أضع بين أيديكم قضية إرتأيت أن أسرد لها فصولا كحكاية من الواقع العماني
قد يعرف الكثير منا أن ببلدنا العزيز محافظة تسمى بالوسطى
ولكن قد لا يعرف أكثرنا أن تلك المحافظة قد حباها الله بما ليس لغيرها القليل من الحظ منه
وخصوصا ولايات تلك المحافظة التي تجاور بحر عمان الذي يحفها ويحسن جوارها بما من
الله عليه من ثروة سمكية ربما لا يضاهيها أي شطر منه يطل على باقي عمان .
ناهيك عن جوها الخريفي المعتدل الذي يميل قليلا للبرودة بفصل الشتاء .
وسهولها الجميلة الممتده التي لا تدركها الأبصار والعصية من أن تسبر أغوارها أعتى وأشد
رواحل الأسفار
عقدنا النية على أن نضرب في تلكم الأرض الكريمة بجود ربها عليها أسفارا نترحل بين جنباتها
ونعود منها بما لم يوهب لنا منه بمنطقتنا : وسبحان مقسم الأرزاق .
أدركنا عتبات البلاد ودخلناها بإذن الله سالمين مستبشرين .
البلد نالها ما نالها من أساسيات التطوير والعصرنه وهي تبشر بالكثير كمنطقة أو محافظة تحتضن
الكثير من الثروات التي يمتد إغتراف أهلها لبعض منها لسنين عديدة خلت كصيد الأسماك ولثروات
كامنه وبارزة للعيان ولكنها بحاجة لبعض الصناعه والإخراج يجعلها محط أنظار الناس في الداخل
والخارج كالمقومات السياحية والتي قيّمتها بأنها تنافس أشهر الدول السياحية التي زرتها بتوفيق
ورعاية من الله ولكن فقط لو وجدت من يضيف عليها القليل من الرتوش والتحسينات
كانت غايتنا بعد التمتع بروعة المحافظة واستكشاف بديع صنع الله فيها أن نشتري السمك ونعود
لولايتنا بكمية لا بأس فيها منه .
وللحكاية فصول تتبع
قد يعرف الكثير منا أن ببلدنا العزيز محافظة تسمى بالوسطى
ولكن قد لا يعرف أكثرنا أن تلك المحافظة قد حباها الله بما ليس لغيرها القليل من الحظ منه
وخصوصا ولايات تلك المحافظة التي تجاور بحر عمان الذي يحفها ويحسن جوارها بما من
الله عليه من ثروة سمكية ربما لا يضاهيها أي شطر منه يطل على باقي عمان .
ناهيك عن جوها الخريفي المعتدل الذي يميل قليلا للبرودة بفصل الشتاء .
وسهولها الجميلة الممتده التي لا تدركها الأبصار والعصية من أن تسبر أغوارها أعتى وأشد
رواحل الأسفار
عقدنا النية على أن نضرب في تلكم الأرض الكريمة بجود ربها عليها أسفارا نترحل بين جنباتها
ونعود منها بما لم يوهب لنا منه بمنطقتنا : وسبحان مقسم الأرزاق .
أدركنا عتبات البلاد ودخلناها بإذن الله سالمين مستبشرين .
البلد نالها ما نالها من أساسيات التطوير والعصرنه وهي تبشر بالكثير كمنطقة أو محافظة تحتضن
الكثير من الثروات التي يمتد إغتراف أهلها لبعض منها لسنين عديدة خلت كصيد الأسماك ولثروات
كامنه وبارزة للعيان ولكنها بحاجة لبعض الصناعه والإخراج يجعلها محط أنظار الناس في الداخل
والخارج كالمقومات السياحية والتي قيّمتها بأنها تنافس أشهر الدول السياحية التي زرتها بتوفيق
ورعاية من الله ولكن فقط لو وجدت من يضيف عليها القليل من الرتوش والتحسينات
كانت غايتنا بعد التمتع بروعة المحافظة واستكشاف بديع صنع الله فيها أن نشتري السمك ونعود
لولايتنا بكمية لا بأس فيها منه .
وللحكاية فصول تتبع