سفرٌ يُعانِقُ خطونا
لا شيء يوقِفهُ
هُنا
إلا حروفٌ مُنهكه
تأتي القصيدةُ
في اضطرابٍ
سرمديّ
متغلغل في
في كل حرفٍ
والقوافي
تائهاتٌ
في دُجى الأحزان
والآلام
دون هدي
أو
معالم بوصَلة...
سَفَرٌ يُقطعُ
وصلُنا
و يُبددُ
الآمالَ
والأحلامَ
ويرسمُ خطونا
لمعالمِ
تبدو كأطلالٍ
من الماضي الكئيب
ونحنُ نلهثُ خلفها
في كُلّ ركنٍ
نلعقُ الجرحَ
و نندبُ الحظَ
و نكتِبها النهاية
في جدارِ الصمتِ
حيثُ يأتي الحرف
مهزومًا وقد هَرمَتْ
هذي القصائد
تمتطي عكازها
لا شيء يُسعفها
لتهوي فوقَ أرصفةِ
المدينة
من جديد ...
لا شيء يوقِفهُ
هُنا
إلا حروفٌ مُنهكه
تأتي القصيدةُ
في اضطرابٍ
سرمديّ
متغلغل في
في كل حرفٍ
والقوافي
تائهاتٌ
في دُجى الأحزان
والآلام
دون هدي
أو
معالم بوصَلة...
سَفَرٌ يُقطعُ
وصلُنا
و يُبددُ
الآمالَ
والأحلامَ
ويرسمُ خطونا
لمعالمِ
تبدو كأطلالٍ
من الماضي الكئيب
ونحنُ نلهثُ خلفها
في كُلّ ركنٍ
نلعقُ الجرحَ
و نندبُ الحظَ
و نكتِبها النهاية
في جدارِ الصمتِ
حيثُ يأتي الحرف
مهزومًا وقد هَرمَتْ
هذي القصائد
تمتطي عكازها
لا شيء يُسعفها
لتهوي فوقَ أرصفةِ
المدينة
من جديد ...