هادئ كتب:
قضية لا تنتهي لأنها مرتبطة بالإلتزام الديني في زمن يفرط الناس فيه بفرائض دينهم فكيف
بالأخلاق .
والمشكله أن أغلب الجلسات العربية همها تقصي الفضائح وكل ما يتعلق ببعضهم البعض ونشرها
وهذا الأمر ليس حكرا على النساء
بل الرجال يستمتعون به أكثر وخصوصا عند الحديث عن النساء
بعض الرجال قذرين إلى أبعد الحدود عندما يتناولون حديثا عن أمور في عمق خصوصيات غيرهم
للأسف عندنا دين يربينا على مكارم الأخلاق ولكننا نسقطها من حساباتنا
وغيرنا ليس له دين ولكنه لا يستهلك وقته ولسانه في مضغ ما لا يعنيه من شؤون الناس
والحمد لله ظروف العمل وإستقلالية وجودنا بمكتب خاص تعفينا من حضور مجالس البعض السخيفه
يسعد مساك سيدي ...
وهذا ماجعل الكثير من النساء الوقوع في فخم المشاكل سواء مع الازواج او الاهل
مما يجعل المراه تستقيل من عملها او البحث عن غيره رغم وجود الرغبة الكبيرة في المكوث برأس عملها ...
والمؤسف حقاً أن يكون الرجل بهذه الخصال والتي من المفترض أن يكون هو من يحمي ويدافع عن سمعة اخته المسلمة ..
لكن نجده اشد الناس حرصاً على هتك عرضها بالكلام المسموس والدسئس
قد يكون بسبب عدم منحه نظره او ابتسامه من زميلة العمل او لرفضها الزواج به
لذا لجأ للقيل والقال ورمي الحمم فيها كيف تتلطخ سمعتها بالوحل
وهذا ماجعل الكثير من النساء الوقوع في فخم المشاكل سواء مع الازواج او الاهل
مما يجعل المراه تستقيل من عملها او البحث عن غيره رغم وجود الرغبة الكبيرة في المكوث برأس عملها ...
والمؤسف حقاً أن يكون الرجل بهذه الخصال والتي من المفترض أن يكون هو من يحمي ويدافع عن سمعة اخته المسلمة ..
لكن نجده اشد الناس حرصاً على هتك عرضها بالكلام المسموس والدسئس
قد يكون بسبب عدم منحه نظره او ابتسامه من زميلة العمل او لرفضها الزواج به
لذا لجأ للقيل والقال ورمي الحمم فيها كيف تتلطخ سمعتها بالوحل
رحيل أمي
أنفاس متقطعة