لندن: «الشرق الأوسط»
لا تعتقدي أبدا أن الجينات وحدها المسؤولة على تحديد شكلك، والتغيرات التي تطرأ على مقاييس جسمك سنة بعد أخرى، ذلك أن نظام غذائك وأسلوب حياتك ومدى الضغوط التي تمرين بها وطريقتك في التعامل معها، كلها عناصر مؤثرة على شبابك وجمالك بشكل أو بآخر.
صحيح أن الجينات لها دور كبير، لكن هذا لا يعني أنه لا يمكنك الاحتفاظ بنضارتك مدة أطول من والدتك أو خالتك. فأنت على الأقل أكثر وعيا منهما حول مضار الشمس ومدى تأثيرها على شباب بشرتك، كما ان مستحضرات الوقاية من أشعة الشمس والعناية بالجمال وعمليات التجميل، أصبحت في متناول اليد أكثر من قبل. لكن قبل أن تفكري في هذه الأخيرة، هناك طرق أسهل من شأنها أن تساعدك على الحفاظ على شبابك مدة أطول: ـ تجنبي التعرض لأشعة الشمس، وضعي دائما مرهما مضادا لأشعة الشمس بمرشحات عالية، لا تقل عن 25 حتى عندما تكون الأجواء غائمة.
ـ تجنبي التدخين، فهو من ألد أعداء البشرة حيث يُسرِع بشيخوختها ويفقدها مرونتها. ـ ابتعدي عن الضغوط اليومية والعصبية الزائدة وتعاملي مع التوترات اليومية بهدوء. فكري أيضا في ممارسة تمارين اليوغا أو التأمل ـ نامي على الأقل ست ساعات من النوم العميق، لأن أي ساعات أقل لا تساعد الجسم على تجديد خلاياه، مما يتسبب في إضعاف جهاز المناعة، وبالتالي في المزيد من التوتر.
ـ تجنبي اتباع الحميات القاسية، احرصي على تناول 2000 سعرة حرارية في اليوم حتى يحصل جسمك على كل ما يحتاجه من طاقة. تناول كمية أقل، سيجعل بشرتك تبدو ذابلة ومتعبة كما سيفقد شعرك لمعانه وحيويته.
ـ تناولي الكثير من الفواكه المضادة للتأكسد مثل التوت والخضر ذات الأوراق والبروتينات التي تحتوي على أوميغا 3 مثل الأسماك (السلمون، التونة والسردين) وزيت الزيتون والمكسرات.
ـ خففي، أو تجنبي كليا، تناول السكريات المصنعة التي توجد بكثرة في المشروبات الغازية والمواد الغذائية المعلبة. فالسكر لا يؤثر على رشاقتك فحسب، بل أيضا على مرونة الجلد ومطاطيتها، خاصة بعد أن تبيَن أن زيادة السكر في الجسم تؤدي إلى تلف مادة الكولاجين التي تمنح البشرة الشباب والنضارة، لذلك فإن اتباع حمية غذائية تعتمد التخفيف من تناول السكر ستساعدك على الحفاظ على شبابك مدة أطول.
ـ اشربي كمية كبيرة من الماء أو شاي الأعشاب، خاصة الشاي الأخضر، حتى تخففي من ظهور التجاعيد التي تنتج عن جفاف البشرة.
ـ لا بأس من ان تتناولي كبسولة فيتامين يوميا، تحتوي على مضادات للتأكسد (بيتا كاروتين، فيتامينات سي وإيه وغيرها).
ـ ادخلي في روتينك اليومي للعناية بالبشرة مستحضرات تدخل فيها مكونات مقاومة للشيخوخة بدءاً من سن الثلاثينات، كما زيدي عدد المرات التي ترطبين فيها بشرتك من مرة في اليوم إلى مرتين على الأقل. وإياك أن تنامي من دون تنظيف بشرتك وإزالة الماكياج.
ـ إذا كانت بشرتك قد تعرضت لبعض التلف من جراء تعرضك لأشعة الشمس في الصغر، فلا بأس أن تفكري في إجراء جلسات تقشير كيميائي لتمحي بعض هذه الآثار وتبدأي صفحة جديدة مع بشرتك.
ـ مارسي بعض التمارين الرياضية لمدة 30 دقيقة ثلاث مرات في الأسبوع على الأقل، وفي الأيام الأخرى استغلي أي مناسبة للمشي.
لا تعتقدي أبدا أن الجينات وحدها المسؤولة على تحديد شكلك، والتغيرات التي تطرأ على مقاييس جسمك سنة بعد أخرى، ذلك أن نظام غذائك وأسلوب حياتك ومدى الضغوط التي تمرين بها وطريقتك في التعامل معها، كلها عناصر مؤثرة على شبابك وجمالك بشكل أو بآخر.
صحيح أن الجينات لها دور كبير، لكن هذا لا يعني أنه لا يمكنك الاحتفاظ بنضارتك مدة أطول من والدتك أو خالتك. فأنت على الأقل أكثر وعيا منهما حول مضار الشمس ومدى تأثيرها على شباب بشرتك، كما ان مستحضرات الوقاية من أشعة الشمس والعناية بالجمال وعمليات التجميل، أصبحت في متناول اليد أكثر من قبل. لكن قبل أن تفكري في هذه الأخيرة، هناك طرق أسهل من شأنها أن تساعدك على الحفاظ على شبابك مدة أطول: ـ تجنبي التعرض لأشعة الشمس، وضعي دائما مرهما مضادا لأشعة الشمس بمرشحات عالية، لا تقل عن 25 حتى عندما تكون الأجواء غائمة.
ـ تجنبي التدخين، فهو من ألد أعداء البشرة حيث يُسرِع بشيخوختها ويفقدها مرونتها. ـ ابتعدي عن الضغوط اليومية والعصبية الزائدة وتعاملي مع التوترات اليومية بهدوء. فكري أيضا في ممارسة تمارين اليوغا أو التأمل ـ نامي على الأقل ست ساعات من النوم العميق، لأن أي ساعات أقل لا تساعد الجسم على تجديد خلاياه، مما يتسبب في إضعاف جهاز المناعة، وبالتالي في المزيد من التوتر.
ـ تجنبي اتباع الحميات القاسية، احرصي على تناول 2000 سعرة حرارية في اليوم حتى يحصل جسمك على كل ما يحتاجه من طاقة. تناول كمية أقل، سيجعل بشرتك تبدو ذابلة ومتعبة كما سيفقد شعرك لمعانه وحيويته.
ـ تناولي الكثير من الفواكه المضادة للتأكسد مثل التوت والخضر ذات الأوراق والبروتينات التي تحتوي على أوميغا 3 مثل الأسماك (السلمون، التونة والسردين) وزيت الزيتون والمكسرات.
ـ خففي، أو تجنبي كليا، تناول السكريات المصنعة التي توجد بكثرة في المشروبات الغازية والمواد الغذائية المعلبة. فالسكر لا يؤثر على رشاقتك فحسب، بل أيضا على مرونة الجلد ومطاطيتها، خاصة بعد أن تبيَن أن زيادة السكر في الجسم تؤدي إلى تلف مادة الكولاجين التي تمنح البشرة الشباب والنضارة، لذلك فإن اتباع حمية غذائية تعتمد التخفيف من تناول السكر ستساعدك على الحفاظ على شبابك مدة أطول.
ـ اشربي كمية كبيرة من الماء أو شاي الأعشاب، خاصة الشاي الأخضر، حتى تخففي من ظهور التجاعيد التي تنتج عن جفاف البشرة.
ـ لا بأس من ان تتناولي كبسولة فيتامين يوميا، تحتوي على مضادات للتأكسد (بيتا كاروتين، فيتامينات سي وإيه وغيرها).
ـ ادخلي في روتينك اليومي للعناية بالبشرة مستحضرات تدخل فيها مكونات مقاومة للشيخوخة بدءاً من سن الثلاثينات، كما زيدي عدد المرات التي ترطبين فيها بشرتك من مرة في اليوم إلى مرتين على الأقل. وإياك أن تنامي من دون تنظيف بشرتك وإزالة الماكياج.
ـ إذا كانت بشرتك قد تعرضت لبعض التلف من جراء تعرضك لأشعة الشمس في الصغر، فلا بأس أن تفكري في إجراء جلسات تقشير كيميائي لتمحي بعض هذه الآثار وتبدأي صفحة جديدة مع بشرتك.
ـ مارسي بعض التمارين الرياضية لمدة 30 دقيقة ثلاث مرات في الأسبوع على الأقل، وفي الأيام الأخرى استغلي أي مناسبة للمشي.
: 
: 
: