(( ونعود بأحساسنا من جديد .. ونكتب ما يجب ان نكتبه .. وننقش على الصخور ما يجب ان ننقشه .. اليكم أحبتي بعض اوراقي المنسية .. والتي هي حقا منسية .. فأقروا حروفي .. لتعلموا لماذا هي .. منسية .. !! .. ))
أوراقٍ .. منسيةْ ..
ربما تكونين أخر علاقاتي النسائيةْ ..
وربما تكونين بقايا من ..أوراقٍ منسيةْ
فأنا اليوم .. لا أملك الوقت الكافي
لأقول لك ..
أنك حلوةً ..
جذابةً ..
ساحرة بهيةْ
وليس لدي الوقت ..
الذي يجعلني أرسمكِ ..
مثل باقي النساء ..
مميزةً ..
لذيذة ..
شهيةْ
ولا يشرفني أبداً ..
أن أمارس العشق معكِ ..
أيتها العاشقة الغبيةْ ..
ولا أظن بأنني سأصدق نفسي ..
أن قلت لكِ .. أنك امرأة ذكيةْ
وأنكِ امرأة شاعريةْ ..
أو فتاةٍ رومانسيةْ ..
ربما تكونين في القوام .. رشيقةً
وفي مشيتكِ أنيقةْ ..
ربما تكونين في مفاتنك .. جميلةً
وفي ضحكتكِ كل الجاذبيةْ ..
فرغم كثرة الورود ..
وروعة رونق الزهور ..
ورغم جمال صوت البلابل ..
وتعدد ألوان وأشكال الطيور ..
إلا أنني كثيراً جداً ..
أراها مجرد أشياء عاديةْ ..
وصفتك بالكثير الكثير ..
ووضعتك في دنياي ..
الشي الكبير ..
رغم كل هذا ..
لم أجدك ألا...(( ...... )) ..
عفواً ..
يمنعني البوح ..
وتصمت أنفاسي ..
فأنا أعلم أنك من الآن ..
امرأة منتهيةْ ..
فمنذ سابق عهدي معك ..
تأكدت ..
أن أجزاءك مشتتةٌ
ممزقة ..
مرمية ..
وفي أحتقارات المكان ..
هناك أنتِ .. منسيةْ
وأنا من لملمتكِ ..
جمعتكِ ..
شكلتكِ ..
ورسمت أناقتكِ الأنثويةْ ..
وجعلتكِ حورية في بحر الغرام ..
ووضعتك في عالم الجمال ..لذة ما بعدها لذةْ
وجعلتكِ تشعرين ..
أنك تختلفين جداً .. عن البقيةْ
ولا تستطيع أي امرأة كانت .. منازلتك
ألا وكنتِ .. أنت المنتصرة دائما ..
والآخرون هم الضحيةْ ..
سيدتي ..
ماذا أقول لكِ ..
سوى أنك أصبحتِ
بقايا .. من بقايا أورقٍ .. منسيةْ
وربما تكونين لا شئ أبداً في عالمي ..
ألا مجرد لحظة غباء عشتها ..
وبيدكِ أنتِ أنهيت ِ كل شئ ..
وأنهيتِ أيضاً .. تلك الحدوتةْ الغبيةْ ..!!
أوراقٍ .. منسيةْ ..
ربما تكونين أخر علاقاتي النسائيةْ ..
وربما تكونين بقايا من ..أوراقٍ منسيةْ
فأنا اليوم .. لا أملك الوقت الكافي
لأقول لك ..
أنك حلوةً ..
جذابةً ..
ساحرة بهيةْ
وليس لدي الوقت ..
الذي يجعلني أرسمكِ ..
مثل باقي النساء ..
مميزةً ..
لذيذة ..
شهيةْ
ولا يشرفني أبداً ..
أن أمارس العشق معكِ ..
أيتها العاشقة الغبيةْ ..
ولا أظن بأنني سأصدق نفسي ..
أن قلت لكِ .. أنك امرأة ذكيةْ
وأنكِ امرأة شاعريةْ ..
أو فتاةٍ رومانسيةْ ..
ربما تكونين في القوام .. رشيقةً
وفي مشيتكِ أنيقةْ ..
ربما تكونين في مفاتنك .. جميلةً
وفي ضحكتكِ كل الجاذبيةْ ..
فرغم كثرة الورود ..
وروعة رونق الزهور ..
ورغم جمال صوت البلابل ..
وتعدد ألوان وأشكال الطيور ..
إلا أنني كثيراً جداً ..
أراها مجرد أشياء عاديةْ ..
وصفتك بالكثير الكثير ..
ووضعتك في دنياي ..
الشي الكبير ..
رغم كل هذا ..
لم أجدك ألا...(( ...... )) ..
عفواً ..
يمنعني البوح ..
وتصمت أنفاسي ..
فأنا أعلم أنك من الآن ..
امرأة منتهيةْ ..
فمنذ سابق عهدي معك ..
تأكدت ..
أن أجزاءك مشتتةٌ
ممزقة ..
مرمية ..
وفي أحتقارات المكان ..
هناك أنتِ .. منسيةْ
وأنا من لملمتكِ ..
جمعتكِ ..
شكلتكِ ..
ورسمت أناقتكِ الأنثويةْ ..
وجعلتكِ حورية في بحر الغرام ..
ووضعتك في عالم الجمال ..لذة ما بعدها لذةْ
وجعلتكِ تشعرين ..
أنك تختلفين جداً .. عن البقيةْ
ولا تستطيع أي امرأة كانت .. منازلتك
ألا وكنتِ .. أنت المنتصرة دائما ..
والآخرون هم الضحيةْ ..
سيدتي ..
ماذا أقول لكِ ..
سوى أنك أصبحتِ
بقايا .. من بقايا أورقٍ .. منسيةْ
وربما تكونين لا شئ أبداً في عالمي ..
ألا مجرد لحظة غباء عشتها ..
وبيدكِ أنتِ أنهيت ِ كل شئ ..
وأنهيتِ أيضاً .. تلك الحدوتةْ الغبيةْ ..!!