تعتقد دانا بوشناروفا الرسامة وفنانة الجرافيك التشيكية في قدرة الالوان على منع الاصابة بالامراض.
وترى بوشناروفا ان لكل لون طابعه الخاص، وذبذبته المميزة التي تؤثر على العصب البصري والنظام العصبي في الجلد، واصفة اللون بأنه معالج وقائي ممتاز من المرض، وحارس فعال ضد التوتر الجسدي والعقلي والشيخوخة المبكرة.
وفيما يمنح الاخضر التركيز العقلي الذي يمكن أن يساعد على منع الاضطراب العصبي للأشخاص الذين يتواجدون في مناخ متوتر، فان الازرق الداكن يخلق جواً مناسباً عندما يشعر الفرد بالحاجة إلى الهدوء أو الاحساس بالطمأنينة والسلام.
أما الأبيض فهو يعني الصحة والتفكير المجرد، بينما يبعث اللون الاحمر على الطاقة لانه يحارب النعاس، فى حين يفجر اللون القرنفلي المزيج من الاحمر والابيض مشاعر الحب والحنان والايثار، مانحاً الفرد قدرة على قبول الذبذبات المتناغمة من الشخص الاخر.
واستلهمت بوشناروفا أفكارها من الباحث الدنمركي نيلز فنسين في القرن التاسع عشر، حيث أدت دراسته للضوء والاشعاع في معالجة الامراض إلى فوزه بجائزة نوبل للطب عام 1903.
ومنذ عصر فنسين اكتشف العديد من الباحثين أن اللون له أثر على الصحة والحالة المزاجية والعصبية للشخص وكذلك مشاعره.
وترى بوشناروفا ان لكل لون طابعه الخاص، وذبذبته المميزة التي تؤثر على العصب البصري والنظام العصبي في الجلد، واصفة اللون بأنه معالج وقائي ممتاز من المرض، وحارس فعال ضد التوتر الجسدي والعقلي والشيخوخة المبكرة.
وفيما يمنح الاخضر التركيز العقلي الذي يمكن أن يساعد على منع الاضطراب العصبي للأشخاص الذين يتواجدون في مناخ متوتر، فان الازرق الداكن يخلق جواً مناسباً عندما يشعر الفرد بالحاجة إلى الهدوء أو الاحساس بالطمأنينة والسلام.
أما الأبيض فهو يعني الصحة والتفكير المجرد، بينما يبعث اللون الاحمر على الطاقة لانه يحارب النعاس، فى حين يفجر اللون القرنفلي المزيج من الاحمر والابيض مشاعر الحب والحنان والايثار، مانحاً الفرد قدرة على قبول الذبذبات المتناغمة من الشخص الاخر.
واستلهمت بوشناروفا أفكارها من الباحث الدنمركي نيلز فنسين في القرن التاسع عشر، حيث أدت دراسته للضوء والاشعاع في معالجة الامراض إلى فوزه بجائزة نوبل للطب عام 1903.
ومنذ عصر فنسين اكتشف العديد من الباحثين أن اللون له أثر على الصحة والحالة المزاجية والعصبية للشخص وكذلك مشاعره.
: 
: 
: