ღ كم هو رائع أَنْ تُـحِـبًّ الله وَ لكن الأروع أَنْ يُـحِـبَـكَ الله ღ

    • ღ كم هو رائع أَنْ تُـحِـبًّ الله وَ لكن الأروع أَنْ يُـحِـبَـكَ الله ღ

      السلآمُ عَليكُم و رحَمة الله و برَكآته ..
      سمة عظيمة
      أحببناها
      ..بل هي فطرة الله التي فطر خلقه عليهـا..نعيش من أجلها و وجدنـا بسبـبها..


      إنها فطرة الحُب..فكل المخلوقات تحب..والحُب نعمة عظيمة جدا..


      ومنه أنواع ..كحب الوالد لولده و حب الوالدة لولدها..و حب الأخوة و الأصدقاء بعضهم بعضاً,,


      والشخص الذي يبادلك الحب لا شك أنه يفعل الكثير لأجلك حتى تحبه..و يسعى جاهداً لينال رضاك و محبتك..


      وكل مسلم و مسلمة يسعون لكسب محبته ورضوانه .. إنه خالقهم الله عز وجـل..و لكن ما هي هذهـ المحبة التي يسعون ورائهـا. .......... ؟؟!!


      محبة من الله ..


      جميـل أن يلقي عليك الله محبته...


      فهل تدرك معنى أن يحبك الله...؟؟!!


      أتعلم أنكـ لست بحاجة إلى محبة أحد لك سواه...؟!!


      إذاً ضع يدك بيدي و لنكن ممن{ يُحِـبُّـهُّــمْ وَ يُحِــبُّــوْنَــهُ} .. من هؤلاء المحظوظين الذين يتبادلون المحبة


      مع خالقهم عز وجـل.. فقد اتبعوا طرق شتى أعانتهم على كسب حُب الله و من تلك الطرق..


      ღإتباع الرسول صلى الله عليه وسلم ღ..




      إن من أهم الطرق المؤدية إلى كسب مودة الله تعالى


      إتباع هدي المصطفى وحبه


      قال تعالى { قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فِاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ} هذه الآية حجة على من ادعى


      محبة الله و هو لا يتبع رسوله ولا يسير في طريقه بل إن هذه الآية تؤكد


      أن من يدعي ذلك يكون كاذباً في ادعائه و لا يكون صادقاً حتى يتبع ماجاء به رسولنا الكريم..


      و في هذا الحديث وصف لأعظم حب على الإطلاق


      حب الله عز و جل لعباده المخلصين


      عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال : قال رسول الله صلي الله عليه وسلم : { إن الله تعالى قال : من عادى لي وليّاً




      فقد آذنته بالحرب ، وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه ، ولا يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل




      حتى أحبه ، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به ، ويده التي يبطش بها ،




      ورجله التي يمشي بها ، ولئن سألني لأعـطينه ، ولئن استعاذني لأعيذنه } .




      ღ الإحســان ღ


      ممـا لا شك فيه أن الإحسان مكمل و مجمل العبادات فعندما يتصدق المرء لوجه الناس على علم من الناس


      فهذه الصدقة ..و عندما يتصدق المرء لوجه الله سراً فقد أحسن في صدقته ..


      ومن أوجه الإحسان أيضاً .. العفو عن الناس عند المقدرة فقد قال الله تعالى..


      { وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّنْ رَّبِّكُمْ وَ جَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَـوَاتِ وَ الأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ ،


      الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَ الضَّرَّاءِ وَ الْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَ الْعَافَّينَ عَنِ النَّاسِ ، وَ اللهُ يُحِبُّ المُحْسنِينَ}


      الكاظمين الغيظ أي الذي يكتمون غضبهم ولا ينفذونه عند استطاعتهم ..بل ويجودون على


      الناس بالعفو والصفـح عن زلاتهم ..
      زآهِداً فيما سيأتي ، ناسياً مَ قد مَضى ..#!
    • زهرة صباح كتب:

      الراحة بــ لقرب من الله

      شكرا لك أأختى الغالية


      وهل هنآك رآحة بعدها !!
      أشكرك على حضورك الراقي..
      دمتِ بود
      زآهِداً فيما سيأتي ، ناسياً مَ قد مَضى ..#!
    • مساء الغفران
      القرب من الله يبعث في النفس الإنسانيه الراحه التامه..
      آيظااا مجالات الإحسااان كثيره ولكن لا تتوقع من الناس إحساناا قد يكون المقابل لوم أو صفعات معنوويه او تجاهل..
      لكن الآجر مع الله وحده (إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا)(وان الله مع المحسنين)
      حيث أن النتيجه بالنهايه رضا داخلي يجعل أعيننا دائما ترنو للإحسان في كل موقف وجال ولحظه..
    • موب أنا كتب:

      مساء الغفران
      القرب من الله يبعث في النفس الإنسانيه الراحه التامه..
      آيظااا مجالات الإحسااان كثيره ولكن لا تتوقع من الناس إحساناا قد يكون المقابل لوم أو صفعات معنوويه او تجاهل..
      لكن الآجر مع الله وحده (إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا)(وان الله مع المحسنين)
      حيث أن النتيجه بالنهايه رضا داخلي يجعل أعيننا دائما ترنو للإحسان في كل موقف وجال ولحظه..


      سعدت بمرورك الرآئع أخيتي $
      \\
      عزيزتي : لك ماتمنيته بل وأكثر $
      زآهِداً فيما سيأتي ، ناسياً مَ قد مَضى ..#!