جاثم أفل أو ربما أغتال و جوده في استقطاع أيام من العمر سكون
غريب في غياب الشعور (روبو) هكذا بات القلم بين اصبعي ترى
اتكون سعيدة أم حزينة الا زال بريق عينيها و ضياء خديها و ضاء
أسراب طيور هكذا الذكرى تحلق من الاعماق لتقف نصب عيني
لا أصل لا أرى لا أتالم هوه نوع من العذاب ترى
كيف هي ملامح عينيها و تقاطيع الوجه الازالت قمرية هل زاد
قوامها رقة و نحافتها حسن لا اجد لتساؤلي شرعية او مصداق
حضر تجول صفارات انذار خطوط حمراء اقف عاجز بلا شعور
أخر لقائ ابتسامة كانت محفوضة محفورة بقلب الشمس لا زلت
أراها أصل لصرح سماها كانت مختلفة دروبها سالكه نحو عالمي
و حدودها مفتوحة تصل فاغمض عيني و أحلق بعيد في ذهول
مجهول لاتبدد فراغ مصمط و اتلبد اثير مفرغ بلا شعور في
سطور بائدة و قلم بجسد آلي يحتراق يختنق و لا يموت
احصد في جد و اجتهاد مخاض النكبة الاخيره بعد تناثر الحطام
ثمار حصيلة أو خبرة تكتسب من ازمة الحياة
الغريب الامل يتجد في اتساع الفوه و تعقيد الاحداث محضوض
اوربما قناعة عمياء
غريب في غياب الشعور (روبو) هكذا بات القلم بين اصبعي ترى
اتكون سعيدة أم حزينة الا زال بريق عينيها و ضياء خديها و ضاء
أسراب طيور هكذا الذكرى تحلق من الاعماق لتقف نصب عيني
لا أصل لا أرى لا أتالم هوه نوع من العذاب ترى
كيف هي ملامح عينيها و تقاطيع الوجه الازالت قمرية هل زاد
قوامها رقة و نحافتها حسن لا اجد لتساؤلي شرعية او مصداق
حضر تجول صفارات انذار خطوط حمراء اقف عاجز بلا شعور
أخر لقائ ابتسامة كانت محفوضة محفورة بقلب الشمس لا زلت
أراها أصل لصرح سماها كانت مختلفة دروبها سالكه نحو عالمي
و حدودها مفتوحة تصل فاغمض عيني و أحلق بعيد في ذهول
مجهول لاتبدد فراغ مصمط و اتلبد اثير مفرغ بلا شعور في
سطور بائدة و قلم بجسد آلي يحتراق يختنق و لا يموت
احصد في جد و اجتهاد مخاض النكبة الاخيره بعد تناثر الحطام
ثمار حصيلة أو خبرة تكتسب من ازمة الحياة
الغريب الامل يتجد في اتساع الفوه و تعقيد الاحداث محضوض
اوربما قناعة عمياء