مؤسسة العويس الثقافية تسحب جائزتها عام 1990 من شاعر عراقى/خبر موسع/ دبى فى 16 ديسمبر / وام / قررت مؤسسة سلطان بن على العويس الثقافية سحب جائزتها من الشاعر العراقى سعدى يوسف واعتبار فوزه بالجائزة عام 1990 كان لم يكن وشطبه من سجل الفائزين بها .
وقال بيان صادر عن مجلس امناء المؤسسة اليوم ان //جائزة سلطان بن على العويس الثقافية التى منحت فى العام 1990 للشاعر العراقى سعدى يوسف تكريما وتقديرا لريادته الشعرية ولدوره الابداعى المتميز فى النهوض بمستوى القصيدة العربية المعاصرة بعيدا عن افكاره السياسية ومواقفه الفكرية ..تأسف اشد الاسف لما بدر من الشاعر موءخرا من اساءة بليغة وبلغة منحطة لرمز من رموزنا الوطنية والقومية ولشخصية اجمعت عليها الامم والشعوب بوصفها من رواد الوحدة العربية ومن دعاة التضامن العربى والعاملين من اجله بلا كلل ومن الذين عملوا من اجل السلام العالمى المغفور له الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان / طيب الله ثراه / وذلك عبر مقال منشور فى احد مواقع شبكة الانترنت .// وأضاف البيان //لقد سعت المؤسسة جاهدة للاتصال بالشاعر سعدى يوسف عبر الاصدقاء ومباشرة للتاكد من صحة نسب المقال المنسوب اليه وقطعا للشكوك لكى ينفى ما ورد عن لسانه فى هذا المقال او يذكر علاقته به وحتى لا نبنى موقفا على ظنون الا ان الشاعر تمنع للاسف عن النفى الصريح والنكران الواضح للمقال واكتفى بمبادرات مبهمة تؤكد نسبة المقال اليه اكثر مما تنفيه وازاء هذا الموقف ندينه وناسف له والذى وضع الشاعر سعدى يوسف نفسه فيه وارتضاه لنفسه..ولذا فان المؤسسة قررت سحب جائزة سلطان بن عويس الثقافية من الشاعر /سعدى يوسف/واعتبار فوزه بالجائزة عام 1990 كأن لم يكن وشطبه من سجل الفائزين بها.
نص البيان الصادر عن مجلس امناء موسسة سلطان بن على العويس الثقافية // منذ انطلاقتها فى العام 1987 اكدت جائزة سلطان بن على العويس الثقافية على حزمة من المبادىء الخاصة بعملها وباهدافها وبجائزتها وكرست هذه المبادىء عبر السنوات الماضية بارساء العمل الموءسسى وباليات منح الجائزة وتاتى على راس هذه الحزمة استقلالية الجائزة ونزاهة منحها وحياديتها التامة وذلك تحقيقا للهدف الاساسى من انشائها وهوتكريم المبدعين العرب فى كافة حقول المعرفة والثقافة بعيدا عن مواقفهم السياسية وانتماءاتهم الدينية والقطرية اخذة فى الاعتبار قوة الابداع واهميته واضافته الحقيقية فى مجرى الثقافة العربية0 وعلى هذا النسق منحت الجائزة لجان التحكيم مطلق الحرية فى اختيار الفائزين من دون ادنى تدخل فى عملهم واختياراتهم النهائية وارست لذلك نظاما داخليا محكما ومستقلا تمنح المحكم حرية الاختيار وتعينه على قراره الذى لم يحكمه سوى ابداع المبدع واهمية هذا الابداع وجدارة استحقاقه للفوز فى كل دورة من دوراتها 0 وعلى هدى هذه السياسة وهذه المبادىء فاز بالجائزة من الادباء والمفكربن العرب ممن استحقها من كافة الاطياف السياسية والفكرية ذلك لان الفائزين انما اختيروا لابداعهم وليس لما يموءمنون به من معتقدات او لما يتخذونه من مواقف سياسية وكان لسياسة التسامح واعلان شان الحرية وللدور المتوازن فى العلاقات العربية والدولية التى ارسى دعائمها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان / طيب الله ثراه / بانى وحدتنا وموءسس دولتنا الحديثة الاثر العميق الذى مكن جائزتنا الوليدة وموءسستنا الثقافية / موءسسة سلطان بن على العويس الثقافية / من ان تلعب دورها الثقافى المرجو بكل حيادية ونزاهة ومنحها المناخ الملائم ولغيرها من الموءسسات الثقافية الاهلية لكى تنمو وتتطور بعيدا عن التدخل الحكومى والاشراف الرسمى الذى كثيرا ما يحدث فى دول مختلفة فيعطل الموءسسات الاهلية عن القيام بدورها الحضارى ويعرقل نموها الطبيعى وهو ما نعتد به فى دولة الامارات ونحرص كل الحرص على استمراره باعتباره مكسبا حضاريا يوفر البيئة المثلى لعملنا ولمستقبل العمل الثقافى بشكل عام 0 ولعل الساحة الثقافية العربية التى قامت موءسستنا وجائزتها الفريدة من نوعها لخدمتها وتكريم مبدعيها ومفكريها تشهد ان من الفائزين بالجائزة ممن لا يتفق مع السياسات العامة للدولة ولا مع مواقفها وهم فى ذلك احرار ونحترم حرية خياراتهم ومنحت لهم الجوائز كما اسلفنا تقديرا لابداعهم فلم تفسد مواقفهم السياسية ولا خياراتهم الفكرية العلاقة معهم فى يوم ما ذلك لان الاختلاف فى الراى وفى المواقف السياسية لا يفسد الود طالما ظل هذا الاختلاف فى حدود اخلاق الخلاف واداب الحوار التى نوءكد عليها وعلى اهميتها فى تدعيم اركان ثقافة حرة واصيلة وبناءة تشارك فى تنمية الانسان العربى وتنقله الى افاق الحرية المنشودة وتدخله الى ثقافة عصرنا القائمة على مبادىء احترام حقوق الانسان وحرية التعبير وحق الاختلاف0 وتأكيدا لكل ما سبق فان جائزة سلطان بن على العويس الثقافية التى منحت فى العام 1990 للشاعر العراقى سعدى يوسف تكريما وتقديرا لريادته الشعرية ولدوره الابداعى المتميز فى النهوض بمستوى القصيدة العربية المعاصرة بعيدا عن افكاره السياسية ومواقفه الفكرية تاسف اشد الاسف لما بدر من الشاعر موخرا من اساءة بليغة وبلغة منحطة لرمز من رموزنا الوطنية الوطنية والقومية ولشخصية اجمعت عليها الامم والشعوب بوصفها من رواد الوحدة العربية ومن دعاة التضامن العربى والعاملين من اجله بلا كلل ومن الذين عملوا من اجل السلام العالمى الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان / طيب الله ثراه / وذلك عبر مقال منشور فى احد مواقع شبكة الانترنت 0 ولايضاح الحقيقة فان المقال المذكور لا يدخل ضمن الراى الذى يمكن الاتفاق عليه كمقال نقدى قابل للحوار والاختلاف ولا فى اطار التعبير الحر عن راى الكاتب النزيه بل فى اطار الاسفاف والانحطاط الذى ناسف له والذى هبط اليه الشاعر فاثار غضب وحفيظة ومشاعر كل من اطلع عليه كما اثار غضبنا وجرح مشاعرنا لتعرضه لموءسس دولتنا وبانى نهضتها وازدهارها بما لا يليق وهو الرائد الموءسس الذى نعتز بدوره 0 وقد سعت الموءسسة جاهدة للاتصال بالشاعر سعدى يوسف عبر الاصدقاء ومباشرة للتاكد من صحة نسب المقال المنسوب اليه وقطعا للشكوك لكى ينفى ما ورد عن لسانه فى هذا المقال او يذكر علاقته به وحتى لا نبنى موقفا على ظنون الا ان الشاعر تمنع للاسف عن النفى الصريح والنكران الواضح للمقال واكتفى بمبادرات مبهمة توءكد نسبة المقال اليه اكثر مما تنفيه وازاء هذا الموقف الذى ندينه وناسف له والذى وضع الشاعر سعدى يوسف نفسه فيه وارتضاه لنفسه فان الموءسسة قررت سحب جائزة سلطان بن على العويس الثقافية من الشاعر سعدى يوسف واعتبار فوزه بالجائزة كان لم يكن وشطبه من سجل الفائزين بها 0 واذ تاسف موءسسة سلطان بن على العويس الثقافية لاتخاذ مثل هذا القرار الموءلم لنا الا ان الشاعرلم يترك فرصة اخرى لغير مثل هذا القرار الذى نعتبره حقا طبيعيا لموءسستنا ازاء تجاوز الشاعر لمفاهيم حرية التعبير وحق الاختلاف ولكل المفاهيم الاخلاقية فى الحوار0 كما اننا ونحن نعلن هذا القرار للساحة الثقافية العربية لنوءكد لها استمرار العمل بالمفاهيم والاسس والمبادىء التى قامت عليها الجائزة مبادىء النزاهة فى المنح والحيادية فى العطاء واعلاء شان الابداع وحده واننا على ثقة تامة بان الساحة الثقافية العربية بكل مفكريها ومثقفيها ومبدعيها والتى خبرتها الاحداث بما تملكه من وعى ورشد ونضج تتفهم الاجراء فى اطاره الصحيح حفاظا على صورة الثقافة العربية فى نقائها وايجابياتها ودورها التنموى فى بناء شخصية الانسان العربى 0 وام/فك0د/ز 34 22ننننن
وقال بيان صادر عن مجلس امناء المؤسسة اليوم ان //جائزة سلطان بن على العويس الثقافية التى منحت فى العام 1990 للشاعر العراقى سعدى يوسف تكريما وتقديرا لريادته الشعرية ولدوره الابداعى المتميز فى النهوض بمستوى القصيدة العربية المعاصرة بعيدا عن افكاره السياسية ومواقفه الفكرية ..تأسف اشد الاسف لما بدر من الشاعر موءخرا من اساءة بليغة وبلغة منحطة لرمز من رموزنا الوطنية والقومية ولشخصية اجمعت عليها الامم والشعوب بوصفها من رواد الوحدة العربية ومن دعاة التضامن العربى والعاملين من اجله بلا كلل ومن الذين عملوا من اجل السلام العالمى المغفور له الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان / طيب الله ثراه / وذلك عبر مقال منشور فى احد مواقع شبكة الانترنت .// وأضاف البيان //لقد سعت المؤسسة جاهدة للاتصال بالشاعر سعدى يوسف عبر الاصدقاء ومباشرة للتاكد من صحة نسب المقال المنسوب اليه وقطعا للشكوك لكى ينفى ما ورد عن لسانه فى هذا المقال او يذكر علاقته به وحتى لا نبنى موقفا على ظنون الا ان الشاعر تمنع للاسف عن النفى الصريح والنكران الواضح للمقال واكتفى بمبادرات مبهمة تؤكد نسبة المقال اليه اكثر مما تنفيه وازاء هذا الموقف ندينه وناسف له والذى وضع الشاعر سعدى يوسف نفسه فيه وارتضاه لنفسه..ولذا فان المؤسسة قررت سحب جائزة سلطان بن عويس الثقافية من الشاعر /سعدى يوسف/واعتبار فوزه بالجائزة عام 1990 كأن لم يكن وشطبه من سجل الفائزين بها.
نص البيان الصادر عن مجلس امناء موسسة سلطان بن على العويس الثقافية // منذ انطلاقتها فى العام 1987 اكدت جائزة سلطان بن على العويس الثقافية على حزمة من المبادىء الخاصة بعملها وباهدافها وبجائزتها وكرست هذه المبادىء عبر السنوات الماضية بارساء العمل الموءسسى وباليات منح الجائزة وتاتى على راس هذه الحزمة استقلالية الجائزة ونزاهة منحها وحياديتها التامة وذلك تحقيقا للهدف الاساسى من انشائها وهوتكريم المبدعين العرب فى كافة حقول المعرفة والثقافة بعيدا عن مواقفهم السياسية وانتماءاتهم الدينية والقطرية اخذة فى الاعتبار قوة الابداع واهميته واضافته الحقيقية فى مجرى الثقافة العربية0 وعلى هذا النسق منحت الجائزة لجان التحكيم مطلق الحرية فى اختيار الفائزين من دون ادنى تدخل فى عملهم واختياراتهم النهائية وارست لذلك نظاما داخليا محكما ومستقلا تمنح المحكم حرية الاختيار وتعينه على قراره الذى لم يحكمه سوى ابداع المبدع واهمية هذا الابداع وجدارة استحقاقه للفوز فى كل دورة من دوراتها 0 وعلى هدى هذه السياسة وهذه المبادىء فاز بالجائزة من الادباء والمفكربن العرب ممن استحقها من كافة الاطياف السياسية والفكرية ذلك لان الفائزين انما اختيروا لابداعهم وليس لما يموءمنون به من معتقدات او لما يتخذونه من مواقف سياسية وكان لسياسة التسامح واعلان شان الحرية وللدور المتوازن فى العلاقات العربية والدولية التى ارسى دعائمها المغفور له الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان / طيب الله ثراه / بانى وحدتنا وموءسس دولتنا الحديثة الاثر العميق الذى مكن جائزتنا الوليدة وموءسستنا الثقافية / موءسسة سلطان بن على العويس الثقافية / من ان تلعب دورها الثقافى المرجو بكل حيادية ونزاهة ومنحها المناخ الملائم ولغيرها من الموءسسات الثقافية الاهلية لكى تنمو وتتطور بعيدا عن التدخل الحكومى والاشراف الرسمى الذى كثيرا ما يحدث فى دول مختلفة فيعطل الموءسسات الاهلية عن القيام بدورها الحضارى ويعرقل نموها الطبيعى وهو ما نعتد به فى دولة الامارات ونحرص كل الحرص على استمراره باعتباره مكسبا حضاريا يوفر البيئة المثلى لعملنا ولمستقبل العمل الثقافى بشكل عام 0 ولعل الساحة الثقافية العربية التى قامت موءسستنا وجائزتها الفريدة من نوعها لخدمتها وتكريم مبدعيها ومفكريها تشهد ان من الفائزين بالجائزة ممن لا يتفق مع السياسات العامة للدولة ولا مع مواقفها وهم فى ذلك احرار ونحترم حرية خياراتهم ومنحت لهم الجوائز كما اسلفنا تقديرا لابداعهم فلم تفسد مواقفهم السياسية ولا خياراتهم الفكرية العلاقة معهم فى يوم ما ذلك لان الاختلاف فى الراى وفى المواقف السياسية لا يفسد الود طالما ظل هذا الاختلاف فى حدود اخلاق الخلاف واداب الحوار التى نوءكد عليها وعلى اهميتها فى تدعيم اركان ثقافة حرة واصيلة وبناءة تشارك فى تنمية الانسان العربى وتنقله الى افاق الحرية المنشودة وتدخله الى ثقافة عصرنا القائمة على مبادىء احترام حقوق الانسان وحرية التعبير وحق الاختلاف0 وتأكيدا لكل ما سبق فان جائزة سلطان بن على العويس الثقافية التى منحت فى العام 1990 للشاعر العراقى سعدى يوسف تكريما وتقديرا لريادته الشعرية ولدوره الابداعى المتميز فى النهوض بمستوى القصيدة العربية المعاصرة بعيدا عن افكاره السياسية ومواقفه الفكرية تاسف اشد الاسف لما بدر من الشاعر موخرا من اساءة بليغة وبلغة منحطة لرمز من رموزنا الوطنية الوطنية والقومية ولشخصية اجمعت عليها الامم والشعوب بوصفها من رواد الوحدة العربية ومن دعاة التضامن العربى والعاملين من اجله بلا كلل ومن الذين عملوا من اجل السلام العالمى الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان / طيب الله ثراه / وذلك عبر مقال منشور فى احد مواقع شبكة الانترنت 0 ولايضاح الحقيقة فان المقال المذكور لا يدخل ضمن الراى الذى يمكن الاتفاق عليه كمقال نقدى قابل للحوار والاختلاف ولا فى اطار التعبير الحر عن راى الكاتب النزيه بل فى اطار الاسفاف والانحطاط الذى ناسف له والذى هبط اليه الشاعر فاثار غضب وحفيظة ومشاعر كل من اطلع عليه كما اثار غضبنا وجرح مشاعرنا لتعرضه لموءسس دولتنا وبانى نهضتها وازدهارها بما لا يليق وهو الرائد الموءسس الذى نعتز بدوره 0 وقد سعت الموءسسة جاهدة للاتصال بالشاعر سعدى يوسف عبر الاصدقاء ومباشرة للتاكد من صحة نسب المقال المنسوب اليه وقطعا للشكوك لكى ينفى ما ورد عن لسانه فى هذا المقال او يذكر علاقته به وحتى لا نبنى موقفا على ظنون الا ان الشاعر تمنع للاسف عن النفى الصريح والنكران الواضح للمقال واكتفى بمبادرات مبهمة توءكد نسبة المقال اليه اكثر مما تنفيه وازاء هذا الموقف الذى ندينه وناسف له والذى وضع الشاعر سعدى يوسف نفسه فيه وارتضاه لنفسه فان الموءسسة قررت سحب جائزة سلطان بن على العويس الثقافية من الشاعر سعدى يوسف واعتبار فوزه بالجائزة كان لم يكن وشطبه من سجل الفائزين بها 0 واذ تاسف موءسسة سلطان بن على العويس الثقافية لاتخاذ مثل هذا القرار الموءلم لنا الا ان الشاعرلم يترك فرصة اخرى لغير مثل هذا القرار الذى نعتبره حقا طبيعيا لموءسستنا ازاء تجاوز الشاعر لمفاهيم حرية التعبير وحق الاختلاف ولكل المفاهيم الاخلاقية فى الحوار0 كما اننا ونحن نعلن هذا القرار للساحة الثقافية العربية لنوءكد لها استمرار العمل بالمفاهيم والاسس والمبادىء التى قامت عليها الجائزة مبادىء النزاهة فى المنح والحيادية فى العطاء واعلاء شان الابداع وحده واننا على ثقة تامة بان الساحة الثقافية العربية بكل مفكريها ومثقفيها ومبدعيها والتى خبرتها الاحداث بما تملكه من وعى ورشد ونضج تتفهم الاجراء فى اطاره الصحيح حفاظا على صورة الثقافة العربية فى نقائها وايجابياتها ودورها التنموى فى بناء شخصية الانسان العربى 0 وام/فك0د/ز 34 22ننننن