يا فرنسا لا ترومي شرقنا ............ إنه الغيل وفي الغيل أسود
يا بني الشرق فقد أن لنا ............ وأد ذا الذل وتحطيم القيود
أمة الإسلام لِمْ هذا الكرى ............. أسفر الصبح فهبي من رقود
ذمة الإسلام في أعناقنا ............ أمرتنا حفظها خمس الحدود
هذه روحي فدى عن وطني .......... هان من بالروح حبا لا يجود
كلمات قالها الشيخ المجاهد السوري صالح العلي للفرنسيين حينما قاد ثورة إجلائهم وكنسهم
من سورية قلعة العرب الخالده
ونحن نقول لها وبملأ الفم :
يا فرنسا لا ترومي شرنا .......... نحن لِلشَّرِ نيرانٌ تَفور
يا فرنسا لا ترومي شرنا .......... نحن للشر وقود وقدور
بكل تأكيد فالمطلع الباحث في التواجد الفرنسي القبيح والشنيع والبشع في بلاد العرب و
المسلمين جميعا سيدرك تماما مدى فضاعة تعاملهم وغطرستهم وكبريائهم المبني على الزيف
والتصنع بصورة الجنس الراقي بالرغم من أن تأريخهم الأسود لا يشير إلى أي شيء يسجل في
صفحات التاريخ البيضاء فهم مستعمرين قام نفوذهم على إغتصاب مقدرات الآخرين ولا زالت
لهم بصمات بارزة في بعض دول الشرق الأوسط مثل لبنان وفي بعض دول أفريقيا من حيث
حضورها الدائم في دعم الأحزاب لوجستيا وعسكريا ودورها القيادي المتجسد في عملائها
المتنفذين في القرار .
إن كان الفرنسيون تراودهم أحلام اليقظة بإحتلال سوريا مجددا فالأحرى بهم أن يستفيقو من
غفلتهم وأن يفتحو أعينهم الناعسه الحالمه بدورة فلكية جديده تعيد لهم مغامرات الأمس في
الشرق الأوسط قبل أن يستفيقو على أرض الواقع وأجسادهم مسحوله على طرقات دمشق وأنوفهم
ممرغة في وحل ريف حلب وجيفهم ملقاه في بحر اللاذقية وطرطوس .
إن إرادة الشعب السوري الحر الذي رضع الكرامة والعزة في أرض الأمجاد والفتوحات وتربي على
النزعة القتالية والروح الجهادية في جبال الشام وأحراشها وسهولها ، إن هذا الشعب الذي لم يعرف
الإنهزامية والخنوع يوما لقادر بلا شك على خوض سلاسل حروب جديده يحق فيها الحق ويزهق فيها
الباطل .
ولنا في قادم الإيام شواهد لن تنسى .
ونحن يا أوروبا كما يقول المناظل المحرر صالح العلي :
بني الغرب لا أبغي من الحرب ثروة .......... ولا أترجى نيل جاه ومنصب
ولـكـنـنـــي أسـعـــى لـعـزة مـوطـــن .......... أبي إلى كـل النفـوس محبــب
كـفـاكــم خـداع وافـتــراء وخــســة .......... وكيـدا وعـدوانا لأبنـاء يـعـرب
تودون باسـم الديـن تـفـريـق أمــة.......... تسامى بنوها فوق دين ومذهب
نعـيـش بـديـن الحـب قــولا ونـيـة .......... وندفع عن أوطاننـا كـل أجنبــي
وما شرع عيسى غير شرع محمد .......... وما الوطن الغالي سوى الأم والأب
فرنسا لم يسجل لها الزمن إلا كل مواقف الخسة والنذالة بحق المسلمين ويكفيها إدانة أنها من أوائل
الدول الداعمه لنشوء نواة الحركة الصهيونية ومن أكثرالمتبنين لها ومن أوائل الداعمين لها عسكريا .
وأخيرا نقول لفرنسا : ستخسرين يا فرنسا رهانك الحديث على عودتك اللامباشرة لحكم سورية وستبوء
كل مخططاتك ومؤامراتك مع شركائك ممن يتسمون تلائما بأصدقاء سوريه وستفيقين على حقيقة بأن ما
قمت ماهو إلا فوضى خلاقه وعمل إستعباطي لن يصمد أمام أسود سورية وأمام أصدقاء سورية الحقيقيين
الشرفاء .
يا بني الشرق فقد أن لنا ............ وأد ذا الذل وتحطيم القيود
أمة الإسلام لِمْ هذا الكرى ............. أسفر الصبح فهبي من رقود
ذمة الإسلام في أعناقنا ............ أمرتنا حفظها خمس الحدود
هذه روحي فدى عن وطني .......... هان من بالروح حبا لا يجود
كلمات قالها الشيخ المجاهد السوري صالح العلي للفرنسيين حينما قاد ثورة إجلائهم وكنسهم
من سورية قلعة العرب الخالده
ونحن نقول لها وبملأ الفم :
يا فرنسا لا ترومي شرنا .......... نحن لِلشَّرِ نيرانٌ تَفور
يا فرنسا لا ترومي شرنا .......... نحن للشر وقود وقدور
بكل تأكيد فالمطلع الباحث في التواجد الفرنسي القبيح والشنيع والبشع في بلاد العرب و
المسلمين جميعا سيدرك تماما مدى فضاعة تعاملهم وغطرستهم وكبريائهم المبني على الزيف
والتصنع بصورة الجنس الراقي بالرغم من أن تأريخهم الأسود لا يشير إلى أي شيء يسجل في
صفحات التاريخ البيضاء فهم مستعمرين قام نفوذهم على إغتصاب مقدرات الآخرين ولا زالت
لهم بصمات بارزة في بعض دول الشرق الأوسط مثل لبنان وفي بعض دول أفريقيا من حيث
حضورها الدائم في دعم الأحزاب لوجستيا وعسكريا ودورها القيادي المتجسد في عملائها
المتنفذين في القرار .
إن كان الفرنسيون تراودهم أحلام اليقظة بإحتلال سوريا مجددا فالأحرى بهم أن يستفيقو من
غفلتهم وأن يفتحو أعينهم الناعسه الحالمه بدورة فلكية جديده تعيد لهم مغامرات الأمس في
الشرق الأوسط قبل أن يستفيقو على أرض الواقع وأجسادهم مسحوله على طرقات دمشق وأنوفهم
ممرغة في وحل ريف حلب وجيفهم ملقاه في بحر اللاذقية وطرطوس .
إن إرادة الشعب السوري الحر الذي رضع الكرامة والعزة في أرض الأمجاد والفتوحات وتربي على
النزعة القتالية والروح الجهادية في جبال الشام وأحراشها وسهولها ، إن هذا الشعب الذي لم يعرف
الإنهزامية والخنوع يوما لقادر بلا شك على خوض سلاسل حروب جديده يحق فيها الحق ويزهق فيها
الباطل .
ولنا في قادم الإيام شواهد لن تنسى .
ونحن يا أوروبا كما يقول المناظل المحرر صالح العلي :
بني الغرب لا أبغي من الحرب ثروة .......... ولا أترجى نيل جاه ومنصب
ولـكـنـنـــي أسـعـــى لـعـزة مـوطـــن .......... أبي إلى كـل النفـوس محبــب
كـفـاكــم خـداع وافـتــراء وخــســة .......... وكيـدا وعـدوانا لأبنـاء يـعـرب
تودون باسـم الديـن تـفـريـق أمــة.......... تسامى بنوها فوق دين ومذهب
نعـيـش بـديـن الحـب قــولا ونـيـة .......... وندفع عن أوطاننـا كـل أجنبــي
وما شرع عيسى غير شرع محمد .......... وما الوطن الغالي سوى الأم والأب
فرنسا لم يسجل لها الزمن إلا كل مواقف الخسة والنذالة بحق المسلمين ويكفيها إدانة أنها من أوائل
الدول الداعمه لنشوء نواة الحركة الصهيونية ومن أكثرالمتبنين لها ومن أوائل الداعمين لها عسكريا .
وأخيرا نقول لفرنسا : ستخسرين يا فرنسا رهانك الحديث على عودتك اللامباشرة لحكم سورية وستبوء
كل مخططاتك ومؤامراتك مع شركائك ممن يتسمون تلائما بأصدقاء سوريه وستفيقين على حقيقة بأن ما
قمت ماهو إلا فوضى خلاقه وعمل إستعباطي لن يصمد أمام أسود سورية وأمام أصدقاء سورية الحقيقيين
الشرفاء .
تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة هادئ ().