سقط المطر وهربت الطيور الى اعشاشها وعم الظلام وانا في وحدتي اشتقتُ اليك
ترعد السماء والظلام يسودها حينها عرفتُ معنى وجودك في حياتي
وحدها الجدران من تحيطني
وصوت المطرالذي يتساقط على نافذتي
وضوء الشمعة الخافت اتسائل اين انت ياحبي
ولماذا لم تجب على رسائلي اقلقني بعدك عني
تمنيتك معي في وحدتي لأختبئ بين احضانك الدافئه
كم هومخيف الظلام حين اكون لوحدي ولااملك سوى هاتفاً عاجزاً عن ايصالي بك
ترعد السماء والظلام يسودها حينها عرفتُ معنى وجودك في حياتي
وحدها الجدران من تحيطني
وصوت المطرالذي يتساقط على نافذتي
وضوء الشمعة الخافت اتسائل اين انت ياحبي
ولماذا لم تجب على رسائلي اقلقني بعدك عني
تمنيتك معي في وحدتي لأختبئ بين احضانك الدافئه
كم هومخيف الظلام حين اكون لوحدي ولااملك سوى هاتفاً عاجزاً عن ايصالي بك