المثقف العربي والوقت ...!!

    • المثقف العربي والوقت ...!!

      الســــلام عليـــــكم ورحمة الله وبركـــــاته

      الوقـــــت ...


      [ATTACH=CONFIG]132310[/ATTACH]

      @
      .
      @
      .
      @


      هو لحظات وثواني تتجمع مع بعضها وتشكل لنا أيامنا وأعمارنا التي تسابقنا في هذه الحياة

      .
      @
      .


      كل منا له مشاغله ومسؤولياته التي لا تنتهي

      فلا تكاد تنتهي من أمر حتى يظهر لك أمر آخر..

      حتى بتنا نتمنى أن نجد وقت فراغ نقرأ فيه كتابا في جلسة هادئة نحتسي خلالها فنجان قهوه أو كوب شاي ونقرا كتابا نحبه نتلمسه بأيدينا
      وبات حلما في كثير من الأحيان أن نستمتع بتلك القراءة بين جنبات الطبيعة

      [ATTACH=CONFIG]132311[/ATTACH]
      .
      @
      .
      @


      ترى

      هل كثرة المشاغل والمسؤوليات هي حقا عائق أمام المثقف العربي ...؟؟

      عائق يمنعه عن القراءة و المطالعة والبحث والحوار...؟؟

      أم أن الحياة المعاصرة واختلاف سبل التواصل هي من تشغلنا ولا تمنحنا الوقت الذي نريده للقراءة ....؟؟

      وإلى متى سيبقى هذا حالنا ..؟؟

      هل ننتظر أن نصل لسن الشيخوخة ونتخلص من بعض المسؤوليات حتى نحقق حلمنا في متابعة القراءة الهادئة ...؟؟
      الصور
      • images_articles2012_4-trbwya_time1-249x300.jpg

        26.59 kB, 249×300, تمت مشاهدة الصورة 260 مرة
      • Reading-a-book-001.jpg

        20.35 kB, 460×276, تمت مشاهدة الصورة 268 مرة
    • صباح الخير أختي الكريمة ..

      موضوع رائع وكل ماذكرتيه أيضا له دور في القراءة والإطلاع سلبا أو إيجابا ..

      وانا أتحدث ليس بصفتي مثقف بمعنى أديب ككاتب او خلافه ولكن كمحاولة الإطلاع على بعض الكتب التي تحمل في طياتها الكثير

      من القضايا المعاصرة او التي لها دور وسبب مما يحصل في عالمنا المعاصر ..

      وأقول يبقى تنظيم الوقت من العوامل المهمه لذلك فليس هناك اي عذر إذا ما كانت الرغبة وهي الأساس موجودة فلا أعتقد أن كتاب من 600 صفحة مثلا

      يحتاج أكثر من 15 يوما لقرائته إذا ماخصصنا كل يوم ساعة فقط للقراءة ..

      فماهي المعوقات لذلك وسائل الإتصال أو رسائل الواتس مثلا التي تأتي مكررة من عشرات الجروبات لا أطن ذلك ..

      قراءة القران مثلا قبل كل صلاة صفحتان في خمس صلوات بنصف جزء في اليوم الواحد ختمه في شهرين ومع الوضع في الإعتبار إنه قد تحول ظروف معينة للسير

      بهذا النهج بشكل يومي ولكن هناك أيام قد تعوض مايطرأ وتقرأ في اليوم الواحد أكثر من جزء كامل ..

      فالوقت وتنظيم الوقت هو الأساس ..

      كل التحايا .
      الله ياني ولهان ~!@@ad
    • بنت قابوس كتب:

      الســــلام عليـــــكم ورحمة الله وبركـــــاته

      الوقـــــت ...


      [ATTACH=CONFIG]132310[/ATTACH]

      @
      .
      @
      .
      @


      هو لحظات وثواني تتجمع مع بعضها وتشكل لنا أيامنا وأعمارنا التي تسابقنا في هذه الحياة

      .
      @
      .


      كل منا له مشاغله ومسؤولياته التي لا تنتهي

      فلا تكاد تنتهي من أمر حتى يظهر لك أمر آخر..

      حتى بتنا نتمنى أن نجد وقت فراغ نقرأ فيه كتابا في جلسة هادئة نحتسي خلالها فنجان قهوه أو كوب شاي ونقرا كتابا نحبه نتلمسه بأيدينا
      وبات حلما في كثير من الأحيان أن نستمتع بتلك القراءة بين جنبات الطبيعة

      [ATTACH=CONFIG]132311[/ATTACH]
      .
      @
      .
      @


      ترى

      هل كثرة المشاغل والمسؤوليات هي حقا عائق أمام المثقف العربي ...؟؟

      عائق يمنعه عن القراءة و المطالعة والبحث والحوار...؟؟

      أم أن الحياة المعاصرة واختلاف سبل التواصل هي من تشغلنا ولا تمنحنا الوقت الذي نريده للقراءة ....؟؟

      وإلى متى سيبقى هذا حالنا ..؟؟

      هل ننتظر أن نصل لسن الشيخوخة ونتخلص من بعض المسؤوليات حتى نحقق حلمنا في متابعة القراءة الهادئة ...؟؟





      في الحقيقة

      استفسار مهم عن مصير الكتاب الذي كان جليس العقل الأول
      هل مازال هو سيد الكلمة الأول أم ان هناك وسائل عصرية قد أخذت منه تلك السيادة المطلقة التي كان يتمتع بها في الماضي حسب رأي البعض ؟
      ولكن المنطق يقول بان الكتاب ما زال موجودا في كل مكان
      وأن العم قوقل لا يستطيع بكتب pdf أن يلغي الكتاب الافتراضي للمعرفة حتى أن لم نراه بين ايدي الناس في الحدائق العامة
      فان اختفى ككتاب نجده في الأجهزة اللوحية من خلال صيغة pdf
      ولكنه كتاب . نظرا لانك لا تستطيع حمل عددا من الكتب الى الحديقة ولكن الأجهزة تغنيك عن ذلك وتوفر لك عشرات الكتب في متناولك . مكتبتك في جهازك

      [FONT=&quot]ولكن[/FONT][FONT=&quot] يبقى الأسلوب التقليدي في قراءة الكتاب[/FONT][FONT=&quot] [/FONT][FONT=&quot][/FONT][FONT=&quot]المفضل[/FONT][FONT=&quot] لدى محبي الكتاب[/FONT]




      تقديري

      Just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • موضوع رائع يستحق الطرح ،فالحقيقة الرغبة ف قرآءة كتاب أصبحت شبه معدومة أحيانا لدينا الوقت الكافي
      والفراغ موجود والملل موجود ولكن ينقصنا الدافع للقرآءة قد يكون الكتاب أمام أعيننا ولكن إذا مامددنا يدينا لتناوله أرجعناها بتردد وداخلنا يقول ليس ضروري سأقرأه من النت أفضل ربما أصبحت قراءة الكتب والمعلومات من ساشة الجهاز أكثر إثارة وتشويقا من قراءة الكتاب نفسه وتظل الإجابة ع ذلك غائبه ،ولكن يظل الكتاب هو المرجع الأساسي للقراءة والمعلومة الصحيحه ...
      تقبلي مروري
    • wite كتب:

      صباح الخير أختي الكريمة ..

      موضوع رائع وكل ماذكرتيه أيضا له دور في القراءة والإطلاع سلبا أو إيجابا ..

      وانا أتحدث ليس بصفتي مثقف بمعنى أديب ككاتب او خلافه ولكن كمحاولة الإطلاع على بعض الكتب التي تحمل في طياتها الكثير

      من القضايا المعاصرة او التي لها دور وسبب مما يحصل في عالمنا المعاصر ..

      وأقول يبقى تنظيم الوقت من العوامل المهمه لذلك فليس هناك اي عذر إذا ما كانت الرغبة وهي الأساس موجودة فلا أعتقد أن كتاب من 600 صفحة مثلا

      يحتاج أكثر من 15 يوما لقرائته إذا ماخصصنا كل يوم ساعة فقط للقراءة ..

      فماهي المعوقات لذلك وسائل الإتصال أو رسائل الواتس مثلا التي تأتي مكررة من عشرات الجروبات لا أطن ذلك ..

      قراءة القران مثلا قبل كل صلاة صفحتان في خمس صلوات بنصف جزء في اليوم الواحد ختمه في شهرين ومع الوضع في الإعتبار إنه قد تحول ظروف معينة للسير

      بهذا النهج بشكل يومي ولكن هناك أيام قد تعوض مايطرأ وتقرأ في اليوم الواحد أكثر من جزء كامل ..

      فالوقت وتنظيم الوقت هو الأساس ..

      كل التحايا .


      بارك الله فيك اخي الكريم...

      تنظيم الوقت وتخصيص وقت يومي للقراءة والمطالعة بالفعل أصبحت أمرا ضروريا ومهما وعلينا ان نعود أنفسنا على القراءة اليومية سواء من كتاب ورقياو إلكتروني.. المهم ان نقرأ وأن نغرس في أنفسنا عادة القراءة..
      وأن ﻻ تكون القراءة مجرد تسلية لنا ولكن تكون من أولوياتنا اليومية..

      ولكن .. كيف نستطيع ذلك في ظل كثرة المسؤوليات وتراكمها..؟؟؟
    • just_f كتب:

      في الحقيقة

      استفسار مهم عن مصير الكتاب الذي كان جليس العقل الأول
      هل مازال هو سيد الكلمة الأول أم ان هناك وسائل عصرية قد أخذت منه تلك السيادة المطلقة التي كان يتمتع بها في الماضي حسب رأي البعض ؟
      ولكن المنطق يقول بان الكتاب ما زال موجودا في كل مكان
      وأن العم قوقل لا يستطيع بكتب pdf أن يلغي الكتاب الافتراضي للمعرفة حتى أن لم نراه بين ايدي الناس في الحدائق العامة
      فان اختفى ككتاب نجده في الأجهزة اللوحية من خلال صيغة pdf
      ولكنه كتاب . نظرا لانك لا تستطيع حمل عددا من الكتب الى الحديقة ولكن الأجهزة تغنيك عن ذلك وتوفر لك عشرات الكتب في متناولك . مكتبتك في جهازك

      [FONT=&quot]ولكن[/FONT][FONT=&quot] يبقى الأسلوب التقليدي في قراءة الكتاب[/FONT][FONT=&quot] [/FONT][FONT=&quot][/FONT][FONT=&quot]المفضل[/FONT][FONT=&quot] لدى محبي الكتاب[/FONT]




      تقديري

      Just_f


      مرحبا بك اخي جست اف...

      لقد حصرت الموضوع في زاوية واحده..وهي حب قراءة الكتاب الورقي..
      صحيح انه يمكننا تحميل العديد من الكتب في اجهزتنا وقراءتها.. في اي وقت نشعر به في الرغبة بالقراءة..
      وهذا أراه أمرا ايجابيا ومفيدا جدا .. بل انه كان في يوم من اﻷيام حلما للكثير منا..
      وﻻ ضير به بل على العكس تماما فهو امر ايجابي..

      ولكن..

      ومع كل هذه التسهيﻻت.. فاننا ما زلنا نفتقد لوجود جيل قارئ....!!

      لماذا....؟؟؟

      لماذا نجد باقي الشعوب الغير عربية تهتم بالقراءة في كل وقت ومكان وبمختلف اﻻعمار... بينما نحن نرى فئة بسيطة جدا هي من تراعي امر القراءة وتخصص له وقتا اساسيا في يومها...؟؟
    • طرح ٌ ذو رسالة تذكيرية مهمة ..
      ربما الامر متعلق بعلاقتنا بقيمة الأشياء .. وحبها ،، والتعلق بها .. والسكن في دواخلها .. والارتباط بفنونها .. والتذوق لقيمتها .. والانتماء لها .. والتعود على المدوامة ..
      والتخصيص للغة البرنامج في حياتنا ولو كان برنامجا عاما لكنه يحدد لنا وقتا مع القراءة .. والوقت ..
      ومع الوقت والاعتياد سيصبح الأمر العكسي هو الملفت للنظر ..
      حيث سنجد أن عشقا لساعة القراة لايمكن أبدا الصبر والتصبر عنه ... ،
      ربما لن ننجح مباشرة ..
      ولكن مع الأيام سنلمس وُداً وعشقا روحيا ،، لايوصف
      وفعلا علاقتنا مع الوقت علاقة مشاحنات ،،وعدم رضا ،

      بنت قابوس : ألف تحية لكل حرفك وفن اختيارك ،،، وروعة الملامسة للقيمة ،،
    • بنت قابوس كتب:

      بارك الله فيك اخي الكريم...

      تنظيم الوقت وتخصيص وقت يومي للقراءة والمطالعة بالفعل أصبحت أمرا ضروريا ومهما وعلينا ان نعود أنفسنا على القراءة اليومية سواء من كتاب ورقياو إلكتروني.. المهم ان نقرأ وأن نغرس في أنفسنا عادة القراءة..
      وأن ﻻ تكون القراءة مجرد تسلية لنا ولكن تكون من أولوياتنا اليومية..

      ولكن .. كيف نستطيع ذلك في ظل كثرة المسؤوليات وتراكمها..؟؟؟



      قد يجد البعض في البداية صعوبة في ذلك بالفعل ..

      ولكن مع الأيام سيجد الموضوع من السهل التغلب على كل المعوقات شريطة وجود الرغبة والقناعة بأهمية القراءة ..

      ومع تنظيم الوقت سينتظم كل شي ..

      كل التحايا أختي الكريمة .
      الله ياني ولهان ~!@@ad
    • بنت قابوس كتب:

      مرحبا بك اخي جست اف...

      لقد حصرت الموضوع في زاوية واحده..وهي حب قراءة الكتاب الورقي..
      صحيح انه يمكننا تحميل العديد من الكتب في اجهزتنا وقراءتها.. في اي وقت نشعر به في الرغبة بالقراءة..
      وهذا أراه أمرا ايجابيا ومفيدا جدا .. بل انه كان في يوم من اﻷيام حلما للكثير منا..
      وﻻ ضير به بل على العكس تماما فهو امر ايجابي..

      ولكن..

      ومع كل هذه التسهيﻻت.. فاننا ما زلنا نفتقد لوجود جيل قارئ....!!

      لماذا....؟؟؟

      لماذا نجد باقي الشعوب الغير عربية تهتم بالقراءة في كل وقت ومكان وبمختلف اﻻعمار... بينما نحن نرى فئة بسيطة جدا هي من تراعي امر القراءة وتخصص له وقتا اساسيا في يومها...؟؟



      [FONT=&amp]في الحقيقة [/FONT]

      [FONT=&amp]للجواب على سؤالكم [/FONT]
      [FONT=&amp]لماذا[/FONT][FONT=&amp] نجد الغربيون يهتمون بالكتاب الورقي [/FONT]
      [FONT=&amp]وحسب[/FONT][FONT=&amp] استنتاجي الشخصي لهذه العادة الغربية في قراءة الكتاب في الأماكن العامة أو في غرف النوم ( قبل النوم ) [/FONT]
      [FONT=&amp]أجدها[/FONT][FONT=&amp] تحاكي الفرق بين الأكل باليد والأكل بالشوكة والملعقة [/FONT]
      [FONT=&amp]فهناك[/FONT][FONT=&amp] اختلاف بين الطريقتين من حيث استساغة طعم الأكل من اليد الذي يتولد عنه شعورا طبيعيا ومتعة
      تختلف عن شعور من يأكل بالشوكة والملعقة [/FONT]
      [FONT=&amp]ولو[/FONT][FONT=&amp] رأى البعض أن الأكل بالشوكة والملعقة هو من التحضر ومواكبة العصر . [/FONT]
      [FONT=&amp]ويبقى الكتاب مثل وجبة الهمبرقر لايأكل بالشوكة والملعقة [/FONT][FONT=&amp]من[/FONT][FONT=&amp] قبل الإنسان العادي أو الإنسان المتحضر [/FONT]
      [FONT=&amp]وقد يكون بسبب الحقوق الفكرية من حيث تعذر وجود الكتب الجديدة على مواقع الانترنت مجانا . [/FONT]
      [FONT=&amp]فيسارع المهتمين إلى شراء الكتاب وقراءته . ككتاب ورقي [/FONT]
      والأكيد بأن من يريد أن يستمتع بقراءة كتاب جديد وفهم مضمونه بعمق
      يحتاج إلى مناخ نفسي يساعده على الاستمتاع بقراءة ذلك الكتاب
      سوى في الحديقة أو في موقف سيارات أو في غرفة نوم
      المهم هو عزل العقل والروح عن المؤثرات الخارجية الأخرى التي تؤثر على مستوى التأمل في مضمون الكتاب
      ويبقى الامل في يوم الكتاب العالمي الذي هو يوم من اجل تذكير الامة بأول وسيلة تعليمية للكلمة


      just_f
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • بارك الله فيكم جميعا...
      مداخﻻت جميلة وتثلح الصدر..

      من اخﻻل اطﻻعي ف الفترة اﻷخيرة على برنامج تويتر..

      هناك مواقع ترسل لك بروابط تحميل كتب مباشرة على جوااك لروايات وكتب عالمية وبشكل مستمر بمعدل 4 الى خمسة كتب يوميا..

      وأحسب ان هذا اﻷمر سيكون له دور إيجابي في نشر القراءة بيننا مجددا..

      وكذلك معرض الكتاب بات على اﻷبواب..
      كموعد ننتظره سنويا..لنقتني كتبا قد نقرأ بعضها قد نركن بعضها اﻵخر على الرف للمستقبل...

      نحتاج بالفعل ﻷن نحب القراءة وكأنها غذاء أساسي يومي...

      نحتاج ﻷن نغرس هذا الحب في أبناءنا منذ الصغر.. ليربو على حب الكتاب ومتعة القراءة بمعدل أكثر عننا نحن...

      ﻷن اﻷجيال ااقادمة في تحدي أكثر...

      لقد قرأت مقوله ..
      أنه سيأتي يوم تكون فيه قراءة كتاب.. موضه .. كعارضات اﻷزياء..
    • صمت الوفا كتب:

      موضوع رائع يستحق الطرح ،فالحقيقة الرغبة ف قرآءة كتاب أصبحت شبه معدومة أحيانا لدينا الوقت الكافي
      والفراغ موجود والملل موجود ولكن ينقصنا الدافع للقرآءة قد يكون الكتاب أمام أعيننا ولكن إذا مامددنا يدينا لتناوله أرجعناها بتردد وداخلنا يقول ليس ضروري سأقرأه من النت أفضل ربما أصبحت قراءة الكتب والمعلومات من ساشة الجهاز أكثر إثارة وتشويقا من قراءة الكتاب نفسه وتظل الإجابة ع ذلك غائبه ،ولكن يظل الكتاب هو المرجع الأساسي للقراءة والمعلومة الصحيحه ...
      تقبلي مروري


      مرحبا بحضورك الجميل أختي صمت الوفا...

      صحيح كلامك

      الرغبة هي الأساس وهي المحرك للإنسان ... متى ما أراد شيئا ورغب فيه بصدق فسوف يقوم به ويتجاوز كل الصعوبات ..

      وهنا يأتي التحدي الكبير للمثقف والقارئ العربي بالأخص..

      أن يشعل رغبته باستمرار في القراءة ويبحث عن الجديد دائما وبكل الطرق ...

      وينظم وقته بحيث تكون القراءة والبحث عن الثقافة تحمل حيزا كبيرا في حياته

      ولا ينشغل بالدنيا ومفاتنها ومسؤولياتها فقط ...

    • مرحبا عزيزتي
      في الأغلب نحن مفلسين ثقافياً
      لا أجد لنا العذر المقنع
      لدينا الوقت ولدينا الإمكانية ولدينا الأدوات
      كسل وربما تخاذل وربما التربية والبيئة
      كان لهم نصيب من أثر إفلاسنا
      لآ يغرق المرء لأنه سقط في النهر , بل لبقائه مغموراً تحت سطح الماء Paulo Coelho
    • m!ss flora كتب:


      مرحبا عزيزتي
      في الأغلب نحن مفلسين ثقافياً
      لا أجد لنا العذر المقنع
      لدينا الوقت ولدينا الإمكانية ولدينا الأدوات
      كسل وربما تخاذل وربما التربية والبيئة
      كان لهم نصيب من أثر إفلاسنا



      بالفعل ...

      ما من حجة ولا عذر لنا على هذا التهاون في نيل العلم والمعرفة والمحافظة على القراءة السليمة والمستمرة....
    • فعلا نحن مفلسين ثقافيا لاننا ابتعدنا عما ينفعلا ويفيدنا وذهبنا الى كرة القدم وموتقليد الاعبين وتتبع اخبارهم والاقتدا بهم والبعض منا صار اهتمامة السيارة وراح تفكيرة كيف تكون سيارته الاجمل
      دهرٌ عَلا قَدرُ الوضيعِ بهِ .. ] وهوى الشريفُ يحطّه شرفه ..] كالبحرِ يرسبُ فيهِ لؤلؤه .. ] سِفلا ويعلو فوقه جِيَفُه ..]
    • باشق الشمال كتب:

      فعلا نحن مفلسين ثقافيا لاننا ابتعدنا عما ينفعلا ويفيدنا وذهبنا الى كرة القدم وموتقليد الاعبين وتتبع اخبارهم والاقتدا بهم والبعض منا صار اهتمامة السيارة وراح تفكيرة كيف تكون سيارته الاجمل



      صحيح..

      أصبحنا نفكر بأمور ثانوية تلهينا عن الأمور التي تفيدنا وتنفعنا وتنفع أبناءنا في المستقبل..

      ربما نحن بحاجة لدورات مكثفة للتعريف بأهمية القراءة ودورها وتأثيرها على صحتنا وعقولنا ...

      ما الحل برأيك أخي باشق...؟؟؟
      سبحان الله وبحمد
    • قراءة الكتب لصحتك

      معظم الناس مشغولون جدا مع نشاطهم اليومي في الحياة لذا لم يكن لديهم ما يكفي من الوقت لقراءة الكتب ، والناس يفضلون مشاهدة الأفلام ، والتلفزيون أو ممارسة ألعاب الكمبيوتر في أوقات فراغهم

      . وينبغي أن يعرف الناس
      أن القراءة ليست فقط تثري المعرفة الخاصة بك ولكن هي مفيدة أيضا لصحة الإنسان.

      في كثير من الأحيان القراءة ممكن أن تجعل الناس غنية في المعرفة والمعلومات. وبالاضافة الى ذلك ، فإن القراءة هي أيضا مفيدة للدماغ والصحة.

      هناك ما لا يقل عن 5 فوائد القراءة للصحة ، وفقا لLifemojo.

      1. تدريب الدماغ :

      ميزة واحدة من قراءة الكتب هي ممارسة مشتركة من الدماغ والعقل. القراءة يمكن أن تساعد في الدماغ من أجل أداء وظائفه تماما دائما. في حين القراءة ، ومطلوب من الدماغ على التفكير أكثر من ذلك أنها يمكن أن تجعل الناس أكثر ذكاء. لكن لهذه العملية في الدماغ ، وينبغي أن يتم قراءة الكتب بشكل روتيني.

      2. تخفيف الضغط:

      الإجهاد هو أحد عوامل الخطر للأمراض خطرة عدة. جمال اللغة في الكتابة لديها القدرة على الهدوء والحد من التوتر ، وقراءة كتب الخيال خصوصا قبل النوم. وتعتبر هذه طريقة جيدة للتعامل مع الإجهاد.

      3. تجنب خطر الإصابة بمرض الزهايمر:

      القراءة حقا يمكن أن تزيد على الفور
      من قوة أنسجة المخ. عند القراءة ، سيتم حفز الدماغ والتحفيز بانتظام يمكن أن تساعد في منع اضطرابات الدماغ بما في ذلك مرض الزهايمر.

      وقد أظهرت الأبحاث أن
      تمارين الدماغ مثل قراءة الكتب أو المجلات ، ولعب الكلمات المتقاطعة ، سودوكو ، وما يمكن أن يؤخر أو يمنع فقدان الذاكرة. وفقا للباحثين ، فإن هذه الأنشطة تحفيز خلايا المخ للتواصل والنمو.

      4. وضع صحي لأنماط النوم:

      إذا كنت تستخدم قراءة الكتب قبل النوم ، ثم أنه يعمل كمنبه للجسم ويرسل إشارات أن الوقت قد حان للنوم. هذا سيساعدك على الاستغراق في النوم واليقظة منتعش في الصباح.

      5. زيادة التركيز :

      حب الناس للقراءة سيكون له تأثير على الدماغ الذي هو أكثر تركيزا . وبسبب هذا التركيز ، فإن القارئ لديه القدرة على الاهتمام الكامل والعملية في الحياة. كما تعمل على تطوير المهارات الموضوعية وصنع القرار.

      حتى لا تنفق ساعات فقط في مشاهدة التلفزيون أو ممارسة ألعاب الكمبيوتر ، ولكن أيضا أن تأخذ الوقت الكافي لقراءة الكتب. وهي عادة جيدة من شأنها ليس فقط بتحديث عقلك ولكنها توفر أيضا فوائد على الصحة والحياة.
      سبحان الله وبحمد
    • موضوع حلو...
      تنظيم الوقت هو الحل للأنسب لذلك ...ودرج قرآءة كتاب في قائمة أعمالنا اليومية ...ومن خلال استغلال أوقات الإنتظار في قرآءة كتاب صغير أو حتى معلومة صغيرة قيمة ,,:992779420: