تتابع القنصلية العامة للسلطنة في مومباي بالهند التي تتابع عن كثب قضية المواطن إبراهيم بن محمد بن حارب
الحضرمي المحتجز جواز سفره لدى السلطات المحلية والقضائية في مومباي، حيث أن القضية كانت منظورة لدى
عدالة المحكمة يوم 13 من شهر مارس الجاري إلا أن قاضي المحكمة أمر بتأجيل النطق بالحكم إلى يوم الرابع مع
ابريل القادم بسبب نقص ورقة لم تكن موجودة في التقرير المرسل من قبل مركز الشرطة الذي احتجز فيه المذكور
أول مرة، بحسب ما أفاد بيان صادر عن وزارة الخارجية.
وأضاف البيان إنه وبالرغم من محاولة المحامي المكلف بالقضية والقنصلية العامة توفير كافة الضمانات للعمل على
تقريب موعد للحكم إلا أن القاضي أصر على التاريخ المشار إليه نظراً لكثرة القضايا الأخرى المنظورة في المحكمة.
وأكد بيان الوزارة أن الوزارة ما زالت تتابع الموضوع مع السلطات القضائية هناك حتى موعد النطق بالحكم والعمل
على تأمين عودته سالماً إلى أرض الوطن إن شاء الله تعالى”. وتعود أحداث القضية إلى أن الحضرمي قد نسي
رصاصة قديمة في حقيبة سفره، أثناء توجهه للعلاج في الهند في ديسمبر الماضي؛ مما أدى إلى إلقاء القبض عليه
واحتجازه في أحد السجون بالمدينة، وقد أكد ابنه أنّه كان مضطرًا لدفع رشى مختلفة لمسؤولين في السجن المحتجز
به والده؛ كي يتمكن من إعطائه الدواء اللازم لحالته الصحية المتدهورة، ويستطيع مقابلته والاطمئنان على صحته.
المصدر :
albaladoman.com
الحضرمي المحتجز جواز سفره لدى السلطات المحلية والقضائية في مومباي، حيث أن القضية كانت منظورة لدى
عدالة المحكمة يوم 13 من شهر مارس الجاري إلا أن قاضي المحكمة أمر بتأجيل النطق بالحكم إلى يوم الرابع مع
ابريل القادم بسبب نقص ورقة لم تكن موجودة في التقرير المرسل من قبل مركز الشرطة الذي احتجز فيه المذكور
أول مرة، بحسب ما أفاد بيان صادر عن وزارة الخارجية.
وأضاف البيان إنه وبالرغم من محاولة المحامي المكلف بالقضية والقنصلية العامة توفير كافة الضمانات للعمل على
تقريب موعد للحكم إلا أن القاضي أصر على التاريخ المشار إليه نظراً لكثرة القضايا الأخرى المنظورة في المحكمة.
وأكد بيان الوزارة أن الوزارة ما زالت تتابع الموضوع مع السلطات القضائية هناك حتى موعد النطق بالحكم والعمل
على تأمين عودته سالماً إلى أرض الوطن إن شاء الله تعالى”. وتعود أحداث القضية إلى أن الحضرمي قد نسي
رصاصة قديمة في حقيبة سفره، أثناء توجهه للعلاج في الهند في ديسمبر الماضي؛ مما أدى إلى إلقاء القبض عليه
واحتجازه في أحد السجون بالمدينة، وقد أكد ابنه أنّه كان مضطرًا لدفع رشى مختلفة لمسؤولين في السجن المحتجز
به والده؛ كي يتمكن من إعطائه الدواء اللازم لحالته الصحية المتدهورة، ويستطيع مقابلته والاطمئنان على صحته.
المصدر :
albaladoman.com