سلام الله عليكم أجمعين..
لو إلتفتنا لدولة الإسلام العظمى.. في عهد خير من بعث وهو محمد عليه من ربي أفضل الصلاة والتسليم..
لوجدنا بأن هيبتنا كانت تهز أبدان المخالفين لشريعتنا هزًا.. فقط بمجرد سماعهم لإسمنا..
ماكانوا يُفرقوا بين أبيضٍ وأسود فميزانهم كان التقوى..
فالصادِق الأمين كان يقول.. (لا فرق بين عربيٍ وأعجميٍ ولا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى)..
لذلك صارُوا إلى ما صارُوا إليه من قوةٍ وإيمانا..
[ATTACH=CONFIG]135081[/ATTACH]
دعونا نتعقم في حالِ أمتِنا في زمنِ المعاصرةِ هذا..
كثيرٌ ما نرى العنصريةَ المنكشفه بين الأبيض والأسود..
البيضُ هم المفضلون دائمًا وكأنهم ملوك الأرضِ وما فيها..
وعُزِلوا السودَ بمفردهم وقُوقِعُوا وكأنهم قاموا بأبشع الجرائم.. فقط لأن بشرتهم سوداء..
كلامي لا أعمِمُه على الجميع.. ولكن الفِئة الأعظم تمارِس هذا الفِعل المُشين..
إلى مَتى وحالنها سيكون هكذا؟؟
وما هي عواقِب العُنصرية الملحُوظةِ هذه.؟
وكيفَ هي سُبل التخلصِ منها؟؟
سأزدادُ سعدًا بوجودكم..
ودِي وإِحترامي..
لو إلتفتنا لدولة الإسلام العظمى.. في عهد خير من بعث وهو محمد عليه من ربي أفضل الصلاة والتسليم..
لوجدنا بأن هيبتنا كانت تهز أبدان المخالفين لشريعتنا هزًا.. فقط بمجرد سماعهم لإسمنا..
ماكانوا يُفرقوا بين أبيضٍ وأسود فميزانهم كان التقوى..
فالصادِق الأمين كان يقول.. (لا فرق بين عربيٍ وأعجميٍ ولا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى)..
لذلك صارُوا إلى ما صارُوا إليه من قوةٍ وإيمانا..
[ATTACH=CONFIG]135081[/ATTACH]
دعونا نتعقم في حالِ أمتِنا في زمنِ المعاصرةِ هذا..
كثيرٌ ما نرى العنصريةَ المنكشفه بين الأبيض والأسود..
البيضُ هم المفضلون دائمًا وكأنهم ملوك الأرضِ وما فيها..
وعُزِلوا السودَ بمفردهم وقُوقِعُوا وكأنهم قاموا بأبشع الجرائم.. فقط لأن بشرتهم سوداء..
كلامي لا أعمِمُه على الجميع.. ولكن الفِئة الأعظم تمارِس هذا الفِعل المُشين..
إلى مَتى وحالنها سيكون هكذا؟؟
وما هي عواقِب العُنصرية الملحُوظةِ هذه.؟
وكيفَ هي سُبل التخلصِ منها؟؟
سأزدادُ سعدًا بوجودكم..
ودِي وإِحترامي..
صغيرتي فلتعُد تلك الأيام الخالية بيننا..
ولنُحيي ما كان من قبلُ فينا..
فأيامي عِجافٌ بدون مائَك وظمآنٌ أنا..