACH]

[ATTACH=CONFIG]130435[/ATTACH]

تطبيق عملي^^


أكتبوا الآيتين 25 و26 من سورة الإنسان في بطاقة أو ورقة ..لكل طفل ورقة أو بطاقة خاصة به

نحدد على الكلمات التالية بلون مختلف :
(بكرة...أصيلا ...ومن الليل )

وتحضري ورقة وترسمي عليها قلب أسود وقلب منور أو أحمر

الآن نبدأ نناقش الطفل ونشرح له بأسلوب على حسب عمر الطفل :
مثلا :
بأسلوبك أشرحي له أن القلب يموت ويحيا حتى لو نشوف الإنسان حي ممكن يكون قلبه ميت .... ألخ


وعشان نحافظ على حياة قلبنا نغذيه بالذكر

فنقرأ القرآن في هذه الأوقات الثلاثة يوميا حتى نحافظ على قلبنا ...


〰بكذا نعود الطفل منذ صغره على الذكر وخطوة خطوة وهو يكبر بتكون عادة ما يقدر يتركها 〰
بالنهاية أسلوبك أهم شيء ليستوعب ويقتنع بكلامك

&هدوء الامواج& كتب:

مساء الخير ....

معلومات قيمة بارك الله فيك موب انا ...

لي عودة ان شاء الله

لاتغرسي في صدره الحقد

٭‏​ حين تقع بعض المشاكل بَين صغار العائلة احرصي كأُمْ أَن لَا تنفثي روح الضغينة فِيْ نفوس أبناءك تجاه أبناء أقاربك ، فالصغير قلبه بريء يكسوه البياض ، إِذَا وضعتِ نقطة سوداء فِيْ داخله مِنْ الصغر فَسوف يكبر وَ هُوَ يحملها كثقب فِيْ قلبه .

٭‏​ وَ مهما بلغت بك الحمية بأبناءك لَا تتعاملين مَعَ أبناء العائلة على أنهم أعداء أبناءك ، بل أفعلي مَا بوسعك مِنْ توطيد للعلاقات بينهم وَ اغرسي روح المسامحة بينهم مهما بلغت حجم المشاكل .

٭‏​ كَمْ هُوَ مؤسف أَنْ نجد مشاكل تكبر ... سببها الصغار ، وَ يقعون فيها الكبار ،
الصغير يكبر وَ ينسى ،
وَ الكبار يجعلون مِنْ الصغير مشكلة كبرى
وَ يضعون إشارة حمراء لعدم تجاوز حدود العلاقات لمجرد مخاصمات .
ت
٭تقول احداهن،‏​ أذكر عندما كُنْت مديرة فِيْ رياض الأطفال جاءت أُمْ تسجل ابنها ، وَ كَانَ شرطها أَنْ لَا أضع ابنها فِيْ فصل وَاحِد مَعَ أبناء أخواتها .
وَ كَانَ السبب فِيْ نظرها أنهم دائماً ضده وَ هُوَ ضعيف لَا يدافع عَنْ نفسه ،
لبَّيّت شرطها برحابة صدر ، لَكِنْ كانت المفاجأة أَنْ ابنها هُوَ القوي الشخصية ، شديد الانفعال ، كثير المشاغبة ، على عكس تماما أبناء أخواتها ، فقلت سبحان اللَّهَ كيف هُوَ قلب الأم يرى دوماً أبناءه بنظرة ملائكية .

٭‏​ كُلَّمَا زاد علمك بنفسك
اتسع صدرك لخطأ غيرك .
ضعي هذه القاعدة أمام عينك فِي تربيتك لأبناءك ، وَ اعلمي أَنَّ الخطأ يغفر وَ الصغير يكبر وَ العقل ينسى ، لَكِنْ بنفث الحقد الخطأ يبقى وَ القلب يقسى .

٭‏​ من أقسى الأخطاء فِي حق الطفل هُوَ تعليمه رد الإساءة بإساءة مثلها ، بمعنى أَنْ تقولي لَهُ : إِذَا ضربك ولد عمك أضربه .
فَهَذَا الأمر إذا كان في نظرك دفاعاً عن النفس ، فَهُوَ في علم النفس : بث روح الانتقام وَ الإجرام .