أرسلت لي شركة لينوفو عبر مكتبها الإعلامي في دبي هاتفها الحديث لينوفو فايب اكس Lenovo S960 Vibe X لتجربته والكتابة عنه في مدونتي. بداية اطمئن القارئ أني لن أكتب تقريرا فنيا بالمعنى الدقيق، بل سأسرد أبرز ما لاحظته خلال تجربتي لاستخدام الهاتف على مر 5 أيام تقريبا. إذا كنت لألخص هذا الطراز لقلت أنه هاتف أنيق جميل، يجذب الانتباه، خفيف الوزن، رفيع نحيف، لا بطيء ولا سريع، تحتاج بطاريته لأربع ساعات كاملة لشحنها بالكامل، في حين أن 10 مراحل من لعبة كاندي كراش كفيلة بإفراغ 11% من شحن البطارية. الفيلم التالي يعطيكم فكرة جيدة عن الهاتف وحجمه وشكله.
كان هذا الموجز وإليكم التفصيل. بداية، لمعرفة كل التفاصيل الفنية عن هاتف لينوفو فايب اكس زر هذا الرابط. لمشاهدة المزيد من الصور التي التقطتها لهذا الهاتف رجاء زيارة صفحتي على فليكر هنا.
[h=4]أولا: الأناقة و الخفة و النحافة[/h]حين تبدأ في فتح علبة الهاتف، تلاحظ الاهتمام بعنصر الأناقة في التصميم الخارجي. الواجهة السوداء والخلفية المعدنية ذات الملمس غير الزلق من أجل طريقة مسك وحمل سهلة بيد واحدة. لون الشاحن وكبل الشحن وسماعات الرأس هو الأبيض الأنيق، في محاولة واضحة للتفرد. ضمن حديث الأناقة، احرص على شراء حافظة جلدية تناسب مقاس هذا الأنيق النحيف.
هاتف لينوفو فايب اكس اس960
الهاتف خفيف الوزن جدا (121 جرام) حتى تكاد تحتاج في البداية لبعض الوقت حتى تعتاد على تلك الخفة. الوزن الخفيف سببه النحافة الشديدة، أقل من 7 مليمتر، حتى تخشى من حمله في جيب البنطلون من الكسر، لكنه سيفاجئك ويتحمل. إلا أنه يجب التنبيه إلى أن الأناقة محلها الجيب العلوي، خاصة وأن الهاتف يوفر ميزة ذكية تمنعه من طلب أي رقم وهو في الجيب، شريطة أن يظهر جزء منه خارج الجيب. واجهتني مشكلة صغيرة عند مسك الهاتف بيدي اليسري ومحاولتي الضغط على زر التشغيل في الجانب الأيسر، إذا وجدت أني اضغط في الوقت ذاته بشكل لا إرادي على زري التحكم في الصوت.
مدى نحافة هاتف لينوفو فايب اكس
[h=4]الشاشة[/h]الشاشة طويلة (5 بوصة) تناسب مشاهدة مقاطع الفيديو العريضة الملتقطة على التحديد العالي اتش دي. الشاشة ليست في مستوى إبهار شاشة هاتف سامسونج 4اس لكن الفارق بسيط. عليك تعطيل التحكم الآلي في مدى سطوع الشاشة إذا حاولت استخدام الهاتف تحت أشعة الشمس المباشرة، وأن تجعل الشاشة في أقوى سطوع لتتمكن من رؤيتها. في بعض الأوقات لم تستجب الشاشة للمسها وتوجب الضغط عليها أكثر من مرة حتى تعمل، وتبين لي فيما بعد أن هذا سببه انشغال المعالج بالتطبيقات العاملة عند كثرتها، وانشغاله أيضا بمحاولة تقليل استهلاك البطارية.
شاشة هاتف لينوفو فايب اكس
[h=4]الصوت[/h]تتوفر عدة إعدادات لصوت السماعة، لكن الجهوري منها اسم على مسمى. أصوات الرنات المتوفرة ليست بالبديعة لكنها تؤدي الغرض، كما ويمكن تنزيل المزيد منها. عند تشغيل الفيديو، تلاحظ أن الصوت يصدر من الجهة العلوية للهاتف فقط، وليس من أعلى وأسفل كما يفعل المنافسون، على أن سماعة الرأس المرفقة تعالج هذا الأمر، والتي تتميز بثباتها داخل الأذن وبصوتها المسموع. عند ورود بريد أو اتصال، تومض السماعة لتعلمك بذلك، كما يمكن تعطيل هذه الخاصية.
[h=4]التطبيقات[/h]الهاتف يعمل على نظام اندرويد جيلي بيين (4.2.2)، وما أن شغلت الهاتف حتى بدأ فورا في تنزيل البيانات لترقية نظام التشغيل، وما أن شبكته عبر واي فاي بانترنت حتى طلب تنزيل ملفين ترقية، بعدها طلبت بقية التطبيقات تحديثها، حتى الألعاب، الأمر الذي استغرق ساعة أو يزيد في تنزيل وتحديث وإعادة تشغيل. التحويل للغة العربية كان سهلا وكذلك توفير لوحتي المفاتيح العربية والانجليزية معا.
حجم هاتف لينوفو فايب اكس في اليد
الباقة التقليدية من التطبيقات متوفرة، مثل تطبيقات جوجل المعتادة، فيسبوك، تويتر، سكايب، الخرائط، الطقس، 4 ألعاب، المشاركة وحفظ بيانات الأسماء واسترجاعها من سحابة لينوفو. عوضا عن كروم، يستخدم الهاتف متصفح UCBrowser ويوفر تطبيق Route66 للخرائط ويطلب التسجيل أولا لتنزيل ملفات الخرائط، وشخصيا أجد خرائط جوجل أفضل منه، كما أنه بطيء نسبيا. في حالتي تحديدا، فإن أغلب استخدامي للهاتف يكون في صورة تصفح البريد ومواقع انترنت، والاستماع للكتب الصوتية، ومشاهدة أفلام الكورسات، وقراءة الكتب الإلكترونية.
لم أواجه في كل ما سبق أي مشكلة، سوى الكتب الإلكترونية، ذلك أن قارئ أكروبات كان بطيئا، يستغرق وقتا في عرض صفحة سابقة أو تالية، ويجب غلق كل التطبيقات الأخرى قبل استخدامه لتوفير أكبر قدر من الذاكرة المتاحة له. على الجهة الأخرى عملت معي الألعاب بشكل مقبول ولم ألحظ مشاكل.
[h=4]الكاميرا[/h]أخبروا الكاميرا الاحترافية ألا تقلق من المنافسة، فالكاميرا هنا تعطي نتائج مقبولة، خاصة حين تصور في ضوء النهار. يوفر تطبيق الكاميرا خيارات عديدة، خاصة المؤثرات البصرية والفلاتر والتي يجب تجربتها جميعها للحصول على أفضل جودة تصوير ممكنة. إمكانية الكبير لا بأس بها ,غن كانت الجودة تنخفض بوضوح مع التكبير كما في الصورة التالية. أما في الليل، فمن الأفضل أن تصور عن مسافة متوسطة القرب، فالفلاش قوي والنمط الأتوماتيكي ليس ذكيا بما يكفي، فإما ضوءا قويا وإما إضاءة ضعيفة.
زووم كاميرا هاتف لينوفو فايب اكس
حين استخدمت أعلى دقة تحديد (13 ميجا بايت سوبر فاين) حصلت على صور ذات حجم 6 ميجا، لكن مع التكبير 200% ظهرت الضوضاء الخلفية (noise) خاصة في الأشياء البعيدة. سرعة التصوير لم تتأثر بدقة التحديد، وزمن الاستعداد لالتقاط الصورة التالية كان مقبولا جدا.
صورة من كاميرا هاتف لينوفو فايب اكس – أقصى دقة تحديد
[h=4]البطارية[/h]من المعلوم أن الأناقة قلما تجتمع مع المواصفات العملية خاصة النحافة وخفة الوزن، وهنا لاحظت أن بطارية الهاتف تنفد بسرعة عند استخدام التطبيقات، ويستغرق شحنها وقتا طويلا. على سبيل المثال، أول 10 مستويات من لعبة كاندي كراش أجهزت على 11% من شحن البطارية، في أقل من نصف ساعة استخدام، وهذا يعني أن 4 ساعات لعب متواصل ستجهز على بطارية الهاتف تماما، أو 5 ساعات فيديو.
لمعالجة ذلك، وفرت لينوفر تطبيقا قويا للتحكم في كل ما يستهلك طاقة البطارية، ووضعت عدة أنماط تشغيل من شأنها أن تطيل عمر البطارية. إذا تركنا التطبيقات جانبا، عمل الهاتف بشكل جيد لمدة يومين من حيث الاتصال وتصفح البريد والدردشة النصية. احتاج الشاحن الأبيض المرفق مع الهاتف إلى 4 ساعات أو يزيد عند شحن البطارية. النتيجة ذاتها حصلت عليها عند تجربة شاحن آخر ذي قوة أكبر. لاحظت أيضا أن البطارية تسخن قليلا عند إعادة شحنها، الأمر الذي يفسر الخلفية المعدنية للهاتف والتي تعمل على تبديد الحرارة بجانب المظهر الأنيق.
[h=4]الرأي النهائي في لينوفو فايب اكس[/h]كلي ثقة أن لينوفو على علم بكل هذه المشاكل الصغيرة، وحتما ستطلق تحديثات تعالجها (أحضروا لنا كيت كات)، لكن الشكل الأنيق له ثمنه الذي ندفعه راضين، خاصة النحافة وخفة الوزن. عند سعر بيع يتراوح ما بين 350 إلى 450 دولار (بحسب كل دولة)، فهذا الهاتف منافس قوي، ومن يتابع لينوفو سيجدها تتقدم في التقنية مع كل هاتف تنتجه، ولكل ما سبق أنصح بهذا الهاتف لمن يريد خفة الوزن والنحافة في المقام الأول، أو من يريد شراء هاتف ثاني ولا يريد أن يقلق من الوزن الثقيل.
المزايا: خفيف، نحيف، أنيق
العيوب: البطارية، استجابة الشاشة، لا يدعم 4G/LTE
بمشيئة الله، في الشهور المقبلة سأعمل على تحديث هذه الصفحة لتعكس ما يستجد مع استخدامي لهذا الهاتف.
على الجانب: فشلت في تغيير خلفية شاشة الإغلاق Lock screen وقرأت أن جيلي بين لا يوفر هذه الخاصية، فهل هذا الكلام صحيح؟
كان هذا الموجز وإليكم التفصيل. بداية، لمعرفة كل التفاصيل الفنية عن هاتف لينوفو فايب اكس زر هذا الرابط. لمشاهدة المزيد من الصور التي التقطتها لهذا الهاتف رجاء زيارة صفحتي على فليكر هنا.
[h=4]أولا: الأناقة و الخفة و النحافة[/h]حين تبدأ في فتح علبة الهاتف، تلاحظ الاهتمام بعنصر الأناقة في التصميم الخارجي. الواجهة السوداء والخلفية المعدنية ذات الملمس غير الزلق من أجل طريقة مسك وحمل سهلة بيد واحدة. لون الشاحن وكبل الشحن وسماعات الرأس هو الأبيض الأنيق، في محاولة واضحة للتفرد. ضمن حديث الأناقة، احرص على شراء حافظة جلدية تناسب مقاس هذا الأنيق النحيف.
هاتف لينوفو فايب اكس اس960الهاتف خفيف الوزن جدا (121 جرام) حتى تكاد تحتاج في البداية لبعض الوقت حتى تعتاد على تلك الخفة. الوزن الخفيف سببه النحافة الشديدة، أقل من 7 مليمتر، حتى تخشى من حمله في جيب البنطلون من الكسر، لكنه سيفاجئك ويتحمل. إلا أنه يجب التنبيه إلى أن الأناقة محلها الجيب العلوي، خاصة وأن الهاتف يوفر ميزة ذكية تمنعه من طلب أي رقم وهو في الجيب، شريطة أن يظهر جزء منه خارج الجيب. واجهتني مشكلة صغيرة عند مسك الهاتف بيدي اليسري ومحاولتي الضغط على زر التشغيل في الجانب الأيسر، إذا وجدت أني اضغط في الوقت ذاته بشكل لا إرادي على زري التحكم في الصوت.
مدى نحافة هاتف لينوفو فايب اكس[h=4]الشاشة[/h]الشاشة طويلة (5 بوصة) تناسب مشاهدة مقاطع الفيديو العريضة الملتقطة على التحديد العالي اتش دي. الشاشة ليست في مستوى إبهار شاشة هاتف سامسونج 4اس لكن الفارق بسيط. عليك تعطيل التحكم الآلي في مدى سطوع الشاشة إذا حاولت استخدام الهاتف تحت أشعة الشمس المباشرة، وأن تجعل الشاشة في أقوى سطوع لتتمكن من رؤيتها. في بعض الأوقات لم تستجب الشاشة للمسها وتوجب الضغط عليها أكثر من مرة حتى تعمل، وتبين لي فيما بعد أن هذا سببه انشغال المعالج بالتطبيقات العاملة عند كثرتها، وانشغاله أيضا بمحاولة تقليل استهلاك البطارية.
شاشة هاتف لينوفو فايب اكس[h=4]الصوت[/h]تتوفر عدة إعدادات لصوت السماعة، لكن الجهوري منها اسم على مسمى. أصوات الرنات المتوفرة ليست بالبديعة لكنها تؤدي الغرض، كما ويمكن تنزيل المزيد منها. عند تشغيل الفيديو، تلاحظ أن الصوت يصدر من الجهة العلوية للهاتف فقط، وليس من أعلى وأسفل كما يفعل المنافسون، على أن سماعة الرأس المرفقة تعالج هذا الأمر، والتي تتميز بثباتها داخل الأذن وبصوتها المسموع. عند ورود بريد أو اتصال، تومض السماعة لتعلمك بذلك، كما يمكن تعطيل هذه الخاصية.
[h=4]التطبيقات[/h]الهاتف يعمل على نظام اندرويد جيلي بيين (4.2.2)، وما أن شغلت الهاتف حتى بدأ فورا في تنزيل البيانات لترقية نظام التشغيل، وما أن شبكته عبر واي فاي بانترنت حتى طلب تنزيل ملفين ترقية، بعدها طلبت بقية التطبيقات تحديثها، حتى الألعاب، الأمر الذي استغرق ساعة أو يزيد في تنزيل وتحديث وإعادة تشغيل. التحويل للغة العربية كان سهلا وكذلك توفير لوحتي المفاتيح العربية والانجليزية معا.
حجم هاتف لينوفو فايب اكس في اليدالباقة التقليدية من التطبيقات متوفرة، مثل تطبيقات جوجل المعتادة، فيسبوك، تويتر، سكايب، الخرائط، الطقس، 4 ألعاب، المشاركة وحفظ بيانات الأسماء واسترجاعها من سحابة لينوفو. عوضا عن كروم، يستخدم الهاتف متصفح UCBrowser ويوفر تطبيق Route66 للخرائط ويطلب التسجيل أولا لتنزيل ملفات الخرائط، وشخصيا أجد خرائط جوجل أفضل منه، كما أنه بطيء نسبيا. في حالتي تحديدا، فإن أغلب استخدامي للهاتف يكون في صورة تصفح البريد ومواقع انترنت، والاستماع للكتب الصوتية، ومشاهدة أفلام الكورسات، وقراءة الكتب الإلكترونية.
لم أواجه في كل ما سبق أي مشكلة، سوى الكتب الإلكترونية، ذلك أن قارئ أكروبات كان بطيئا، يستغرق وقتا في عرض صفحة سابقة أو تالية، ويجب غلق كل التطبيقات الأخرى قبل استخدامه لتوفير أكبر قدر من الذاكرة المتاحة له. على الجهة الأخرى عملت معي الألعاب بشكل مقبول ولم ألحظ مشاكل.
[h=4]الكاميرا[/h]أخبروا الكاميرا الاحترافية ألا تقلق من المنافسة، فالكاميرا هنا تعطي نتائج مقبولة، خاصة حين تصور في ضوء النهار. يوفر تطبيق الكاميرا خيارات عديدة، خاصة المؤثرات البصرية والفلاتر والتي يجب تجربتها جميعها للحصول على أفضل جودة تصوير ممكنة. إمكانية الكبير لا بأس بها ,غن كانت الجودة تنخفض بوضوح مع التكبير كما في الصورة التالية. أما في الليل، فمن الأفضل أن تصور عن مسافة متوسطة القرب، فالفلاش قوي والنمط الأتوماتيكي ليس ذكيا بما يكفي، فإما ضوءا قويا وإما إضاءة ضعيفة.
زووم كاميرا هاتف لينوفو فايب اكسحين استخدمت أعلى دقة تحديد (13 ميجا بايت سوبر فاين) حصلت على صور ذات حجم 6 ميجا، لكن مع التكبير 200% ظهرت الضوضاء الخلفية (noise) خاصة في الأشياء البعيدة. سرعة التصوير لم تتأثر بدقة التحديد، وزمن الاستعداد لالتقاط الصورة التالية كان مقبولا جدا.
صورة من كاميرا هاتف لينوفو فايب اكس – أقصى دقة تحديد[h=4]البطارية[/h]من المعلوم أن الأناقة قلما تجتمع مع المواصفات العملية خاصة النحافة وخفة الوزن، وهنا لاحظت أن بطارية الهاتف تنفد بسرعة عند استخدام التطبيقات، ويستغرق شحنها وقتا طويلا. على سبيل المثال، أول 10 مستويات من لعبة كاندي كراش أجهزت على 11% من شحن البطارية، في أقل من نصف ساعة استخدام، وهذا يعني أن 4 ساعات لعب متواصل ستجهز على بطارية الهاتف تماما، أو 5 ساعات فيديو.
لمعالجة ذلك، وفرت لينوفر تطبيقا قويا للتحكم في كل ما يستهلك طاقة البطارية، ووضعت عدة أنماط تشغيل من شأنها أن تطيل عمر البطارية. إذا تركنا التطبيقات جانبا، عمل الهاتف بشكل جيد لمدة يومين من حيث الاتصال وتصفح البريد والدردشة النصية. احتاج الشاحن الأبيض المرفق مع الهاتف إلى 4 ساعات أو يزيد عند شحن البطارية. النتيجة ذاتها حصلت عليها عند تجربة شاحن آخر ذي قوة أكبر. لاحظت أيضا أن البطارية تسخن قليلا عند إعادة شحنها، الأمر الذي يفسر الخلفية المعدنية للهاتف والتي تعمل على تبديد الحرارة بجانب المظهر الأنيق.
[h=4]الرأي النهائي في لينوفو فايب اكس[/h]كلي ثقة أن لينوفو على علم بكل هذه المشاكل الصغيرة، وحتما ستطلق تحديثات تعالجها (أحضروا لنا كيت كات)، لكن الشكل الأنيق له ثمنه الذي ندفعه راضين، خاصة النحافة وخفة الوزن. عند سعر بيع يتراوح ما بين 350 إلى 450 دولار (بحسب كل دولة)، فهذا الهاتف منافس قوي، ومن يتابع لينوفو سيجدها تتقدم في التقنية مع كل هاتف تنتجه، ولكل ما سبق أنصح بهذا الهاتف لمن يريد خفة الوزن والنحافة في المقام الأول، أو من يريد شراء هاتف ثاني ولا يريد أن يقلق من الوزن الثقيل.
المزايا: خفيف، نحيف، أنيق
العيوب: البطارية، استجابة الشاشة، لا يدعم 4G/LTE
بمشيئة الله، في الشهور المقبلة سأعمل على تحديث هذه الصفحة لتعكس ما يستجد مع استخدامي لهذا الهاتف.
على الجانب: فشلت في تغيير خلفية شاشة الإغلاق Lock screen وقرأت أن جيلي بين لا يوفر هذه الخاصية، فهل هذا الكلام صحيح؟