*المستهتر* كتب:

قد يكون بداخل الإنسان ضجيج مدينة
ولكن لا أحد يسمع هذا الضجيج لأنه مكتوم
وما أشده إذا استمر بقلب الإنسان فلا تدري نهايته
شكرا لك

فاطمة الزهراء البتول كتب:

[FONT=&amp]يشعر الانسان بأن من الصعب أن يعيش في عالم يسوده الصمت الذي هو عنوانه[/FONT][FONT=&amp]
[/FONT][FONT=&amp]وأن تيساير أُناساُ تُحاول في زرع أحلامهم على بقاياك[/FONT][FONT=&amp] ,,
[/FONT][FONT=&amp]كم هو مؤلم وقاسي عندما يمتزج الصمت مع الألم[/FONT][FONT=&amp] .
[/FONT][FONT=&amp]فتظاهر بانك بخير دائما مهما عصفت بك الحياة[/FONT][FONT=&amp]
[/FONT][FONT=&amp]فالكتمان اجمل بكثير من شقفة الاخرين عليك[/FONT]

وهج السلام كتب:

نعم صوت الألم مسموع
ولكنه باذن المتألم
.
.
هناك أصوات تقترب منك
ولا تريد أن تسمعها
ولكن الصوت يزداد
وما زال يواصل ف الاقتراب
تحاول الهرب منه
ما من منفذ
تنظر حولك
الكل حولك يلهو بالدنيا
لا يسمعون ما تسمع
ولكن
فجأة
.
.
.
تسمع صوتا يناديك من بعيد
وتلتفت إليه طالبا المناجاه
وتجد أمامك
.
.
كتاب الله
وسجادة الصلاة
.
.
إذا كنت حقا تريد النجاة
قم
واغتسل
صلي ركعتين مناجاة لله
فهو ناداك للنجاة
لبي النداء
وافتح المصحف
إقرا وقلب صفحات كتاب الله
وأنت في أشد الفرح
.
.
فقد غلبت صوت الالم
لقد رحل
.
شكرا لله
الحمدالله


تحياتي لك أخي
مواضيعك تسطر الحروف لنا للرد عليها
دمت في حفظ الله ورعايته

الياقوته كتب:

صوت الألم ..؟
بعضنا يخنقه ..
بعضنا يقتله ..
و بعضنا يعطيه الحرية ليتلاعب به و يحطمه ..
بالنسبة لي أنا ..
صوت الألم يسعدني ..
لا تسأل لم ..
لعله إشارة إلى انني ما زلت على قيد الحياة
حينما وصلت لمرحلة جعلتني اعتقد انني جثة تمشي على الأرض
لا تسأل لم ..
لعله هدية من السماء
تخبرني بأن الله معي و بأنه يذكرني بخير أو بشر
لا تسأل لم ..
لعل اسطورة الكتمان التي نسجتها
تتوضح معالمها و تبين ضخامتها كلما ازداد الألم
في النهاية ..
هي حياة فانيه ..
لذلك يجب ان تذوق جميع الأصناف *
قبل أن تغادر ..

تقبل ودي $$9

وهج السلام كتب:

:)

هنيئا لكم ببعضكما تعاضدا وتكاتفا واندماجا ً

:)
هو شرف لي فكيف لي ان ارفض

وهج السلام كتب:

ياني احاول اوصل لفكرك الرائع
ولكن يصعب علي اللحاق به

كم أنت رائع يا المتذوق

دمت في حفظ الله ورعايته

الياقوته كتب:

أكرمك الكريم
تيقن ..
بعد كل نكسة حزن و ألم ..
سترى إنسانا جديدا يولد مرة أخرى ..
لتعلم بأن الحيآة تستمر ..
و بأن الألم باقٍ لا محآلة ..
و القرار بيدك ..
إما ان تتركه يولد لتكمل حياتك ..
و اما ان تخنقه فلا تخرج بفائدة من كل ما مررت به ..
$$9

وهج السلام كتب:

نعم هنالك صوت للألم ولغته مألوفة جدا على المتألم
ما ان تقترب هذه الاصوات منك
فإذا بجسمك يتشلل خوفا مما تسمعه
اصوات غريبه
وصاخبه
ومتراكبه في بعضها البعض
اصوات تأنيب
لا بل تعذيب
أصوت تلوح بك من كل مكان
فإذا اردت النجاة فأنت تعلم كيف
فرب العباد ارحم من الام على ضناها
توجه اليه مسرعا واطلب المناجاة

وابحث عن طريق تكاد تختفي فيه انين الالم
ابعدنا الله واياكم
عن طريق الالم

الياقوته كتب:

أخلع القبعة احتراما و تقديرا لنطقك الرآئع
اتصل على شبكة روحك لداخلية .. روحك الي توشك على الموت أحيانا
اتصل و ايقظها
و احجز على طيران التفاؤل
ف خدمتهم متميزة تستحق 10 نجوم
و تستمر خدمتها لمدى الحيآة معك ..
$$9

just_f كتب:

في الحقيقة

الألم هو رسالة تنبيهيه للإنسان مضمونها الابتعاد أو الاقتراب
بمعنى هي اشارة صفراء تخيرنا بين التأني أو المجازفة
وبمعنى أخر الالم هو ناتج عن صراع بين القناعات القلبية والعقلية
ومسكن الألم هو الصبر والإرادة هي مشغل الثقة الذاتية بعد فهم اسباب الألم وفك شفراته النفسية
لـذا من المهم أن يجيد الإنسان كفية اصلاح اعطاب نفسه بنفسه
إننا نحتاج إلى استبدال مضموننا التالف بأخر من خلال صيانة نفسياتنا وتحريرها من المتعارضات حتى ننعم باستقرار انسيابي يدعم تلاشي تذبذبنا تدريجيا
حتى نعيد ضبط التوازن الكلي لمكوناتنا الاستشعارية التي تضمن لنا قوة دفاعاتنا النفسية وتشخيص الألم واسبابه وطرق علاجه .
من اجل اعتماد التحصينات المستقبلية وتفعيل الرؤية التحليلية للأحاسيس التي تحمل جينات المشاعر الانهزامية فنضع لها مصائدنا الاحترازية
وبهذا نكون في مأمن من الغرباء على دواخلنا المسالمة

just_f

وهج السلام كتب:

ربما الندم ينتج الصوت الاعضم
ولانه الندم يصعب علينا ان نزيحه او نبعده

مفردات رائعة قد إستخدمت
وبها وصلنا إلى ما نريد

نعم نحن من يفتح باب للألم
نعم نحن من نغلقه متى شإنا

رائع ك عادتك
ويقف قلمي عاجزا عن التعبير
لما يراه من الفنون في التعبير
كم أنت مبدع
زادك الله ابداع في ابداعاتك هذه

فاطمة الزهراء البتول كتب:

المتذوق كتب:

لكن هل للكتمان أن يكون عمقا روحيا ..
هل للكتمان أن يبدع مناخا جديدا ..
هل للكتمان أن يصنع فن امبراطورية تحمل .. ودفاع وتحسس مختلف ..
هل للكتمان أن يصغي لي وانا أصغي للالم ،، ام سيصغي معي فقط ..
فن الإصغاء لصوت الألم ..
شكرا لكل حرفك فاطمة الزهراء البتول ... حرفك يمنحنا حوارات تتسائل مع الذات والآخر ..

الكتمان مش حل نهائي ابدا هو من الوهله الاولى يظهرلنا كحل
يمكن للهروب او نكذب على انفسنا باننا لاباس
لكنه يعمق الالام اكثر واكثر
فتصبح مشكلة التراكمات
فعوض من مداوات الجراح
عمقت الجراح

إذن الكتمان ليس حلا ..
وربما ليس شرطا أن يكون النشر حلا ..
وحتما الطرفان قد يكونان في قائمة الرفض ..
الحل هو الوسطية الحسية .. والوسطية الذهنية ... وفق اطر الارتقاء بالروح ..
الارتقاء بالروح شحنا .. والارتقاء بالروح تعبئة جديدة .. والارتقاء بالروح في الاختيارات الوقتية .. والفئوية .. والمادية .. والتجديدية ..
اركب معنا .. ،،،
ربما ينقصنا ( فن الانتقاء )

فماهو ( فن الانتقاء هنا ) ؟!@
هل من علاقة أيتها الزهراء البتول ،، ؟

زادك ربي طُهراً ونقاء ً وارتقاء ً