· يقول إبراهام لنكولن: أناأمشي ببطء، ولكن لم يحدث أبدا أنني مشيت خطوة واحدة للوراء.
ويقول جون وليامز: مافائدة الدنيا الواسعة.. إذا كان حذاؤك ضيقا؟!
1) يأتيطيفُكِ
كقطعة ليلٍ
يتوشح كلّ هُموم الكونِ
ويعانقُ آلامَ الماضي
و يتمتمُ بالوجعِ
المُتغَلغِل في
جسدٍ لا يفقهُ معنى الحُلم
يغرق في أوهام أفاعي
تنفثُ سُمًا
وعقاربٌ تجتاح
الكون
....
2) لا أبيض بين كوامن
روحٍ
أنهكها الماضي
بتراتيلٍ لا يُفهم منها
إلا أن رفاقَ الأمس
ذئابٌ وقطيعُ كلابٍ
تنهشُ في الجسد العاري
وتنامُ على جرحٍ
لا يستره إلا خُرَقٌ
باليةٌ صُنعت من
نهرِ دُموع ..
3) أنظلُ نحلم صامتينَ
ولا جديدَ يمدنا
أملاً يدفئنا
و يشعلُ ضوئه
من حيث لا ندري
صغيراً
ثم يكبرُ
ثم يكبرُ
ثم يكبرُ في هدوءْ ..
......
4) ما عدتُ أدري
من الذي أغواكِ أن
طعمَ الملح
شهدٌ
و نوارس الكون
بلاءٌ و شقاءْ ..!!
أتراك أيقنتِ الحقيقةَ
أن هذا الكون
يحوي كل شيءٍ
مثلما تحوي السماءْ
......
5) هل تعلمين بأن هذا
الكون مخلوقٌ
بسبع سنابلٍ
في كُل سنبلةٍ
صباحٌ و مساءْ
وبأمر خالقه
تكوَّن كل شيءٍ
لوحةً بجمالها
وصفائِها
كانت لأن الله شاءْ
.....
6) هو قادرٌ أن يُنسفَ
الأحزانَ والأوهامَ
و يُبدلَ الأتراحَ
أفراحًا
ويأتي
بالصفاءِ وبالنقاءْ
....
7) لا تركنينَ لهمسةِ الماضي
إلى أمسٍ توشَّح
بالسَّواد
أو إلى
صوت الشَّقاء
فهُنا نوارسُ تعزفُ
اللَّحنَ الجميلِ
بلا تكلف
أو تصنع
أو مراء
وهنا أريجُ الخير
يأوي من أراد
العيشَ
في صفوِ الحياة
ليكتسي
حُلل الصَّفاء ...
ويقول جون وليامز: مافائدة الدنيا الواسعة.. إذا كان حذاؤك ضيقا؟!
1) يأتيطيفُكِ
كقطعة ليلٍ
يتوشح كلّ هُموم الكونِ
ويعانقُ آلامَ الماضي
و يتمتمُ بالوجعِ
المُتغَلغِل في
جسدٍ لا يفقهُ معنى الحُلم
يغرق في أوهام أفاعي
تنفثُ سُمًا
وعقاربٌ تجتاح
الكون
....
2) لا أبيض بين كوامن
روحٍ
أنهكها الماضي
بتراتيلٍ لا يُفهم منها
إلا أن رفاقَ الأمس
ذئابٌ وقطيعُ كلابٍ
تنهشُ في الجسد العاري
وتنامُ على جرحٍ
لا يستره إلا خُرَقٌ
باليةٌ صُنعت من
نهرِ دُموع ..
3) أنظلُ نحلم صامتينَ
ولا جديدَ يمدنا
أملاً يدفئنا
و يشعلُ ضوئه
من حيث لا ندري
صغيراً
ثم يكبرُ
ثم يكبرُ
ثم يكبرُ في هدوءْ ..
......
4) ما عدتُ أدري
من الذي أغواكِ أن
طعمَ الملح
شهدٌ
و نوارس الكون
بلاءٌ و شقاءْ ..!!
أتراك أيقنتِ الحقيقةَ
أن هذا الكون
يحوي كل شيءٍ
مثلما تحوي السماءْ
......
5) هل تعلمين بأن هذا
الكون مخلوقٌ
بسبع سنابلٍ
في كُل سنبلةٍ
صباحٌ و مساءْ
وبأمر خالقه
تكوَّن كل شيءٍ
لوحةً بجمالها
وصفائِها
كانت لأن الله شاءْ
.....
6) هو قادرٌ أن يُنسفَ
الأحزانَ والأوهامَ
و يُبدلَ الأتراحَ
أفراحًا
ويأتي
بالصفاءِ وبالنقاءْ
....
7) لا تركنينَ لهمسةِ الماضي
إلى أمسٍ توشَّح
بالسَّواد
أو إلى
صوت الشَّقاء
فهُنا نوارسُ تعزفُ
اللَّحنَ الجميلِ
بلا تكلف
أو تصنع
أو مراء
وهنا أريجُ الخير
يأوي من أراد
العيشَ
في صفوِ الحياة
ليكتسي
حُلل الصَّفاء ...
أبحث عن المجهــــــــــــــــــــــول بين الزوايا ... وأدري بأنه ساكنٍ في وريــــــــــــــــــــــــــدي
ما أدري علام الحزن طول معــــــــــــــايا ... كاتم على أنفاس همسي ونشيــــــــــــــــــــدي
[LEFT]وجع السنين / الحُلم الجميل2
[/LEFT]