أطفال في زمن الحداثة..!

    • أطفال في زمن الحداثة..!

      سلام من الرحمن عليكم..
      طابت أيامكم بذكر الله..

      في السنوات السابقة كان الجوال يختص بفئة معينة..
      وهي بعد سن المراهقة تقريبا..
      وذلك خوفا من الأباء على أبنائهم من هذه الألة..

      أما في عصرنا فنرى بأن الهاتف النقال قد دمر حواجز العمر..
      وصار يتدفق للجميع بدون مراعاة للعمر ومااشابه..

      لا يختلف إثنين بأن لألة كهذه فوائد جمة..
      ولكن كذلك تحمل من المضرة ما تحمل..

      هنا نضع بين أيديكم قضيتنا هذه..

      فما هو رأيكم في إستخدام الأطفال للجوال؟؟؟تحيتي.
      صغيرتي فلتعُد تلك الأيام الخالية بيننا.. ولنُحيي ما كان من قبلُ فينا.. فأيامي عِجافٌ بدون مائَك وظمآنٌ أنا..
    • له ايجابياته مثل انه اذا كان بعيد عن امه للاتصال بها والتاكد من سلامته
      وسلبياته ممكن انه يستغله في اشياء غلط او حتى من خلال الرسائل والصور واحيانا يكون اداة تلهية عن ممارسة طفولته من لعب مع اقرانه من الاطفال
      هذا الي يحضرني الحين لي عودة......................
    • مساء الأنوار أخي سفاح ..

      حقيقة موضوع محير للغاية اليوم وسائل الإتصال أصبحت مهمة جدا وللغاية ولكن للأسف يتم إستخدامها الإستخدام السيئى ..

      ولكن بالنسبة للأطفال يفضل عدم السماح لهم بإستخدام الجوال إلا عند بلوغه سن معين ويكون تحت المراقبة المستمرة ..

      فلا يوجد هناك ضمان من إمكانية وصول مواد لهذا الطفل من خلاله رفاقه الأخرين الذين يمكن أن يكونوا غير مراقبين من قبل الأهل ..

      والله أصبحت الأمور في غاية الحرج تصور أن تصل صور وأفلام لطفل لم يبلغ بعد سن الحلم شي مؤسف نسأل الله السلامة ..

      كل التحايا .
    • وردة عمانية كتب:

      له ايجابياته مثل انه اذا كان بعيد عن امه للاتصال بها والتاكد من سلامته
      وسلبياته ممكن انه يستغله في اشياء غلط او حتى من خلال الرسائل والصور واحيانا يكون اداة تلهية عن ممارسة طفولته من لعب مع اقرانه من الاطفال
      هذا الي يحضرني الحين لي عودة......................


      طابت أيامك بالمسار أختي..

      نظرتك محايدة للموضوع..

      فذكرتي إيجابية لعلها تكون الأبرز من بين الفوائد الجمة لهذه الألة..
      فكيف يتواصل الطفل بأفراد عائلته إذا ما كان بعيدااا عنهم؟؟
      إذا هي أحد الفوائد ..

      وكذلك في الوجه الأخر للهاتف مضار عديدة.. أبرزها ما ذكرتي..

      ولكن.. هل تظنين بأن الهاتف قد يكون سببا في الأضرار الجسدية والنفسية على الطفل؟؟

      بإنتظار عودتك...
      صغيرتي فلتعُد تلك الأيام الخالية بيننا.. ولنُحيي ما كان من قبلُ فينا.. فأيامي عِجافٌ بدون مائَك وظمآنٌ أنا..
    • wite كتب:

      مساء الأنوار أخي سفاح ..

      حقيقة موضوع محير للغاية اليوم وسائل الإتصال أصبحت مهمة جدا وللغاية ولكن للأسف يتم إستخدامها الإستخدام السيئى ..

      ولكن بالنسبة للأطفال يفضل عدم السماح لهم بإستخدام الجوال إلا عند بلوغه سن معين ويكون تحت المراقبة المستمرة ..

      فلا يوجد هناك ضمان من إمكانية وصول مواد لهذا الطفل من خلاله رفاقه الأخرين الذين يمكن أن يكونوا غير مراقبين من قبل الأهل ..

      والله أصبحت الأمور في غاية الحرج تصور أن تصل صور وأفلام لطفل لم يبلغ بعد سن الحلم شي مؤسف نسأل الله السلامة ..

      كل التحايا .



      أهلا بك أخي هنا..

      في حقيقة الأمر ما ذكرته في غاية الخطر..

      فبالرغم من تربية الأباء السليمة لأبنائهم ..
      والحرص على التقيد بالتقاليد والأعراف..
      مع هذا نجد بعض الأطفال ينحرفون عن المعتاد..
      والسبب مثلما ذكرت إستقبالهم لأشياء قد تكون محرمة شرعا من عند رفقائهم وخلانهم..

      ولكن ..!

      ما هو الحل الأنسب لهذه الحالة..
      كيف يستطيع الطفل التواصل مع أفراد عائلته إذا ما كان بعيد عن المنزل مثلا؟؟!

      بإنتظارك...
      صغيرتي فلتعُد تلك الأيام الخالية بيننا.. ولنُحيي ما كان من قبلُ فينا.. فأيامي عِجافٌ بدون مائَك وظمآنٌ أنا..
    • سفاح رومانسي كتب:

      أهلا بك أخي هنا..

      في حقيقة الأمر ما ذكرته في غاية الخطر..

      فبالرغم من تربية الأباء السليمة لأبنائهم ..
      والحرص على التقيد بالتقاليد والأعراف..
      مع هذا نجد بعض الأطفال ينحرفون عن المعتاد..
      والسبب مثلما ذكرت إستقبالهم لأشياء قد تكون محرمة شرعا من عند رفقائهم وخلانهم..

      ولكن ..!

      ما هو الحل الأنسب لهذه الحالة..
      كيف يستطيع الطفل التواصل مع أفراد عائلته إذا ما كان بعيد عن المنزل مثلا؟؟!

      بإنتظارك...



      أخي سفاح يمكن للأهل أن يوجدوا أكثر من وسيلة للإتصال بطفل سوى كان هو بالمدرسة او يلعب او في أي مكان أخر ..

      وذلك من خلال تأمين وسيلة الأتصال به للضرورة مثلا .. ونبتعد عن الأقدار إذا ما كانت مكتوبة فلن يردها لا وسيلة إتصال ولا سواها ..

      وفي الحالة التي يمكن أن لا تتوفر وسيلة إتصال يترك معه هاتف ..

      ولكن قبل كل هذا تبقى التربية والتعاليم والمنهج المرسوم لسير خط هذا الطفل هو الأساس لأن هذا راح يحصنه من أي إتجاهات خاطئه سوف تتعاكس

      مع القيم والمبادئى التى تعود عليها ويحس بأن هذا الشي غريب عليه وشاذ مامن ضمن منهاج وخط سير حياته ..

      تحياتي .
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
      || الهاتف والاطفال ||
      قضية اثارت الرأي العام في كل المجتمعات لما فيها لحق من مشاكل جمه للكثير من المبيوت بسبب طيش طفل قد لايعي حتى مامعنى هاتف وبلتوث ووواتساب لانه ببساطة يُقلد مايفعله الكبير ..
      شخصياً وبصفه خاصة في عائلتي لا احد يلمس جهاز هاتف إلا بعد الانتهاء من الدراسة الثانوية ليش خوفاً من الانحراف ولكن كي لانكون نحن سبباً في اضاعة مستقبل طفل عقله لم ينضج ما فيه الكفايه..
      والكل يعلم بأن هذه الهواتف لها من المضار والمفسدات مايجعل الرأس شيباً ..
      هناك من يستغل براءة هذه الطفوله من خلال الدخول للمواقع الاباحية وجعل الاطفال يشاهدون مالم يشاهده الكبير منا
      وكل هذا في ظل غياب الرقابة من الوالدين وهذا كانت نتائجه سلبيه جداً فهناك من الاطفال من اصبح يتلفظ بألفاظ خادشة للحياء فقط كي يُقال فلان اصبح يافعاً وهو لايعي حتى المعنى الاصيل لهذه الكلمات ...
      قضايا تم طرحها في المحاكم بسبب ازعاج اخر الليل ورسائل فاحشة وحين يتم معرفة الجاني نجده طفل لم يتعدى الخامسة عشر
      وهذا بسبب رغبته كما يُقال ان يصبح شاباً يُشار له بالفتوى ...
      غياب الرقابة واستهتار اولياء الأمور في الحرية المفرطة هي من اوصلت اطفالهم لدخول الاحداث والمراكز الاجتماعية
      بسبب سوء التربية وسوء استخدام الحرية التي كانت من البداية خطأ ولم تُضع في محلها ...
      الهاتف به بلتوث وانترنت وهذه كفيله في انشاء جيل فاسد إن لم يتم استغلل هذا الهاتف بالطريقة الصحيحه وبوجود الرقيب ..

      ::

      مرور سريع
      رحيل أمي أنفاس متقطعة
    • السلام عليكم
      مشكور اخي سفاح على مواضيعك المميزة والهادفة

      قد انتشرت فعلًا هذه الظاهرة بيننا إذ انك تجد طفلًا في الخامسة او السادسة او السابعة وهو يملك هاتفًا نقالا
      ويجب الحذر كل الحذرمن سلبيات هذه الظاهرة
      فالانسان في طفولته يحتااج الى الحنان والحب لا الى الاجهزة والالعاب الالكترونية التي تضعف ذاكرته
      وتؤدي به الى الهلاك خاصة اذا تعلق الامر بطفل لم يتجاوز العاشرة
      وحسب رأيي أنه لا يجب اعطاء الطفل الصغير هاتفًا نقالًا الا للضرورة و تحت مراقبة الوالدين
      كي يتجنبا انحراف الابناء والتعرض للانحلال الخلقي خارج البيت خاصة
      تقبلوا مروري

    • wite كتب:

      أخي سفاح يمكن للأهل أن يوجدوا أكثر من وسيلة للإتصال بطفل سوى كان هو بالمدرسة او يلعب او في أي مكان أخر ..

      وذلك من خلال تأمين وسيلة الأتصال به للضرورة مثلا .. ونبتعد عن الأقدار إذا ما كانت مكتوبة فلن يردها لا وسيلة إتصال ولا سواها ..

      وفي الحالة التي يمكن أن لا تتوفر وسيلة إتصال يترك معه هاتف ..

      ولكن قبل كل هذا تبقى التربية والتعاليم والمنهج المرسوم لسير خط هذا الطفل هو الأساس لأن هذا راح يحصنه من أي إتجاهات خاطئه سوف تتعاكس

      مع القيم والمبادئى التى تعود عليها ويحس بأن هذا الشي غريب عليه وشاذ مامن ضمن منهاج وخط سير حياته ..

      تحياتي .



      صدقت القول أخي..
      اذا وقت الضرورة فقط تستخدم هذه الوسائل..
      ولكن ..!

      هل تتعتقد بأن التربية والتعليم كافية لردع الأنحراف الناتج من الهاتف النقال؟؟ أم هناك طرق إضافية لمنع ضياع كهذا؟؟

      ودي..
      صغيرتي فلتعُد تلك الأيام الخالية بيننا.. ولنُحيي ما كان من قبلُ فينا.. فأيامي عِجافٌ بدون مائَك وظمآنٌ أنا..
    • سفاح رومانسي كتب:

      صدقت القول أخي..
      اذا وقت الضرورة فقط تستخدم هذه الوسائل..
      ولكن ..!

      هل تتعتقد بأن التربية والتعليم كافية لردع الأنحراف الناتج من الهاتف النقال؟؟ أم هناك طرق إضافية لمنع ضياع كهذا؟؟

      ودي..



      بكل تأكيد أخي سفاح التربية كافية ..

      ولكن المشكلة التربية تختلف من شخص لأخر لذلك على من يرى بأن ظروفه العمليه او إلتزاماته لكسب العيش قد تعيق ذلك يفضل عدم السماح للطفل بحمل الجوال

      إلا في حالات تواجد الأب أو الأم في أوقات تسليمه مع فرض رقابة عليه بطريقة الطفل لا يحس بأنه مراقب ..

      وهناك أخي سفاح وسائل وطرق أخرى بجعل هذا الهاتف او الجوال أداة نافعة وليس منها ضرر .. ولكن المشكلة يتم تسليم الطفل الجوال ولا يسأل عنه إطلاقا وقد يقوم هذا

      الطفل ببيع الجوال لشخص أخر غير معلوم ماذا يحمل هذا الجهاز المستبدل من محتويات ..

      كل التحايا .
    • wite كتب:

      بكل تأكيد أخي سفاح التربية كافية ..

      ولكن المشكلة التربية تختلف من شخص لأخر لذلك على من يرى بأن ظروفه العمليه او إلتزاماته لكسب العيش قد تعيق ذلك يفضل عدم السماح للطفل بحمل الجوال

      إلا في حالات تواجد الأب أو الأم في أوقات تسليمه مع فرض رقابة عليه بطريقة الطفل لا يحس بأنه مراقب ..

      وهناك أخي سفاح وسائل وطرق أخرى بجعل هذا الهاتف او الجوال أداة نافعة وليس منها ضرر .. ولكن المشكلة يتم تسليم الطفل الجوال ولا يسأل عنه إطلاقا وقد يقوم هذا

      الطفل ببيع الجوال لشخص أخر غير معلوم ماذا يحمل هذا الجهاز المستبدل من محتويات ..

      كل التحايا .



      أحسنت القول أخي..
      وأجدني أستخلص وسيلة أخرى لمنع إنحراف الأطفال بسبب هذه الألة من كلامك هذا..
      وهي الرقابة من قبل ولي الأمر..

      فأنا لا أتفق معك في أن التربية تكون كافية ليكون الطفل في مأمن في المخاطر..
      فلابد من الأب أن يلصق الرقابة على الطفل ولا يتركه هباءً هكذا..

      وخلاصة رأيي..
      تربية مفعمة بالرقابة تولد طفل يسير على طريق الحق والصواب..

      ودي..
      صغيرتي فلتعُد تلك الأيام الخالية بيننا.. ولنُحيي ما كان من قبلُ فينا.. فأيامي عِجافٌ بدون مائَك وظمآنٌ أنا..