[INDENT]
منذ تورطت في عيناك و “الموت” يحوم حولي دون توقف يحاصرني من كل صوب „
فهو قريب و أقرب منك أحيانا كثيرة | حين يداهمني الحنين في غيابك
كان الموت يزمجر في وجهه فما يكاد يأتي حتى يرحل ما كان يعطيه فرصة للراحة
أو حتى احتساء قهوة على شرفك !؟ حين كان الألم يهاجمني على غفلة مني يتصدى له و يخبره
” أنها راحلة لا محالة ” و يترجاه لأكمل ما تبقي لي من أيام في سلام ،،!
حين كانت الدموع تخنقني
يمازحها قائلا \\ آآآتبكينه أم تبكين نفسك يا غبية ،، //
أجل سيدي في حبك كان الموت أقرب لي منك اصدق معي منك ~ ما كان يتركني أشقى بمفردي
كان دائما يلعب معي دور الفانوس السحري قائلا ” أنا رهن لإشارتك ”
| كان هنا يقف في نفس المكان يحول بيني و بينك يغازلني أمامك عله يثير غيرتك أحيانا كثيرة
كان يتردد فيأتي خلسة عن الجميع وعني فلا أشعر بنفسي إلا و أصبحت ثائرة غير مكترثة بكل شيء حولي
،
اتعلم ماذا ي شغل بالي ي عزيزي يشغل بالي ذلك اللقاء المؤجل الذي وعدني به القدر لكن ضل يؤجله و يؤجله ،،
كيف كان سيكون يا ترى لو تحقق؟
~ !! لكن لا يهم لربما كان هناك شيءا اجمل في تلك الأشياء المؤجلة
بعيدا عن المستحيل من يدري ،، لكن سرعان ما أعود من منتصف الطريق
يرجعني خوفي عليك ترعبني فكرة أن أتركك للحياة تتلاعب بك تقذفك
أخاف أن ترجع رجل عادي برحيلي ، فأنت ما خلقت لتكون كذلك
أخاف عليك من اليتم مرتآآن [ يتم الحبيب و يتم الأمومة ] ~ آآآنسيت أني مذ أحببتك أصبحت أمك قبل أنا أكون حبيتك
سيدي أني أخاف أن يقسم الفقد ظهرك فلا تقوى على شيء بعد ذلك فيقتلك مرة و إثنان و عشرة
قبل أن يفكر الموت في رحمتك من الموت يوميا ،، / أما أنا فما قتلني الموت بقدر ما قتلني ألم بعدك
أترى الأن كيف أن الموت لا يقتل و لا يؤذي أحيانا ~ !!

[/INDENT]
منذ تورطت في عيناك و “الموت” يحوم حولي دون توقف يحاصرني من كل صوب „
فهو قريب و أقرب منك أحيانا كثيرة | حين يداهمني الحنين في غيابك
كان الموت يزمجر في وجهه فما يكاد يأتي حتى يرحل ما كان يعطيه فرصة للراحة
أو حتى احتساء قهوة على شرفك !؟ حين كان الألم يهاجمني على غفلة مني يتصدى له و يخبره
” أنها راحلة لا محالة ” و يترجاه لأكمل ما تبقي لي من أيام في سلام ،،!
حين كانت الدموع تخنقني
يمازحها قائلا \\ آآآتبكينه أم تبكين نفسك يا غبية ،، //
أجل سيدي في حبك كان الموت أقرب لي منك اصدق معي منك ~ ما كان يتركني أشقى بمفردي
كان دائما يلعب معي دور الفانوس السحري قائلا ” أنا رهن لإشارتك ”
| كان هنا يقف في نفس المكان يحول بيني و بينك يغازلني أمامك عله يثير غيرتك أحيانا كثيرة
كان يتردد فيأتي خلسة عن الجميع وعني فلا أشعر بنفسي إلا و أصبحت ثائرة غير مكترثة بكل شيء حولي
،
اتعلم ماذا ي شغل بالي ي عزيزي يشغل بالي ذلك اللقاء المؤجل الذي وعدني به القدر لكن ضل يؤجله و يؤجله ،،
كيف كان سيكون يا ترى لو تحقق؟
~ !! لكن لا يهم لربما كان هناك شيءا اجمل في تلك الأشياء المؤجلة
بعيدا عن المستحيل من يدري ،، لكن سرعان ما أعود من منتصف الطريق
يرجعني خوفي عليك ترعبني فكرة أن أتركك للحياة تتلاعب بك تقذفك
أخاف أن ترجع رجل عادي برحيلي ، فأنت ما خلقت لتكون كذلك
أخاف عليك من اليتم مرتآآن [ يتم الحبيب و يتم الأمومة ] ~ آآآنسيت أني مذ أحببتك أصبحت أمك قبل أنا أكون حبيتك
سيدي أني أخاف أن يقسم الفقد ظهرك فلا تقوى على شيء بعد ذلك فيقتلك مرة و إثنان و عشرة
قبل أن يفكر الموت في رحمتك من الموت يوميا ،، / أما أنا فما قتلني الموت بقدر ما قتلني ألم بعدك
أترى الأن كيف أن الموت لا يقتل و لا يؤذي أحيانا ~ !!

[/INDENT]
ّ استغفر الله ّ