السيسي: حماية الأمن العربي والخليجي.. "مسافة السكة"

    • السيسي: حماية الأمن العربي والخليجي.. "مسافة السكة"

      دبي - قناة العربية
      أكد المرشح الرئاسي المصري، عبدالفتاح السيسي،
      التزام مصر بحماية الأمن القومي العربي والخليجي سريعاً إذا استدعت الحاجة.
      وقال: "حينما يتعرض الأمن القومي العربي لتهديد حقيقي ونستدعى فهي مسافة السكة"
      ، في إشارة إلى سهولة إرسال قوات مصرية إلى أي دولة.
      هذا وقد أشاد عدد من الخبراء الاستراتيجيين بحديث السيسي حول الدور المصري
      في حماية الدول العربية،
      ورد أي عدوان يقع عليها بمساعدة القوات المسلحة.
      وقال اللواء حسام لاشين، مساعد وزير الداخلية السابق، إنه لا
      يشترط وجود اتفاقية دفاع مشترك بين مصر وأي دولة عربية كي
      تتحرك للدفاع عنها، مشيراً إلى أن تصريحات السيسي
      حول ذلك نوع من العرفان بالجميل،
      عقب وقوف تلك الدول مع مصر عقب 30 يونيو، وذلك
      بحسب ما نقلت عنه صحيفة "اليوم السابع".
      فيما قال اللواء عبدالمنعم كاطو، الخبير الاستراتيجي، إن حديث السيسي عن توجه
      الجيش المصري لحماية أي دولة خليجية من عدوان يقع عليها،
      يؤكد استمرار عقيدة الجيش في الدفاع عن الدول العربية، باعتباره أكبر جيش بالمنطقة.
      وأضاف كاطو أن الدفاع عن الدول العربية ليس بجديد، فالجيش المصري
      تدخل لرد عدوان العراق على الكويت سابقاً، وفي حرب اليمن، مشدداً
      على أن هذا دور حتمي على مصر باعتبارها الأم الكبرى للدول العربية،
      مؤكداً "لن تتأخر عن حمايتها بالقوات أو السلاح".
      وأشار الخبير الاستراتيجي إلى أن تكوين جيش عربي موحد أمر
      يصعب تحقيقه، ولكن يمكن التحرك من خلال جامعة الدول العربية.


      كبير يا سيسي
      لم تنكر المعروف مثل غيرك

      مناقشة
      هل هي العلاقات الوطيدة؟
      هل هو الدم العربي؟
      هل هو تحذير لمن يفكر في زعزعة العرب
      والخليج
      alarabiya.net/ar/arab-and-worl…الخليجي-مسافة-السكة-.html

    • لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

      كان الله في عون مصر وشعب مصر
      الكل يعبث يها كما يريد
      العنف يمزقها ويمزق شعبها
      مصر تتفتت بين عنف المتظاهرين والعنف الأكبر من قبل السلطة العسكرية
      والويل الشعب إذا رزح تحت قيادة عسكرية وقانون طوارئ يحول الدولة إلى ما يشبه السجن الكبير

      طلاب الجامعات يزج بهم في السجون بصورة جماعية دون تمييز بين متظاهر سلمي وبين مخرب فالكل
      يسحبون إلى سجون الإعتقال ومعسكرات التعذيب تحت تسلط عسكري لا يرحم
      بينما يتمتع أذناب النظام السابق الفاسدين بكل إمتيازاتهم السبابقه ويمارسون أنشطهم بكل أريحية دون
      حسيب ورقيب

      يأتينا السيسي ليذكرنا بفضل سلفه ورئيسه مبارك ومشاركته في الحرب الأمريكية التي أعلناها بوش حربا
      صليبية جديده حولت العراق الشقيق إلى أطلال دولة .
      ولكن لا عتب عليه فهذا أقل واجب يقوم به
      تصريح كلامي من النوع الثقيل مقابل المليارات التي تدفقت عليه من بعض دول الخليج الداعمه له والتي
      جلبت الصليبيين لتدمير العراق العظيم وتكلفت فاتورة الحملة الصليبية .

      على كل حال إن كان عند السيسي الذي لم يصبح إلى الآن الرئيس الرسمي المخول بالحديث عن مصر
      إن كان لديه شيئا من الحس الوطني الداخلي فليترأف بالشعب المصري وليضغط بثقله هذا على الكيان
      الصهيوني لإطلاق سراح الأسرى المصريين من الأبطال الذي جاهدو في حروب الجمهورية العربية
      ( مصر وسوريا والأردن والعراق ) ضد الكيان الصهيوني خلال العقدين الذين واكبا إستعمارا فلسطين
      وتحويلها لمغتصبة صهيونية بصك أمريكي ودعم غربي مطلق وصمت عربي .

      السيسي يعرف من أين تؤكل الكتف وبأقل التكاليف ويكفي تصريح واحد مدوي لا يتعدى الكلام لدغدغة
      مشاعر البعض والتي ستثلح ثلوج المقصودين بدو شك .

      يا حسرة على مصر وعلى دور مصر المغيب في قضايا العالم العربي والإسلامي الذي لم نرى منه شيئا
      وهي مستقره بل لم نرى سوى التنازلات والتفريط بحقوق الجيران ومد العدو الصهيوني بالغاز المصري
      كأسير حياة بثمن بخس وإتفاقيات السلام الحديثه والمشاركة في خندقة غزة وحصارها بغلق المعابر .
      فهل سيكون لها دور الآن وهي تتمزق بفعل الحرب الأهلية والشقاق السياسي الذي يهدد بإسقاط مصر في
      الهاوية .
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • [h=3]سر فوزنا في الدنيا و الآخرة[/h]


      ان لكل امر مفتاح و سر يفتح به فتاملت في كتاب الله و سنة نبيه عن سر نهضتنا و كرامتنا و فوزنا في الدنيا و الآخرة فتوصلت للآتي :
      ان اول كلمة افتتح الله بها كتابه العزيز هي ( الحمد لله )
      و قال تعالى : ( لئن شكرتم لأزيدنكم )
      و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم ( لا يشكر الله من لا يشكر الناس )
      و روي عن عبد الله بن مسعود أنه قال : ( الإيمان نصفان نصف صبر ونصف شكر )
      و روى البخاري من رواية أبى سعيد الخدري قال : خرج رسول الله صلى الله عليهوسلم في أضحى أو فطر إلى المصلى فمر على النساء فقال : ( يا معشر النساء تصدقن فإني أريتكن أكثر أهل النار ) فقلن : وبم يا رسول الله ؟ قال :
      ( تكثرن اللعن وتكفرن العشير)
      و ديل كارنجي رئيس علم الادارة الحديث يقول : بذر من الشكر اي اكثر من الشكر
      ان الله منزه عن العبث فكل شئ عنده بقدر و مقدار فكلمة الحمد التي افتتح الله بها القراآن الكريم لها دلالت كثيرة و اسرار عظيمة
      و معنى الحمد اوسع من الشكر فالشكر معناه الاعتراف بالجميل لمن اسدى اليك معروفاً
      بينما الحمد معناها الاعتراف بالجميل لمن نالك نصيب من معروفه بشكل مباشر أو لم ينلك
      و هنا سوف أركز حول هذا الامر فيما يخص الدوائر الحكومية و الدول و الإدارات لأهميته
      بسبب تجنب الكثيرين الكلام حوله و اختلاط الفهم فيه و كثرة اللغط حوله و بسبب التطرف فيه
      و أخص بالذكر السعودية لأنه أصبح من الخطوط الحمراء ذكر إيجابياتها و الثناء عليها رغم أنها من أكثر الدول الإسلامية إيجابيات و من أقلهم سلبيات فكل من يذكر إيجابياتها منافق مطبل
      فلا يكاد يخلوا مجلس من ذكرسلبياتها فالكل يريد أن يعطيها تعليمات و نصائح و كأن من يحكمها أطفال و الجميع يريد أن يعطيهم دروس في الإدارة و السياسة و المنصف منهم يذكر نعمة الأمن و الأمان و كأنه لا توجد إيجابية لها سوى نعمة الأمنو الأمان
      و هذا النهج نوع من أنواع التطرف الفكري و التطرف في الأحكام الذي نشأ في ظل الأنظمة القمعية الاستبدادية
      التي يسود فيها الفكر الثوري الاستبدادي الاقصائي
      فتجد أناس يستهينون بهذه الكلمة فيبذلونها في غير موضعها
      حيث يبالغون في الشكر و الثناء على القوي و صاحب السلطة الذي لا يستحق ذلك لعدم وجود نتائج ايجابية ملموسة على أرض الواقع تستحق كل هذا التصفيق و الهتاف و التهليل و الذي هو شكل من اشكال الثناء و الشكر و بالمقابل تجد هؤلاء يبخلون بالشكر و الثناء لمن يستحق ذلك اذا لم يكن له سلطة عليهم أو لم يكن لهم مصلحة عنده.
      و هؤلاء غالباً يعطون مواقفهم السياسية أو أصواتهم الانتخابية و التي هي شكل من أشكال التزكية و الثناء على أساس المحسوبيات و العصبيات و المصلحة الشخصية اأو الحزبية الضيقة أو لصاحب المال و القوة دون النظر إلى كفاءته لهذا المنصب و مثل هذه السلوكيات تؤدي الى استلام المناصب بغير الأكفاء أي ظهور الفساد التي نلوم الحكومات عليها و هي من صنع الشعوب .
      و عندما يصل الى السلطة من يؤيده تيار معين يبدؤون بالتهليل له و التصفيق و التمجيد لمجرد كلام و تصريحات فارغة يطلقها و قبل أن يروا نتائج عمله الإيجابية .
      بمثل هذا السلوك صنعت الشعوب العربية سابقا الطغاة باسم القومية و اليوم نخشى أن تصنع طغاة جدد باسم الدين لأن الطغاة يظهرون و يتسلقون على أكتاف الشعوب الخانعة التي تصفق و تهتف متى طلب منها ذلك
      و دون ان تفكر لماذا تفعل ذلك و على ماذا و ما هي نتيجة هذا السلوك الخاطئ ؟؟
      و هل هذا الامر يستحق كل هذا التصفيق و التهليل ؟؟؟
      و بالمقابل تجد اناس يبخلون بالشكر و الثناء على من يستحقها فهذه الكلمة ممسوحة من قواميسهم
      فتجدهم لا هم لهم سوى توزيع الاتهامات يمينا و شمالا و من امامهم ومن خلفهم
      فلا يكاد يسلم منهم احد كردة فعل متطرفة على أفعال الذين يستهينون بالشكر و الثناء و يضعونه في غير موضعه و هؤلاء ضرهم لا يقل عن ضرر الطرف الآخر
      لأنهم يخلطون الاوراق و ينزعون الثقة بين أفراد المجتمنع و الأمة و يخلقون جيلا مضطربا حائرا متشاءما محبطاً بلا هدف غير مبالي ليس لديه شعور بالمسؤولية
      و هؤلاء نتيجة شعورهم باليأس و الاحباط ربما يصل بهم الأمر إلى التطرف و الارهاب و استحلال الدماء البريئة
      و لذلك الذين يشيعون جو الاحباط و اليأس بين الناس يصنعون التطرف و الارهاب شعروا بذلك ام لم يشعروا
      و الوسطية و الاعتدال في هذا الأمر ان يبذل الشكر و الثناء و التزكية لمن يستحق و بالمقدار الذي يستحق
      بعيداً عن الانتماءات و العصبيات و الأهواء
      و لمن نتفق معه بالرأي و لمن نختلف معه و للصديق و للبعيد و الخصوم أيضاً و الشكر يكون على القليل و الكثير و من لا يشكر على القليل لا يشكر على الكثير فالبشكر تدوم النعم و تزداد
      و للشكر أشكال عديدة قولية و فعلية
      فعندما تتحقق الشعوب الاسلامية بجوهر ( الحمد لله )
      حيث ترى ان المنعم و المتفضل الحقيقيي بكل شئ هو الله سبحانه و تعالى تنتفي الديكتاتوريات و تسود الحريات و عندما تتحق بالشكر لبعضها و لكل من يجري الله الخيرعلى يديه سواء كان مسلم او غير مسلم
      يبارك الله في النعم و تنمو القيم و الأخلاق في المجتمع
      فيسود التفاؤل و التسامح و حسن الظن و المروءة و المحبة
      و يزداد المجتمع تماسكاً تظهر فيه الفضيلة و تختفي الرذيلة
      و يقل الفساد فينتعش الاقتصاد و تزداد عملية التنمية
      و يتم فرز القيادات الفعلية عن الزائفة
      و تصبح علاقاتنا جيدة مع الآخرين و نعطي الصورة الناصعة عن إسلامنا و هذه دعوة غير مباشرة لهم
      و بالتالي نضع أقدامنا على الطريق الصحيح باتجاه التقدم و الحضارة و الازدهار و تصبح لنا مكانة و احترام بين الأمم
      هذا في الدنيا و في الآخرة الفوز برضا الرحمن و جنته إن شاء الله

    • تنبيه ( مجرد رأي شخصي مني لا أكثر )

      لا اله الا الله محمد رسول الله .

      ما اشبه اليوم بالبارحة .

      حواركم للأمانه جعلني أتذكر ملك المملكة الاردنية الملك / حسين قبل ما يموت عندما وقعت انذاك عملية انتحارية ضد الصهاينة الاسرائليين وقتل فيها عدد من الجنود الصهاينة ،( الملك حسين ) قال حسب ما أتذكر بعض الجمل وهي ( اخواننا اليهود - الشهداء الاسرائليين ) و كمعنى إجمالي للتقريب كان معنى كلامه ( نترحم على أخواننا اليهود الذين استشهدوا ونقدم التعازي لهم ونعبر عن حزننا لإخواننا الاسرائليين في مصابهم وندين العملية الغادرة ضدهم ) وطبعاً قبل ما يقدم كلمته كان قد تبرع بدمه لأخوانه من الاسرائليين ولكن كان دمه لازال خالياً من السرطان وما جاه السرطان غير بعد ما تبرع بدمه الملكي النقي والطاهر الدم الهاشمي الذي تعود سلالته يمكن ؟؟؟ الى نسل ( أبو لهب ) وأقول يمكن !!!! علشان ما احد يفهم غلط ...

      المهم لمجرد هذه الكلمات التي قالها حضر في موته تقريباً جميع رؤساء العالم وأشادوا بمواقفهم الرجولية والانسانية العظيمة ووووووووووو الخ ..

      السيسي ما سوى مثل الملك الهاشمي ولكنه عبر عن إدانته للفلسطينيين ووصفهم بالمجرمين والقتله وقام بتقديم المواساه لأخوانه اليهود !!!! السيسي كان أكبر من مجرد كلمات تقال ،

      ( كبير يا سيسي ) ولم تنكر وتجحد المعروف وبالفعل لم تنتظر لأخذ الاذن من أحد أو الطلب من أحد لتقديم المساعدة والدفاع عن الأمن القومي لأخوانك فلقد قمت بحماية الامن القومي والدافع عنه سريعاً وذلك ب هدم الانفاق ما بين مصر وغزة و التي تدخل منها الادوية والمواد الغذائية للفلسطينيين وأحياناً الاسلحة البسيطة التي يدافع بها الفلسطيني عن عرضه وشرفه ، وأيضاً إعلان الحرب على بدو سيناء الذين يمدون يد العون للمجرمين الفلسطينيين بالغذاء والدواء وهذا يعتبر إرهاب لسياسة المحتلين الصهاينة المساكين الذين يطبقون سياسة المثل ( إذا أردت أن يطيعك كلبك ... خليه يموت جوعا ) ..

      كبير يا سيسي ... والاكبر من ذلك أنك قمت بإغلاق معبر رفح علشان المجرمين الفلسطينيين ما يخرجون من غزة وراء لقمة العيش ، وإنما يقعدون بغزة المحاصرة يموتون جوع وذل وإهانة وفي الأخير سيضطرون للإنصياع للأسياد . هكذا هي الحمية والغيره والدفاع عن الاخوان وكان هذا رد للمعروف لمن قدموا المساعدة في 30 يونيو ..

      لله درك يا سيسي كبييييييييييييييييييييييييييييييييير يا سيسي ...


      للإجابة على المناقشة ///

      - نعم هي العلاقات الوطيدة المسيسة وفق الاجندات .

      - لا ليس هو الدم العربي لوحده ، ومثل ما تقول عندما يتم خلط الدم العربي بنسبة بسيطة من دم الخنازير رح تضيع الحمية .

      - ليس فقط تحذير لمن يحاول أن يتطاول على الاسياد وإنما دائماً تمت المعاقبة قبل التحذير وكل ذلك من أجل إرضاء طرف شاذ تم إقحامه في الوطن العربي كالشوكه في الحلق ، وما شاء الله الاغلبية كانت المرجعية لهم الملك بالهاشمي .

      الان السيسي أصبح القدوة وأكبر دليل على ذلك ما حصل في ليبيا وما سيحصل حقاً في اليمن لاحقاً لأنه الان يجري تهيئة الوضع لكي يقوم اللواء المنشق عن النظام السابق بالدفاع عن الشعب اليمني بسبب أن الوضع أصبح مأساوي . نفس السيناريو رح يتكرر ولكن بشخصيات مختلفة ..

      وأخيراً وبدون حساسية وتعصب .... كلامي كان مجرد رأي شخصي مني يحتمل الصواب والخطأ..

      وبصدق السيسي كبييييييييييييييير ... أكثر من 3000 قتيل في رابعة والنهضه بيوم واحد والحجة أنهم إرهابيين وأي واحد يحفظ القرآن الكريم يبقى ارهابي وأي واحد يصلي يبقى ارهابي واي واحد يربي لحيته ارهابي وتم اغلاق المساجد علشان أصبحت أوكار للأرهابيين ... ومقابل هذا تم منح جائزة الام المثالية لصاحبة الرسالة العريقة والثقافة والفن الاصيل ( فيفي عبده ) ...

      كلمة أخيره للأخ / عبد الحق صادق لو تكرمت قم بتوضيح خطابك الرنان بإسلوب مبسط لكي أفهم ، فلقد صعب علي الفهم بسبب أن الاوراق اختلطت علي مثل ما ذكرت أنت في سياق كلامك وأيضاً كان حديثك في عدة إتجاهات . أرجو شاكراً التبسيط ..

      لأني أريد أشكر من يستحق الشكر ؟؟؟؟