الغلاف صفعة قاسية...
والرسالة ريح عاتيه...
صراحة تغني بألم طعنة حديثة كتب بدمها القلم ما كتب...
نحن بزمن تعددت فيه الاقنعة...
و الوقت ثمين حتى في الصحبة هناك حب المصلحة...
وكل شيء بنهاية الامر تمثيل كتعدد قنوات الاغاني والتسلية...
ومع ذلك هناك أناس بسطاء كالطبيعة...
نفوس تستطيع ان تقراء مجلدتها الممتعة...
من خلال الحديث معها وليس مشاهدة ملامحها التي تخفيها الاقنعة...
فالملامح خداعة لا نستطيع العيش بدون صحبة...
ونحن الذين عودنا أنفسنا على العيش بمجموعات فالوحدة موت صامت...
وللمجموعة ملامحها ونوعيتها ابتداء بالاسود والثعالب...
ونهاية بالقرود والارانب...
ولا يعني ذلك أننا أبرياء و اوفياء
كلا فكل نفس تحمل الكثير من الشر والخير
وللنسبة الكبرى يكون الفضل بالتكوين
ومع ذلك جميعنا نرتدي الاقنعة...
و يجب علينا ان نرتديها حتى لا تحس الاسود بضعفنا فتأكلنا وتستعبدنا
ولا الارانب بقوتنا وجبروتنا فتهرب منا
نحن نحتاج هذا المزيج بغابتنا حتى نكمل الدائرة الطبيعية للحياة...
عندما نصدم بقوة لا يجب ان نخبرهم بأننا متنا
كلا يجب ان يعلموا اننا لم نتأثر بانقلابهم
فنحن نحن وهم هم و ما كان سوء أختيار
سيصبح كأنسكاب الحرف هنا حزين و الشعور قاتم و لتبديد علامات الأستفهام
عندما نشعر بالظلم نثور ونغضب و قد بكى حرفي لحظة غضبي ليصرخ حزني و غضبي كفلسفة لا أعرف إلى أين سوف تأخذني هي فقط لحظة تمرد شيء ما أحتميت به من عاصفة وعاد الوضع طبيعي و أنتهت السالفة
ليت كل لحظة ألم نستطيع ان نكتبها هكذا كخاطرة
اتوقف هنا عن الاسترسال معتذراً على التطويل
فما قلته هنا يخصني وحدي ولكل منا فلسفته الخاصة
ومع ذلك لا تتوقف الحياة حتى وان انتصرنا أو هزمنا
فكم صدمنا من قريب وحبيبللأسف عايش بزمن مرة غريب
وكم تفاجئنا بغدر وظلم من كنا نعتبره اخ وصديق
وقلنا لن نقع بنفس الخطاء من جديد فالتسامح من شيم الاقويا
لكننا نتلقى في كل مره صفعه جديده وجرح قد يكون غريب وعجيب
ففي الحقيقه هيا فصيلة كبيرة نكتشف بين حين وحين ان هناك جزء منهم التحق بنا أو عاد ليعيش معنا ....
لنبكي من جديد والحياة لا تتوقف عند مدامعنا
والرسالة ريح عاتيه...
صراحة تغني بألم طعنة حديثة كتب بدمها القلم ما كتب...
نحن بزمن تعددت فيه الاقنعة...
و الوقت ثمين حتى في الصحبة هناك حب المصلحة...
وكل شيء بنهاية الامر تمثيل كتعدد قنوات الاغاني والتسلية...
ومع ذلك هناك أناس بسطاء كالطبيعة...
نفوس تستطيع ان تقراء مجلدتها الممتعة...
من خلال الحديث معها وليس مشاهدة ملامحها التي تخفيها الاقنعة...
فالملامح خداعة لا نستطيع العيش بدون صحبة...
ونحن الذين عودنا أنفسنا على العيش بمجموعات فالوحدة موت صامت...
وللمجموعة ملامحها ونوعيتها ابتداء بالاسود والثعالب...
ونهاية بالقرود والارانب...
ولا يعني ذلك أننا أبرياء و اوفياء
كلا فكل نفس تحمل الكثير من الشر والخير
وللنسبة الكبرى يكون الفضل بالتكوين
ومع ذلك جميعنا نرتدي الاقنعة...
و يجب علينا ان نرتديها حتى لا تحس الاسود بضعفنا فتأكلنا وتستعبدنا
ولا الارانب بقوتنا وجبروتنا فتهرب منا
نحن نحتاج هذا المزيج بغابتنا حتى نكمل الدائرة الطبيعية للحياة...
عندما نصدم بقوة لا يجب ان نخبرهم بأننا متنا
كلا يجب ان يعلموا اننا لم نتأثر بانقلابهم
فنحن نحن وهم هم و ما كان سوء أختيار
سيصبح كأنسكاب الحرف هنا حزين و الشعور قاتم و لتبديد علامات الأستفهام
عندما نشعر بالظلم نثور ونغضب و قد بكى حرفي لحظة غضبي ليصرخ حزني و غضبي كفلسفة لا أعرف إلى أين سوف تأخذني هي فقط لحظة تمرد شيء ما أحتميت به من عاصفة وعاد الوضع طبيعي و أنتهت السالفة
ليت كل لحظة ألم نستطيع ان نكتبها هكذا كخاطرة
اتوقف هنا عن الاسترسال معتذراً على التطويل
فما قلته هنا يخصني وحدي ولكل منا فلسفته الخاصة
ومع ذلك لا تتوقف الحياة حتى وان انتصرنا أو هزمنا
فكم صدمنا من قريب وحبيبللأسف عايش بزمن مرة غريب
وكم تفاجئنا بغدر وظلم من كنا نعتبره اخ وصديق
وقلنا لن نقع بنفس الخطاء من جديد فالتسامح من شيم الاقويا
لكننا نتلقى في كل مره صفعه جديده وجرح قد يكون غريب وعجيب
ففي الحقيقه هيا فصيلة كبيرة نكتشف بين حين وحين ان هناك جزء منهم التحق بنا أو عاد ليعيش معنا ....
لنبكي من جديد والحياة لا تتوقف عند مدامعنا