بعد ان قضيت اجمل سنوات عمري داخل أسوار مدرستى الحبيبة حانت لحظة الوداع ..
حانت اللحظة التى لم أعمل لها حساب ..
إنها لحظة الرحيل ..
اليوم نودع مرحلة من مراحل حياتنا الدراسية هى بالطبع مفترق الطريق ..
لنستقبل مرحلة أهم في حـياتنا لنواصل الطريق بمزيد من بذل الجهد والعرق والكفاح المشرف .
لم أتصور ان يكون هذا العام هو عام اللحظة الفاصلة في حياتنا العلمية ..
ليبقى شريط الذكريات ..
أعيده كل لحظة لأتذكر :
طابور الصباح - وفصولنا الدراسية - ومديرتنا الأم المربية الفاضلة التى جمعت الكثير من الصفات الطيبة الحميدة - لأتذكر معلماتى القديرات الكريمات ، وزميلات الدراسة بفرحهن وسعادتهن وشقاوتهن .
أودع اليوم مدرستى ودموعى تفيض بالآم الوداع وانا أفكر بالرحيل .. نعم الرحيل آت لا محالة .. هى سنة الحياة .
وداعا مدرستى .. وداعا مرحلتى الثانوية
وداعا مديرتى القديرة الكريمة
وداعا معلماتى القديرات
وداعا زميلاتى وأخواتى .................
وداعا لكل الأشياء الجميلة التى احببتها داخل أسوارك ...
وداعا زميلاتى ويا ترى من منكن سترافقنى لمواصلة مشوار رحلتى العلمية الجديدة .. إلى الجامعة .. إلى بداية المسؤولية الكبرى .. والمجتمع ينتظرنا بشغف ليقول لنا بعد التخرج إن شاء الله وبتفوق .. اهلا بكن في رحلة البناء .. بناء المجتمع ....
سنذهب وتبقى مدرستنا شامخة ووعد أن نزورك يا مدرستنا يا حبيبة قلبنا بين الحين والحين فلقد اعطيتينا الكثير ولسنا جاحدين حتى ننساك ....................
إلى اللقاء ياغالية يا أكبر ثروة علمية نهلنا منها
حانت اللحظة التى لم أعمل لها حساب ..
إنها لحظة الرحيل ..
اليوم نودع مرحلة من مراحل حياتنا الدراسية هى بالطبع مفترق الطريق ..
لنستقبل مرحلة أهم في حـياتنا لنواصل الطريق بمزيد من بذل الجهد والعرق والكفاح المشرف .
لم أتصور ان يكون هذا العام هو عام اللحظة الفاصلة في حياتنا العلمية ..
ليبقى شريط الذكريات ..
أعيده كل لحظة لأتذكر :
طابور الصباح - وفصولنا الدراسية - ومديرتنا الأم المربية الفاضلة التى جمعت الكثير من الصفات الطيبة الحميدة - لأتذكر معلماتى القديرات الكريمات ، وزميلات الدراسة بفرحهن وسعادتهن وشقاوتهن .
أودع اليوم مدرستى ودموعى تفيض بالآم الوداع وانا أفكر بالرحيل .. نعم الرحيل آت لا محالة .. هى سنة الحياة .
وداعا مدرستى .. وداعا مرحلتى الثانوية
وداعا مديرتى القديرة الكريمة
وداعا معلماتى القديرات
وداعا زميلاتى وأخواتى .................
وداعا لكل الأشياء الجميلة التى احببتها داخل أسوارك ...
وداعا زميلاتى ويا ترى من منكن سترافقنى لمواصلة مشوار رحلتى العلمية الجديدة .. إلى الجامعة .. إلى بداية المسؤولية الكبرى .. والمجتمع ينتظرنا بشغف ليقول لنا بعد التخرج إن شاء الله وبتفوق .. اهلا بكن في رحلة البناء .. بناء المجتمع ....
سنذهب وتبقى مدرستنا شامخة ووعد أن نزورك يا مدرستنا يا حبيبة قلبنا بين الحين والحين فلقد اعطيتينا الكثير ولسنا جاحدين حتى ننساك ....................
إلى اللقاء ياغالية يا أكبر ثروة علمية نهلنا منها