مقدمة ( وتحتوي على ما يلي ) :
- فهرس الموضوع .
- أهميته .
- رسائل لم يحملها البريد، وبرقيات عاجلة
فهرس الموضوع
- مقدمة ( وهي هذه التي بين أيدينا ).
- تعريف الإرهاب لغة ، ومرادفاته.
- مفهوم الإرهاب والترهيب في القرآن المجيد.
- أنواع الإرهاب ومصادره.
- من أسباب العنف والإرهاب.
- من خصائص الدين الإسلامي .
- موقف الإسلام من العنف والإرهاب .
- وقفه مع الأعلام العالمي والدولي .
- قواعد وأصول.
- سؤالات واستفهامات ؟؟؟
رهب يرهب رهبة ورهبا ورهباً: أي خاف
ورهب الشيء : خافه .
وترهب غيره: إذا توعده.
والرهبة : الخوف والفزع
وأرهبه ورهبه واسترهبه : أخافه وفزعه.
واسترهبه: استدعى رهبته حتى رهبه الناس.
{ واسترهبوهم } أي أرهبوهم، والراهبة: الحالة التي تُرهب فتفزع وتخوف.
- ومن هذه المادة: الراهب: المتعبد في الصومعة، والرهبانية من الرهبة، ثم صارت أسماً لما فضل عن المقدار وأفراط فيه.
- مادة ( رهب ) ذكرت 12 مرة في القران الكريم بصيغة الفعل والمصدر واسم الفاعل .
- منها ثلاثة مواضيع تهمنا، وهي :
أ – الإرهاب بالسحر من قبل فرعون وسحرته: { قال ألقوا فلما ألقوا سحروا أعين الناس واسترهبوهم وجاءوا بسحر عظيم } ( الأعراف:116).
ب – الجهاد والإعداد : { وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم لا تعلمونهم الله يعلمهم } ( الأنفال : 60).
جـ - في اليهود وخوفهم : { لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله ذلك بأنهم قوم لا يفقهون } ( الحشر: 13).
- وممن وصف بالإرهاب في القرآن المبين ( نموذجان فقط ):
- ( كيف واجه الرسول الكريم الإرهاب بمصدريه: الداخلي والخارجي، وبقسميه الفكري والمسلح
1- الإقرار بوجوده.
2- البحث الحثيث والدقيق عن مصدره، ومعرفة أسبابه.
3- { خذوا حذركم أن الله أعد للكفرين عذاباً مهينا } ( النساء:102).
4- التخطيط السليم لإزالته.
5- الإصلاح ونشر الصلاح.
6- الإعداد: { وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ...}.
7- الجهاد في سبيل الله تعالى ذكر في القرآن 33 مرة، بتصريفات الفعل وصيغة المصدر واسم الفاعل.
8- إقامة الحدود ، والأخذ على أيديهم: { إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فساداً أن تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم إلا الذين تابوا من قبل أن نقدر عليهم فأعلموا أن الله غفور رحيم } ( المائدة:34 ،33) .
9- التعاون على البر والتقوى.
10- نشر العدل في الأرض والعمل به.
وقفة مع الإعلام الدولي:
- الكيل بمكيالين
- زعزعة المفاهيم الشرعية الأصيلة، وخلطها ( مفهوم الجهاد، الإرهاب، الإصلاح، الإعانة، الإغاثة).
- تصوير مقاومة المحتلين بالإرهاب.
- الإرهاب الوهمي.
- الاختبار البالوني.
- هل الإسلام هو الإرهاب؟ وهل الإرهاب هو الإسلام؟
- تحكم السياسة بالإعلام.
- كأنهم يتفقون على صياغة الخبر الواحد، ويتناقلون ألفاظه، ويحددون مصطلحاته.
- الحذر ممن يربطون الإرهاب بالإسلام.
- ليس كل ما يتناقله الإعلام يكون صحيحاً.
- ليس كل من اتهم بالإفساد كان مفسداً.
- وليس كل من ادعى الإصلاح يكون مصلحاً.
- الجهاد ماض إلى قيام الساعة، وهو إرهاب مشروع لعدو الله وعدونا وآخرين لا نعلمهم الله تعالى يعلمهم.
- { كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفاها الله ويسعون في الأرض فساداً والله لا يحب المفسدين} ( المائدة:64).
- { وكذلك جعلنا لكل نبي عدواً شياطين الإنس والجن يوحي بعضهم إلى بعض زخرف القول غرورا.. ولتصغي إليه أفئدة الذين لا يؤمنون بالآخرة } ( الأنعام:113،112).
- { سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب } ( الأنفال:12).
- لا ينبغي دائماً أن نواجه العنف بالعنف، والإرهاب بالإرعاب.
- تحديد المصطلحات لابد أن يبنى على المعرفة اللغوية وما جاء في كتاب الله وسنة رسوله، وليس على الترجمة لمصطلح من هنا أو هناك.
- لابد من الإطلاع على تاريخ العنف الديني الغربي المعاصر، ومن ثم مطالعة تاريخ العنف الديني في بلاد الإسلام.
- {ولا تزر وازرة وزر أخرى}.
- {ولا يحيق المكر السيىء إلا بأهله فهل ينظرون إلا سنة الأولين فلن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا} ( فاطر:43).
- {وقد مكر الذين من قبلهم فلله المكر جميعا يعلم ما تكسب كل نفس وسيعلم الكفار لمن عقبى الدار} ( الرعد:42) . ليس من الحكمة أن نبكي على اللبن المسكوب.
- لن نتخلى عن أصول وأركان ديننا مهما كان، وتحت أي ضغط
- لماذا رُبط مفهوم الإرهاب بالإسلام؟
- هل الإرهاب فكر أو ممارسة؟
- أين عقلاء العالم عن إرهاب اليهود؟ وإرهاب تجار وشركات الأسلحة؟ ومتاجري ومروجي المخدرات؟ وآكلي الربا أضعافاً مضاعفة؟ عن الظالمين والمفسدين في الأرض؟ عن أكابر مجرميها؟
- أليس الاستعمار إرهاباً، والاحتلال ظلماً؟
- هل الحرب العالمية معلنة على الإرهاب حرب صليبية في حقيقة الأمر؟
خاتمة:
وأخيراً، هل نحتاج إلى أن نطرح موضوعاً بعنوان:الإسلام وموقف الإرهاب منه؟
والحمد الله الذي بنعمته تتم الصالحات.
---------------------------------------------------------------------------------------------------
* * للمعلومية هذا البحث عن ( الإرهاب ) أعد من قبل مجموعة الاقلام النابضة في شبكة التبيان الاسلامي ،،
لم تخبرنا أخي محمد هل أعدت مجموعة الاقلام النابضة في شبكة التبيان الاسلامي هذا البحث قبل أو بعد الحادي عشر من سبتمبر 2001والذي يشهد مولد الارهاب كما اراد له الرئيس جورج دبليو بوش.
أتحدى انه بعد هذا التاريخ، وهنيئا لك يا سيادة الرئيس بوش فقد فرضت علينا ان نكتب ابحاثاً عن "ارهابك" هذا وها هي الاقلام النابضة تستجيب لك ولارهابك وتكتب الابحاث عنه
تمنيت لو أن الرئيس بوش لم يفز بولاية جديدة، لاننا وبلا شك كنا سننسى "ارهابكم" هذا كما اوجدتموه ولكن ماذا سنقول فأمامنا اربع سنوات لنردد كلمة "الارهاب" ولا ندري ماذا سيكون موضوع بحثنا بعدها
أخي Tenderness لك الحق في أبداء موافقة أو تخطئة من بحث هذا الموضوع أو تطرق إليه.
ولكن هناك معلومة بسيطة أعتقد أنك تعلمها أحب أن أذكرك بها ..
أن حقيقة إعلان الحرب المزعومة على الإرهاب الذي يدعيها المجرم / بوش الصغير يقصد بها حقيقة معنى ( الجهاد في سبيل الله ) الذي يقوم به عدد من عصبة الطائفة المنصورة ( المجاهدين في سبيل الله حق جهاده في هذه المرحلة الحاسمة والمنعطف الخطير الذي تتعرض له الأمة من أعدائها النصارى واليهود المجرمين ) من أهل شريعة الكفر والظلم والعدوان المبينة أدلتها في كتاب الله وسنة رسوله عند المسلمين حق عبادته وتوحيده ! .. ولا يريد هذا المجرم/ بوش الصغير من المسلمين أن يوقف أحداً منهم مخططاته الصهيونية الصليبية في احتلال بلاد المسلمين كما فعل ويفعل الآن في ( افغانستان والعراق ) وتحقيق حلم اقامة دولة اليهود ( اسرائيل الكبرى )، والسيطرة الكاملة على مقدرات الأمة ومكتسباتها وثرواتها وانتهاك حرماتها بأحتلال أراضيها وقتل أبناءها وتدمير مساجدها ومساكنها على كل من فيها أمام مرآى من العالم !! .
والشواهد على مخازيهم كثيرة .. اذكر بعضها تبداء من غواتنموا إلى ابو غريب إلى الفلوجة وغيرها الكثير من المأسي المستمرة التي تشاهدها وتسمعها وتقراءها أنت كل يوم .
أنا ضد أمريكا إلى أن تنقضي هذي الحياة ويوضع الميزان
أنا ضدها حتى وإن رق الحصى يوماً وسال الجلمد الصوان
بغضي لأمريكا لو الأكوان ضمت بعضه لانهارت الأكوان
هي جذر دوح الموبقات وكل ما في الأرض من شر هو الأغصان
من غيرها زرع الطغاة بأرضنا وبمن سواها أثمر الطغيان
اللهم منزل الكتاب ومجري السحاب وهازم الأحزاب، اهزم أمريكا ومن حالفها، اللهم اجعلهم وعتادهم غنيمة للمسلمين، اللهم دمر أمريكا وزلزلها، اللهم إن السماء سماؤك والأرض أرضك والبحر بحرك، اللهم ما كان لهم من قوة في السماء فأسقطها وما كان لهم من قوة في الأرض فدمرها واجعلها غنيمة للمسلمين، وما كان لها من قوة في البحر فأغرقها، اللهم عليك بهم فإنهم تجبروا وتسلطوا على عبادك واستضعفوهم، اللهم إنا نسألك أن تصيبهم بما أصبت به فرعون وقومه، اللهم أرسل على بلادهم الطوفان وخذهم بنقص من الأموال والأنفس والثمرات، اللهم إنه لا يهزم جندك ولا يغلب جمعك اللهم اهزمهم وزلزلهم إنك قوي عزيز .
آمين يا رب العالمين
وشكرا لك أخي محمد
وأرجو الا تأخذ كلامي وكأنه موجه لك بشكل شخصي، فلربما قهري ما دفعني لكتابة اشياء معاذ الله أن اسيء بها لأي كان، فآلامنا واحدة، وآمالنا واحدة، وهمومنا واحدة، وأخطائنا نعاقب عليها، وأخطائهم زلة لسان
شكرا أخي الكريم، وكونك تكره امريكا ويكرها الكثير معك دفعها الى اتباع سياسة "تحبيبنا" بها ولكنها لا تعرف مسك العصا بجزرة ولو نتنة ولربما نحن من يحمل الجزر