من المعروف ان المراهقة مرحلة زمنية تمر بها كل فتاة بعد تخطيها لمرحلة الطفولة ..
تحدث فيها تغيرات جسمية ونفسية تؤثر في كل جوانب حياتها ..
تحس الفتاة أنها كبرت ومن حقها أن يكون لها استقلالية في بعض الأمور .. وغالباً ما تكون عصبية إذا لم تتح لها الفرصة لإبداء رأيها خاصة في المواضيع التي تخصها ..
وهنا يجب على كل أم أن تتفهم طبيعة إبنتها في هذه المرحلة ، وتساعدها على تخطيها بشكل يبني شخصيتها إلى الأفضل ..
حيث تكون الفتاة بحاجة إلى من يسمعها وتحكي له مشاكلها وما تحسه . لذا على الأم أن تحاول عقد صداقة مع ابنتها ..تتحدث معها .. تخرج معها .. تسمعها . تتابع دراستها .. تتعرف على صديقاتها لأنهن يشكلن عنصراً هاماً في حياتها .
على الأم أن لا تبتعد عن ابنتها كثيراً بل تسعى لإفهامها معنى المرأة الصالحة خاصة في ظل المغريات الحالية وتيارات العولمة التي نعيشها .
تحدث فيها تغيرات جسمية ونفسية تؤثر في كل جوانب حياتها ..
تحس الفتاة أنها كبرت ومن حقها أن يكون لها استقلالية في بعض الأمور .. وغالباً ما تكون عصبية إذا لم تتح لها الفرصة لإبداء رأيها خاصة في المواضيع التي تخصها ..
وهنا يجب على كل أم أن تتفهم طبيعة إبنتها في هذه المرحلة ، وتساعدها على تخطيها بشكل يبني شخصيتها إلى الأفضل ..
حيث تكون الفتاة بحاجة إلى من يسمعها وتحكي له مشاكلها وما تحسه . لذا على الأم أن تحاول عقد صداقة مع ابنتها ..تتحدث معها .. تخرج معها .. تسمعها . تتابع دراستها .. تتعرف على صديقاتها لأنهن يشكلن عنصراً هاماً في حياتها .
على الأم أن لا تبتعد عن ابنتها كثيراً بل تسعى لإفهامها معنى المرأة الصالحة خاصة في ظل المغريات الحالية وتيارات العولمة التي نعيشها .