وإني امرؤ بالطبع ألغي مطامعي
وأزجر نفسي طابعا لا تطبعا
وعندي غنى نفس وفضل قناعة
ولست كمن إن ضاق ذرعا تضرعا
وإن مد نحو الزاد قوم أكفها
تأخرت باعا إن دنا القوم أصبعا
ومذ كانت الدنيا لدي دنيئة
تعرضت للإعراض عنها ترفعا
وذاك لعلمي إنما الله رازق
فمن غيره أرجوا وأخشى وأجزعا
فلا الضعف يقضي الرزق ان كان دانيا
ولا الحول يدنيه إذا ما تجزعا
فلا تبطرن إن نلت من دهرك الغنى
وكن شامخا باﻷنف إن كنت مدقعا
فقدر الفتى ماحازه وأفاده
من العلم لا مال حواه وجمعا
فكن عالما في الناس أو متعلما
وإن فاتك القسمان أصغ لتسمعا
ولا تك للأقسام ما استطعت رابعا
فتدرأ عن ورد النجاة وتدفعا .
وأزجر نفسي طابعا لا تطبعا
وعندي غنى نفس وفضل قناعة
ولست كمن إن ضاق ذرعا تضرعا
وإن مد نحو الزاد قوم أكفها
تأخرت باعا إن دنا القوم أصبعا
ومذ كانت الدنيا لدي دنيئة
تعرضت للإعراض عنها ترفعا
وذاك لعلمي إنما الله رازق
فمن غيره أرجوا وأخشى وأجزعا
فلا الضعف يقضي الرزق ان كان دانيا
ولا الحول يدنيه إذا ما تجزعا
فلا تبطرن إن نلت من دهرك الغنى
وكن شامخا باﻷنف إن كنت مدقعا
فقدر الفتى ماحازه وأفاده
من العلم لا مال حواه وجمعا
فكن عالما في الناس أو متعلما
وإن فاتك القسمان أصغ لتسمعا
ولا تك للأقسام ما استطعت رابعا
فتدرأ عن ورد النجاة وتدفعا .

- القرآن جنتي
تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة روؤيا ().