قصة حبي...
كانت بداية قصة حبي لما كان عمري 14 سنة وللحين هذي القصة ما لها نهاية مع العلم أنا عمري الحين 20 سنة
كانت بداية القصة بعد بلوغي في السنة 14 من عمري وكانت بنت واحد من أقاربي في نفس العمر بس كنت أنا اكبر منها بـ 21 يوم فقط كنت قبل هذا العمر اشوفها مثل كل البنات بس لما شفتها وأنا في هذا العمر وسمعتها وهي تتكلم شفتها غير كل البشر تتكلم ببراءة تمشي بهداوة تتحرك بلطف أنا بصراحة سرحت فيها غصب عني مو بكيفي إلتفت لها كل إحساس من أحاسيسي صرت أخرف لما أشوفها ما أدري ويش أقول ويش أسوي بس ما كلمتها في هذا الشي إلي اسمة حب ولا ذكرت مرة قدامها إني أحبها لأني في سن المراهقة يعني يمكن هذا من المراهقة سكرت ثمي وما نطقت .
لما صار عمري 15 سنه وصلني خبر إنه هذي البنت لها علاقة حب مع واحد من أقاربي أكبر مني بسنه وشهرين إنصدمت صار لوني أسود قلت أهوه يحبها قالوا إيه قلت إهيه تحبه قالوا إيه قلت الله يسعدهم عشان أغطي على نفسي وما حد يكتشف إني أحبها لكن والله جلست 4 أيام وأنا ما أقوم من الفراش .
وفي يوم من الايام كنت جالس في بيتنا أشرب شاهي وكانت هذي البنت جالسة معاي ومحد كان جالس معانا رن تلفون البيت قامت أهية وردت علية ( أيوه السلام عليكم ... أنا فلانة ... معي فلان يشرب شاهي ويشوف تلفزيون ... بس كذا ... أهوه ما غريب ولد فلان ... الو الو ... ) الظاهر انه سكر التلفون قلت لها من قالت فلان ( إلي يحبها ) قلت لها علامة قالت ما فيه شي قلت كيف ما فيه شي علامة مشتط قالت يغار منك علي بصراحة ذكرتني بحبي إلي ما نسيته وبعد دقيقتين سمعت صوت هرن سيارة قالت هذا هوه قلت كيف عرفتي قالت هوه قال أنا جاي الحين قمت أريد اروح له قالت إجلس أنا بروح له قلت اوكية راحت جلست معاه تقرينا خمس دقايق وبعدها سمعت صوت ويل طلعت أشوف ويش صاير شفته أهوه طالع من بيتنا بسرعه قلت أكيد هذا زعلان عليها رديت مكاني اشوف تلفزيون دخلت هيه قلت علامه ضرب ويل وراح قالت معصب قلت وأنا امثل دور الغبي ليش ولا ما عازمتيه يدخل يتقهوا قالت لا اهوه يغار منك قلت في نفسي احسن أسكت ولا أزيدها غم جلست وأنا ساكت .
مرة السنين وصار عمري 18 سنة وأنا صابر وفي يوم من الايام سمعت إنهم إنفصلوا ما صدقت قلت ويش السبب قالوا غلط عليها غلطة ما يسويها عاقل قلت ويش سوى قالوا ضربها وسبها قلت لا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ليش سوى كذا قالوا ما ندري .
مضت سنة وصار عمري 19 سنه وأنا ما نسيت حبي القديم رحت لها أبي أعلمها إني أنا أحبها ما قدرت قلت ماشي غير إني أرسل لها رسالة ما عرفت ويش أكتب لها في الرسالة قلت بقولها على التلفون إتصلت لها وقلت لها وقامت تصيح (لا ما أريد) أنا بصراحة خفت وسكرت الخط بعد كم يوم حصلت رسالة في كرفايتي (سريري ) قريتها كانت من عندها كان ملخص مضمونها ( أنا ما كان ودي أرفضك لكن أنته جيتني في وقت ما مناسب أنا توني طالعة من علاقة حب فاشلة 100% أنا ما توقعت كل هذا يطلع منة ) انا رديت عليها برسالة وكان ملخص مضمونها ( انا اسف كنت متوقع إنه هذا الوقت المناسب وحبيت اقولك إنه الناس ما كلهم واحد بالعكس كل إنسان له عقليته وأنا غير عنه ) رسلتها بس ما ردت علي ومضت الايام وأنا على حالتي ما تغير فيها شي والحين عمري 20 سنة أنا ارسل لها هدايا بدون أي نتيجة وأكلما كلام مثل العسل بدون نتيجه والحين قرب عمري من الـ 21 سنه بدون إي تطورات . وهذي قصة حبي إلي ما لها نهاية للحين ...
كانت بداية قصة حبي لما كان عمري 14 سنة وللحين هذي القصة ما لها نهاية مع العلم أنا عمري الحين 20 سنة
كانت بداية القصة بعد بلوغي في السنة 14 من عمري وكانت بنت واحد من أقاربي في نفس العمر بس كنت أنا اكبر منها بـ 21 يوم فقط كنت قبل هذا العمر اشوفها مثل كل البنات بس لما شفتها وأنا في هذا العمر وسمعتها وهي تتكلم شفتها غير كل البشر تتكلم ببراءة تمشي بهداوة تتحرك بلطف أنا بصراحة سرحت فيها غصب عني مو بكيفي إلتفت لها كل إحساس من أحاسيسي صرت أخرف لما أشوفها ما أدري ويش أقول ويش أسوي بس ما كلمتها في هذا الشي إلي اسمة حب ولا ذكرت مرة قدامها إني أحبها لأني في سن المراهقة يعني يمكن هذا من المراهقة سكرت ثمي وما نطقت .
لما صار عمري 15 سنه وصلني خبر إنه هذي البنت لها علاقة حب مع واحد من أقاربي أكبر مني بسنه وشهرين إنصدمت صار لوني أسود قلت أهوه يحبها قالوا إيه قلت إهيه تحبه قالوا إيه قلت الله يسعدهم عشان أغطي على نفسي وما حد يكتشف إني أحبها لكن والله جلست 4 أيام وأنا ما أقوم من الفراش .
وفي يوم من الايام كنت جالس في بيتنا أشرب شاهي وكانت هذي البنت جالسة معاي ومحد كان جالس معانا رن تلفون البيت قامت أهية وردت علية ( أيوه السلام عليكم ... أنا فلانة ... معي فلان يشرب شاهي ويشوف تلفزيون ... بس كذا ... أهوه ما غريب ولد فلان ... الو الو ... ) الظاهر انه سكر التلفون قلت لها من قالت فلان ( إلي يحبها ) قلت لها علامة قالت ما فيه شي قلت كيف ما فيه شي علامة مشتط قالت يغار منك علي بصراحة ذكرتني بحبي إلي ما نسيته وبعد دقيقتين سمعت صوت هرن سيارة قالت هذا هوه قلت كيف عرفتي قالت هوه قال أنا جاي الحين قمت أريد اروح له قالت إجلس أنا بروح له قلت اوكية راحت جلست معاه تقرينا خمس دقايق وبعدها سمعت صوت ويل طلعت أشوف ويش صاير شفته أهوه طالع من بيتنا بسرعه قلت أكيد هذا زعلان عليها رديت مكاني اشوف تلفزيون دخلت هيه قلت علامه ضرب ويل وراح قالت معصب قلت وأنا امثل دور الغبي ليش ولا ما عازمتيه يدخل يتقهوا قالت لا اهوه يغار منك قلت في نفسي احسن أسكت ولا أزيدها غم جلست وأنا ساكت .
مرة السنين وصار عمري 18 سنة وأنا صابر وفي يوم من الايام سمعت إنهم إنفصلوا ما صدقت قلت ويش السبب قالوا غلط عليها غلطة ما يسويها عاقل قلت ويش سوى قالوا ضربها وسبها قلت لا حولة ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ليش سوى كذا قالوا ما ندري .
مضت سنة وصار عمري 19 سنه وأنا ما نسيت حبي القديم رحت لها أبي أعلمها إني أنا أحبها ما قدرت قلت ماشي غير إني أرسل لها رسالة ما عرفت ويش أكتب لها في الرسالة قلت بقولها على التلفون إتصلت لها وقلت لها وقامت تصيح (لا ما أريد) أنا بصراحة خفت وسكرت الخط بعد كم يوم حصلت رسالة في كرفايتي (سريري ) قريتها كانت من عندها كان ملخص مضمونها ( أنا ما كان ودي أرفضك لكن أنته جيتني في وقت ما مناسب أنا توني طالعة من علاقة حب فاشلة 100% أنا ما توقعت كل هذا يطلع منة ) انا رديت عليها برسالة وكان ملخص مضمونها ( انا اسف كنت متوقع إنه هذا الوقت المناسب وحبيت اقولك إنه الناس ما كلهم واحد بالعكس كل إنسان له عقليته وأنا غير عنه ) رسلتها بس ما ردت علي ومضت الايام وأنا على حالتي ما تغير فيها شي والحين عمري 20 سنة أنا ارسل لها هدايا بدون أي نتيجة وأكلما كلام مثل العسل بدون نتيجه والحين قرب عمري من الـ 21 سنه بدون إي تطورات . وهذي قصة حبي إلي ما لها نهاية للحين ...
و أعطيك دروس عن صغر عمرك حينها و حتى الآن...الفلسفة شديدة التعقيد لكني اسمع منك استجداء و سأقوم بدور النصح : 
: 
: 
: