ايها النور... المنبثق...
من روعة الضياء ..
سناك .. أغرٌ يدغدغ آفاق آمالنا
ويعلي... راية .. مشاعرنا..
فنغدو كالنجوم نتلألأ ..
كجواهر حورية .. رصعت
على .. نقاء جسدها المعطر... ومعصميها..
وبدأ طريقنا... يعج بألوان .. الورود ..
تحفه بهجة الأحاسيس ..ويتطاير في
خلجاته ... اصداء اريج .. المحبة ...
فغدى الطريق زهوا .. ترفرف بين جوانبه
انفاس ...عبير المحبة ..وبريق التمني...
فغيرت الأيام ... طعم الحياة ..
وبدأ عصر التوجع ... وانزلاق الآهات ..
وانخرطت ... انثيلات المحبة ...
بين جمع القامعين ... المعذبين ..!!
فبدت كأحدهم ... تنفذ أوامر الجبر ... والتقهقر ...
وارتعدت .. بقايا الاحاسيس ..
حتى .. غرقت ..في عمق العمق... حيث الألم ..
فما كان منها... غير ان رمت نفسها في بحر التيه ...
حيث.. الإختفاء..هناك...
حيث يحفر على كل قبر ... نقشا
ليوحي بأن المندثر كان ... هناك ... فأصبح ذكرى
وسيبقى للذكرى .. صوتا مدويا ...
والبقية ... لن تأتي..
سمعت السماء ..همس الجميع ...
وبدأت تحضر جموع الجيوش ..
وتشمر عن ساعد التخاذل ..
لتبدا في ... اللحاق بكارثة المحبة ... وما حل باراضيها..!!
فبدات تهطل... حتى .. نقّت ..كل نبض ... من نبضنا..
مما علق به من ادران ...
ولا زالت ... القصة .. تستمر..
من روعة الضياء ..
سناك .. أغرٌ يدغدغ آفاق آمالنا
ويعلي... راية .. مشاعرنا..
فنغدو كالنجوم نتلألأ ..
كجواهر حورية .. رصعت
على .. نقاء جسدها المعطر... ومعصميها..
وبدأ طريقنا... يعج بألوان .. الورود ..
تحفه بهجة الأحاسيس ..ويتطاير في
خلجاته ... اصداء اريج .. المحبة ...
فغدى الطريق زهوا .. ترفرف بين جوانبه
انفاس ...عبير المحبة ..وبريق التمني...
فغيرت الأيام ... طعم الحياة ..
وبدأ عصر التوجع ... وانزلاق الآهات ..
وانخرطت ... انثيلات المحبة ...
بين جمع القامعين ... المعذبين ..!!
فبدت كأحدهم ... تنفذ أوامر الجبر ... والتقهقر ...
وارتعدت .. بقايا الاحاسيس ..
حتى .. غرقت ..في عمق العمق... حيث الألم ..
فما كان منها... غير ان رمت نفسها في بحر التيه ...
حيث.. الإختفاء..هناك...
حيث يحفر على كل قبر ... نقشا
ليوحي بأن المندثر كان ... هناك ... فأصبح ذكرى
وسيبقى للذكرى .. صوتا مدويا ...
والبقية ... لن تأتي..
سمعت السماء ..همس الجميع ...
وبدأت تحضر جموع الجيوش ..
وتشمر عن ساعد التخاذل ..
لتبدا في ... اللحاق بكارثة المحبة ... وما حل باراضيها..!!
فبدات تهطل... حتى .. نقّت ..كل نبض ... من نبضنا..
مما علق به من ادران ...
ولا زالت ... القصة .. تستمر..