حكايتك والمطر

    • حكايتك والمطر

      " حكايتك والمطر "

      ذات يوم رمقت السماء السابعة
      بنظره علها تمطر علي زخات
      من ود ،،
      فرمقتها اولى لتعقبها ثانية
      فثالثة ، اظن كانت ثابتة
      فأمطرت ال هنيئا لنا بك
      كانت السماء تقصد هنيئا
      لك بمطرنا ،،
      ما عهدت الولوج
      الا وانا ألتحم دون دق الباب خلسه
      هكذا ولجت .. احلق من سماء اولى
      صعودا لغاية السابعة
      مرورا بالسماوات الأخرى ..
      اغفو على السحابات الماطرة
      ولا زلت كذلك احلق دونما احداث خصب

      هدوء .. هدوء ألتحف الأرواح
      الســاكنة هنا ،،
      سأغرس سبابتي هنا
      لا اروم ترحيبا
      بل اروم الحكاية التي اسكنتكم
      الجنه بإيمان منكم
      حي على الكلام .. بكاء