ساعوووووووووووووود قريبا للحديث والغوص في هذا الموضوع وعذراااااااااااااااااا لانشغالي الكثير حاليا
الخوف ،،،!
-
-
وردة عمانية كتب:
ساعوووووووووووووود قريبا للحديث والغوص في هذا الموضوع وعذراااااااااااااااااا لانشغالي الكثير حاليا
حفظكم ربي في كل انشغالكم ...
ولكل حواركم يتألق بنا ...
نحن في انتظار غنائم الأنفال من الوردة كلها .. -
الخوف ،،، يتملكنا بنسب مختلفة ...
والثقة هي سيدة التملك الأكثر سكينة ... كيف لها أن تتحكم أكثر ..
هذا مايجب أن نتحالف فيه مع الثقة ...
هي بقربنا ... لها مواصفات ... ووثائق لبناء ومعهادات ..
هل مرت بكم ..
لاأمر لايستدعي مجلس المناقصات
فقط أنت وقلبك وعقلك وفن الانتقاء والاختيار ..
-
في الحقيقة
أراء مختلفة ومهمة عن ( الخوف )
وحسب مفهومي الشخصي عن الخوف
نجد الخوف نقيض الإقدام . وان تمكن من الإنسان وطغى على نزعة الإقدام . فانه بلا شك يعيق الكثير من خطوات الإنسان الطموحة .
ونعتقد بأن الحذر يكون البديل المنطقي للخوف
فإذا تعاملنا مع الأشياء من خلال مبدأ الحذر نكون قد تجاوزنا منطق الخوف . ونستطيع تقييم الأشياء من خلال معايير الحذر والذي هو نقيض المجازفة الغير مقننة أيضا
وإذا اعتمدنا الحذر كبديل منطقي للخوف . فإننا سوف نتعامل مع الأمور بعقلانية خالية من التوجسات التي تثقل خطواتنا في التقدم إذا لم توقفها .
ولكن الحذر يمكنا من التقدم ولكن بتأني حتى لا نسقط او ننحرف عن وجهتنا المرسومة بعناية لما تحمل لنا من مصير ايجابي
ومن منطلق كوننا مسلمين . فلدينا قدره على تقبل القادم من الغيب
ولا نخاف من شيء لا نعرف ماهيته . حتى أن الموت وهو اكبر المخاوف نعرفه ونتعامل معه باستمرار
فهو يعيقنا لبعض الوقت ثم نتجاوزه ونمضي في حياتنا . لان لدينا الإصرار على المضي مستعينين بالنسيان
وفي مفهومي الشخصي
لا يجب وضع الخوف في أي حسابات في حياتنا
بل نضع الحذر بديلا له . لان الحذر واجب بينما الخوف غير واجب
ويبقى الخوف من الله ومن انتهاك ما حرم علينا كمسلمين
هو الخوف الطبيعي
يقول الله تعالى في سورة البقرة :
( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ *
أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) البقرة/ 155 – 157
just_f
( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري -
just_f كتب:
في الحقيقة
أراء مختلفة ومهمة عن ( الخوف )
وحسب مفهومي الشخصي عن الخوف
نجد الخوف نقيض الإقدام . وان تمكن من الإنسان وطغى على نزعة الإقدام . فانه بلا شك يعيق الكثير من خطوات الإنسان الطموحة .
ونعتقد بأن الحذر يكون البديل المنطقي للخوف
فإذا تعاملنا مع الأشياء من خلال مبدأ الحذر نكون قد تجاوزنا منطق الخوف . ونستطيع تقييم الأشياء من خلال معايير الحذر والذي هو نقيض المجازفة الغير مقننة أيضا
وإذا اعتمدنا الحذر كبديل منطقي للخوف . فإننا سوف نتعامل مع الأمور بعقلانية خالية من التوجسات التي تثقل خطواتنا في التقدم إذا لم توقفها .
ولكن الحذر يمكنا من التقدم ولكن بتأني حتى لا نسقط او ننحرف عن وجهتنا المرسومة بعناية لما تحمل لنا من مصير ايجابي
ومن منطلق كوننا مسلمين . فلدينا قدره على تقبل القادم من الغيب
ولا نخاف من شيء لا نعرف ماهيته . حتى أن الموت وهو اكبر المخاوف نعرفه ونتعامل معه باستمرار
فهو يعيقنا لبعض الوقت ثم نتجاوزه ونمضي في حياتنا . لان لدينا الإصرار على المضي مستعينين بالنسيان
وفي مفهومي الشخصي
لا يجب وضع الخوف في أي حسابات في حياتنا
بل نضع الحذر بديلا له . لان الحذر واجب بينما الخوف غير واجب
ويبقى الخوف من الله ومن انتهاك ما حرم علينا كمسلمين
هو الخوف الطبيعي
يقول الله تعالى في سورة البقرة :
( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ *
أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) البقرة/ 155 – 157
just_f
وهناك من يتم توفير الامن لهم بكل معناه ..
الامن الحقيقي النفسي والروحي ..
كل مدالختك ثرية ٌ راقية ٌ ..
لكل أنت تحية تقدير حيثما كنت َ
-
الخوف امر طبيعي ويعني بالمصطلح العلمي الخشية وايضا انفعالٌ في النفس ويَحدُثُ لتوقُّع ما يرد من المكروه او سوء
وقد وردت عدة ايات تبين المعنى العلمي له ومنها
قال تعالى ::{ إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ }
وقوله تعالى:{ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ }
وقوله تعالى :{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى }
وقوله تعالى :{ وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا }
ذكر الخوف في عدة ايات في محكم كتابة العزيز لكن معانيها أختلفت قليلا حسب ما تكنه الاية والمغزى منها -
وردة عمانية كتب:
الخوف امر طبيعي ويعني بالمصطلح العلمي الخشية وايضا انفعالٌ في النفس ويَحدُثُ لتوقُّع ما يرد من المكروه او سوء
وقد وردت عدة ايات تبين المعنى العلمي له ومنها
قال تعالى ::{ إِنَّمَا ذَلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ }
وقوله تعالى:{ وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ }
وقوله تعالى :{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى }
وقوله تعالى :{ وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا }
ذكر الخوف في عدة ايات في محكم كتابة العزيز لكن معانيها أختلفت قليلا حسب ما تكنه الاية والمغزى منها
بعض الخوف هنا يحقق الأمن ..
بعض الخوف هو الامتحان .. وبعضه التجربة .. وبعضه التوقع .. وبعضه الأمن ،، والسكينة ..
الخوف أحيانا هو نوع من الثقة .!
هل الأامر كذلك ..
وردة عمانية .. لكل أنت ِ تحية تقدير ،،
-
نعم يعتبر من اجزاء الثقة فانا عندما اريد ان احمي نفسي من بعض المخاطر بذلك اكون حريصة وواثقة على انني قد اكون في مأمن من شي ما ,,,,,,, او انني اخاف من فعل امر سيئ فهنالك لدي ثقة عميقة بانني واثق من قدراتي ,,, حتى ان مخافة الله تعالى تعتبر سبب في طاعته لانه كلما جعلنا ضميرنا يقض وخفنا من عمل المكروهااات كلما وثقنا بأن رب العالمييين سيكون معنا
-
كل واحد أبدع بالكلام عن الخوف
باختصار أنا ما أخاف من شي
أخاف من رب العباد بس -
موضوعك حلو المتذوق
-
عمانيه
كتب:
موضوعك حلو المتذوق
عمانية ،،، شكرا لمروركم ،، و تذوقكم الأرقى ،،
أين تجدين عمق جمال فكرته ؟؟ بحرفكم ندرك القيمة الجمالية .. -
عمانيه
كتب:
كل واحد أبدع بالكلام عن الخوف
باختصار أنا ما أخاف من شي
أخاف من رب العباد بس
هل الخوف من ربنا -تعالى .. هو خوف الذعر .. ،!
كيف لنا أن نفهم أكثر معنى الخوف من ربنا -تعالى ؟؟
لقد أكرمنا بالأمن وأسس الجزاء .. وارتكازات السكينة .. وضمانها .. في الدنيا والآخرة ..
لذلك فالخشية منه .. هل هي الخوف بمعناه الدنيوي المستخدم ..
مجرد تساؤلات للجميع ..
لنرتقي بأعمق المعاني ،،، وبقاء التساؤل حتى نصل .. أكثر ..
شكرا لكل حرفك ِ