بسم اللهِ و كفى و الصلاةُ و السلامُ على الحبيبِ المصطفى. أما بعد. أحبتي في الله أقدم لكم نظماً مما حسبتهُ شعراً يحكي ما ساءني و أنا أرى المادحين و الصامتين يلتمسون العذر للظالم ليمارس ظلمَه. رأيت فريسةً تنهال عليها الضربات و هي محاصرة ما بين مخالب الأسد و أنياب بني الجَعار (الضباع) الذين تقاطروا من كل حدب و صوب ليطوقوها بين مطرقتِه و سندانهِم .. فإليكم أقدم منظومتي و ألتمس منكم الصفحَ عن أي زللٍ أو خلل فلا زلتُ دخيلاً على الشعرِ و الشعراء:

منظومة: الصمتُ عذر بني الرِعديد

منظومة: الصمتُ عذر بني الرِعديد
*
Tweetإرسال بالبريد الإلكترونيكتابة مدونة حول هذه المشاركةالمشاركة في Twitterالمشاركة في Facebook |