أحد مسببات القلق والاكتئاب والإصابة بي الأزمات النفسية والعقد والسبب الرئيسي للانطؤاء والشعور

بنقص...وسبب من أسباب الانتحار والانحراف في العالم هي....

زوجت الأب...

قليل جدا أن تجد زوجت أب تحسن معاملة أبناء الزوج.... مع انهم لم يختاروا الحياة معها...

بل اجبروا علي ذلك للظروف كــــ وفاة الوالدة أو الطلاق..

تجدها دائما تتفنن في طرق التعذيب و التطفيش وتلفيق التهم...وتجيد تمثيل دور الملاك في وجود الأب....

ماذا يريد الأبناء من زوجت الأب

إليكم نموذج مبسط مِن مَن ابتلوا با أحدهن...

((أنها انسانة رائعة وحساسة بكل المقاييس هدوء وسكون وحزن يضفي علي الوجه الجميل جاذبية اكثر..

غالبا تقف وحيدة وتبتسم لمن ينظر لها... تحاول بكل جهد أن تخفي ما تحملة من ألم ... تعشق الورقة والقلم ..

تجدها دائما تمسك بقلم لتكتب نفس العبارات ...

التي تقول بها ....لقد جربت جميع أنواع الهروب معك وفي كل مرة أجدكِ تقفينا لي بمنتصف الطريق

لتنتهي كل محاولة بفشل ....لن اطلب منك الرحمة .......لم ترحميني صغيرة كيف يكون الحال وأنا كبيرة..

ُأريد فقط أن تتركي لي هواء غرفتي أتنفس به وما عداه فهو لك...


زوجت والدي هذا يكفي لست أنا من اختار الحياة معكِ.....))

....

-لماذا لا تحب الزوجة أبناء زوجها؟

-هل لي الأب دور في طريقة تعامل الزوجة مع الأبناء ؟

-هل حدث وان عرفت زوجت أب تحسن التعامل مع أبناء الزوج؟ إذا كان فيه قصة

أو موقف تذكرة لنا لاستفادة..