معدلات "كورونا" تأبى التوقف ومنظمة الصحة العالمية لا توصي بإلغاء موسم الحج

    • معدلات "كورونا" تأبى التوقف ومنظمة الصحة العالمية لا توصي بإلغاء موسم الحج

      سجلت السعودية يوم الخميس 8 مايو/أيار 18 حالة إصابة جديدة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (فيروس كورونا) ليصل إجمالي عدد الإصابات في البلاد إلى 449 حالة.
      وقالت وزارة الصحة في بيان على موقعها على الإنترنت إن أربعة أشخاص لقوا حتفهم بسبب المرض يوم الأربعاء ليصل عدد الوفيات في المملكة إلى 121 منذ اكتشاف
      الفيروس قبل عامين. وتشمل الإصابات الجديدة ثماني حالات في جدة وخمس حالات في العاصمة الرياض وحالة في نجران. كما سجلت ثلاث حالات جديدة في المدينة المنورة
      وحالة واحدة في مكة. من جانبها أعلنت منظمة الصحة العالمية الأربعاء اثر انتهاء مهمة لفريق من خبرائها في السعودية أنها لا ترى موجبا للتوصية بمنع موسم الحج.
      وأكدت المنظمة في بيان أنها "لا توصي في هذه المرحلة بفرض قيود على السفر أو التجارة، بما في ذلك السفر إلى موسم الحج القادم" في أكتوبر/تشرين الأول. وأوضحت
      أن "الدلائل الحالية لا ترجِح أن الزيادة الأخيرة في الأعداد تعكس تغيرا في نمط انتقال الفيروس". وارتفع معدل الإصابة في المملكة السعودية في الأسابيع الأخيرة بعد تفش
      ارتبط بمستشفيات في جدة والرياض. وتضاعف إجمالي عدد الإصابات تقريبا في أبريل نيسان وارتفع بنسبة 21 في المئة في مايو آيار. ويبحث العلماء في مختلف أنحاء العالم
      عن مستودع حيواني للفيروس منذ تأكدت حالات الاصابة البشرية الأولى في سبتمبر أيلول 2012. وسجلت حالات إصابة حتى الآن في السعودية وقطر والكويت والأردن
      والإمارات العربية المتحدة وماليزيا وسلطنة عمان وتونس وفرنسا وألمانيا واسبانيا وإيطاليا وبريطانيا. وقالت وزارة الصحة إن نصف المصابين خالطوا مرضى بالفيروس
      . المصدر: RT + وكالات


      arabic.rt.com/news/695905/ :روسيا اليوم
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • يذكر أنه خلال الفترة التي صادف فيها موسف الحج والتي تزامنت مع إكتشاف حالات عدوى عديده بإنفلوانزا الخنازير ( أتش ون إن ون )
      قلت نسبة الحجاج بصورة ملحوظه في حين لم تتأثر مخططات البعض بنية أداء فريضة الحج في ذلك العام وقد عاد الجميع بصحة وسلامه
      دون إخبار تذكر عن إصابات أو وفيات وأكثرهم لم يكن ملتزما بأي جوانب وقائية بل كانت ثقته بالله هي الوقاية وكان جهاده بالعباده هو
      سلاحه وطمعه في رضى الخالق هو منتهى غايته .
      وقد أبدي الجميع شكرهم لله العلي القدير على توفيقهم لإداء مناسك الحج خلال ذلك العام وأنهم أدو المناسك بكل أريحية وأقامو بسعة دون
      عناء أو ضيق يذكر بسبب نقص عدد الحجاج لذلك العام عما قبله .
      ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه ) صدق الله العظيم
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • قيصر2012 كتب:

      لا يوجد مرض اسمه كورونا هاي خدعه من امؤيكاء تريد تبيع ادويتها

      من المستفيد من انتشار هذا المرض


      اقول الله يشفيك بس

      الحين وفاه اكثر من 70 حاله واصابه 225بنظرك هالرقم خدعه


      لاتحشر نفسك بس
      استغفرالله