يعتريني التمرد ويعتريك الصمت
ويحتوي كل أضلاعي جنون
فالطريق اليها مسدود
والدنو منها انتحار لا خيار ولا مجال ولااقتراب
قلبها أصبح أكوام تراب
على عكس اسمها المنير
حبل القطيعة يشنق النور من اسمها
لم تعد تلميذة جامعية
ولا طفلة روضة بريئة تحتضن الدفاتر
ولا هي تلك الآنسة الوديعة
لم تعد عيناها الملأى بالفرح تلك السوداوان
لم تعد يداها اللاتي خطت عليها نقش أحمرحمراء
يعتريني التمرد ويعتريك الصمت
أيتها المتمردة على الكلمات
لم تعد تغني عني لساني النزاري
ولا تؤثر فيها العادات
خرافة هي
مستحيلة تلك
سفاحة بل هي الوأد المميت
هلا أفيقي صغيرتي فالخناجر طعناتها مسمومة
ومحيطاتك الزرقاء تقتل أسماكي الصغيرة
كبريائك يجتاح الأنهار وأنت تمارسي أقصىدرجات الصمت
الى متىالهذيان لا يحرك لك ساكن ولا يلوذ تحت ظلال شعرك المتناثر المقتول
سافري وامخري عباب البحار ولكن,,,,,,,,,,
لا تتناسي يوما كانت تربطني بك الأقدار
أتذكرين تلك الجدائل المنسابة تجانب عباءتكالبنفسجية
أم تنكرين فستانك اللؤلؤي المطرز بالثلج
أطالع صورتك بشاشة هاتفي الصغيرة وأنتيتتقمصين ابتسامة عريضة
تعلو محياك
حتى شامتك الصغيرة لازالت بمرآتي محفورة
اخضرت وأزرورقت سماءك حينها
البسي ما شئت
وامتطي ما شئت فأنت من تأليفي وإخراجي
حتى نظارتك السوداء تلك التي تغطي بلورتاعيناك لم انسها يوما
لم أنسى حتى ملابسك لحظات التشجيع والجنون
لحظات الفرح ولحظات الطفولة ولحظات البنفسج
نعم قلتها ألاف المرات
قلتيها أنك مفتونة بالبنفسج وأنا مفتون بك
لحظة
كم تمنيت أن أراك يوما بلون أحبه
وكان الوعد بلقاء
وكان الانتظار حتما هو الامبراطور المنتظر
وكانت النهاية
فلم أراك بلوني المفضل
ولم أرى الامبراطور المنتظر
وابتلعت ريقي مرات ومرات
ويحتوي كل أضلاعي جنون
فالطريق اليها مسدود
والدنو منها انتحار لا خيار ولا مجال ولااقتراب
قلبها أصبح أكوام تراب
على عكس اسمها المنير
حبل القطيعة يشنق النور من اسمها
لم تعد تلميذة جامعية
ولا طفلة روضة بريئة تحتضن الدفاتر
ولا هي تلك الآنسة الوديعة
لم تعد عيناها الملأى بالفرح تلك السوداوان
لم تعد يداها اللاتي خطت عليها نقش أحمرحمراء
يعتريني التمرد ويعتريك الصمت
أيتها المتمردة على الكلمات
لم تعد تغني عني لساني النزاري
ولا تؤثر فيها العادات
خرافة هي
مستحيلة تلك
سفاحة بل هي الوأد المميت
هلا أفيقي صغيرتي فالخناجر طعناتها مسمومة
ومحيطاتك الزرقاء تقتل أسماكي الصغيرة
كبريائك يجتاح الأنهار وأنت تمارسي أقصىدرجات الصمت
الى متىالهذيان لا يحرك لك ساكن ولا يلوذ تحت ظلال شعرك المتناثر المقتول
سافري وامخري عباب البحار ولكن,,,,,,,,,,
لا تتناسي يوما كانت تربطني بك الأقدار
أتذكرين تلك الجدائل المنسابة تجانب عباءتكالبنفسجية
أم تنكرين فستانك اللؤلؤي المطرز بالثلج
أطالع صورتك بشاشة هاتفي الصغيرة وأنتيتتقمصين ابتسامة عريضة
تعلو محياك
حتى شامتك الصغيرة لازالت بمرآتي محفورة
اخضرت وأزرورقت سماءك حينها
البسي ما شئت
وامتطي ما شئت فأنت من تأليفي وإخراجي
حتى نظارتك السوداء تلك التي تغطي بلورتاعيناك لم انسها يوما
لم أنسى حتى ملابسك لحظات التشجيع والجنون
لحظات الفرح ولحظات الطفولة ولحظات البنفسج
نعم قلتها ألاف المرات
قلتيها أنك مفتونة بالبنفسج وأنا مفتون بك
لحظة
كم تمنيت أن أراك يوما بلون أحبه
وكان الوعد بلقاء
وكان الانتظار حتما هو الامبراطور المنتظر
وكانت النهاية
فلم أراك بلوني المفضل
ولم أرى الامبراطور المنتظر
وابتلعت ريقي مرات ومرات
سأصبر*حتى يعجز الصبر عن صبري
و أصبر حتى يأذن الله في أمري
و أصبر حتى يعلم الصبر أني*
صبرت على شيء أمر من الصبر